إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- منصوري: المركزي بصدد طرح طريقة جديدة لتقسيم أموال المودعين
- بن غفير يدعو لحل كابينيت الحرب: فشله في إدارة الحرب على غزة ومواجهة الحزب
- فما حاجة بشكل جديد.. ريال مدريد يتأهل لنصف نهائى أوروبا من ملعب مان سيتى
- الرياضي بيروت يتأهل الى نهائي بطولة غربي آسيا بكرة السلة
- قصف فسفوري على الخيام ومدفعي على تلة العويضة وغارة مسيرة على كفركلا
- 10 أشخاص بقبضة الجيش.. هذه هوياتهم!
- إسرائيل تستهدف الخيام.. القصف يطال منزلاً والدمار كبير
- نداءٌ من تركيا إلى مواطنيها في لبنان.. تجنبوا هذه المناطق!
- بعد أيام.. هؤلاء في لبنان سيتقاضون 'أموالاً' بالدولار
- نداءٌ من تركيا إلى مواطنيها في لبنان.. تجنبوا هذه المناطق!
بالصورة: 'الفوال' شاغل الأجهزة لسنوات.. في قبضة الجيش اللبناني |
المصدر : رأفت نعيم - مستقبل ويب | تاريخ النشر :
04 Sep 2019 |
المصدر :
رأفت نعيم - مستقبل ويب
تاريخ النشر :
الخميس ١٨ أيلول ٢٠٢٤
في تطور لافت، وبعدما شغل الأجهزة الأمنية طيلة سنوات باعتباره أحد ابرز المطلوبين بالتخطيط لأعمال إرهابية في الداخل اللبناني، سلم المصري فادي ابراهيم خطاب (مواليد 1991) المعروف بإسم "ابو خطاب المصري" نفسه الى مخابرات الجيش اللبناني في صيدا، عند حاجزه في محلة التعمير التحتاني على مدخل مخيم عين الحلوة .
وكان أبو خطاب المصري دخل الى مخيم عين الحلوة عام 2015 برفقة المطلوب البارز شادي المولوي، وأقام في منطقة التعمير المتداخلة مع المخيم وتزوج وأقام فيه وفتح مطعم فول في منطقة التعمير المتداخلة مع المخيم.
وبرز اسم أبو خطاب المصري كمطلوب خطير في أيلول من العام 2017 إثر كشف مخابرات الجيش حينها خلية تابعة لتنظيم داعش الإرهابي، يتولى هو قيادتها وكان متوارياً آنذاك داخل مخيم عين الحلوة، وأن هذه الخلية كانت تخطط وتحضر للقيام بعمل إرهابي.
وفي أواخر أيلول من العام نفسه فرّ أبو خطاب من مخيم عين الحلوة، وظهر حينها في فيديو مصور من منطقة جونية، نفى فيه التهم التي وجهت إليه، قبل أن يعود لاحقا الى المخيم ويبقى متوارياً بداخله حتى تسليم نفسه اليوم!.
وكان أبو خطاب المصري دخل الى مخيم عين الحلوة عام 2015 برفقة المطلوب البارز شادي المولوي، وأقام في منطقة التعمير المتداخلة مع المخيم وتزوج وأقام فيه وفتح مطعم فول في منطقة التعمير المتداخلة مع المخيم.
وبرز اسم أبو خطاب المصري كمطلوب خطير في أيلول من العام 2017 إثر كشف مخابرات الجيش حينها خلية تابعة لتنظيم داعش الإرهابي، يتولى هو قيادتها وكان متوارياً آنذاك داخل مخيم عين الحلوة، وأن هذه الخلية كانت تخطط وتحضر للقيام بعمل إرهابي.
وفي أواخر أيلول من العام نفسه فرّ أبو خطاب من مخيم عين الحلوة، وظهر حينها في فيديو مصور من منطقة جونية، نفى فيه التهم التي وجهت إليه، قبل أن يعود لاحقا الى المخيم ويبقى متوارياً بداخله حتى تسليم نفسه اليوم!.
Tweet |