إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- قنابل مضيئة وقصف مدفعي.. هكذا يبدو وضع الجنوب حالياً
- وفاة آمال محمد صلاح الملاح، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- 'المقاومة جاهزة'... فضل الله: اسرائيل أعجز من ان تفتح حربا واسعة
- تقرير يكشف الإنجازات.. صواريخ 'الحزب' شلّت قدرة إسرائيل على الرصد والتجسس
- وزارة الصحة تنشر التقرير التراكمي للطوارئ الصحية
- وفاة أحمد محمود مطر، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- بعد 200 يوم من الحرب... الحزب يكشف عدد الاصابات الاسرائيلية
- الإنجيلية في صيدا تستقبل عددًا من الجمعيات الأهليّة تحت عنوان' Beyond School Walls'
- إلى أصحاب المولدات الخاصة... هذا الخبر يهمّكم
- تزامنا مع انعقاد جلسة مجلس النّوّاب... تدابيرُ سير غداً
'في معركتكم ضد السرطان أنتم أقوى مما تظنّون':علي يحارب المرض بكل عزم.. ورسالة مؤثرة من رفيقة دربه:رفيقي الجميل قاوم أنا بانتظارك! |
المصدر : موقع بيروت الإخباري | تاريخ النشر :
14 Sep 2019 |
المصدر :
موقع بيروت الإخباري
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ أيلول ٢٠٢٤
انتشرت رسالة لاحدى الناشطات على الفايسبوك لزوجها الذي يحارب السرطان منذ ثلاث سنوات ولاقت تفاعل كبير حيث أثنى الجميع على قوة هذا الثنائي وقدرته على الوقوف بوجه السرطان وتحدي المصاعب وكانت نور فرحات زوجة الشاب علي سبيتي قد كتبت رسالة له بعد ان اشتد “حبيبي علي حسنًا سأسمح لنفسي المرض وقالت:
مناداتك إبني كما كنت دائمًا أخبرك بذاك الشعور تجاهك لم أستطع يومًا تغيير مجرى الأحداث لكن عّلني سأبقى الكتف الذي تتكئ عليه في أخبث الظروف كهذه التي نعيشها.
لطالما وجدت صعوبة في مفارقتك و العودة إلى المنزل بمفردي، لذلك تع ّمدت دومًا النوم قربك في المستشفى فغرفتنا موحشة دون صوتك و اليوم لم يسمح لي البقاء قربك يا عزيزي.
٣ سنوات مّرت على الزيارة الطويلة لهذا الخبيث و ما زال لا يريد الإستكانة و لا الرحيل.
رفيقي الجميل، قاوم، أنا بانتظارك “.
اليوم علي بحاجة الى الدعاء ليعود الى بيته والى حياته ويلقن السرطان درسا لن ينساه مفاده ان عزيمته وحبه أقوى من ذلك الخبيث.
مناداتك إبني كما كنت دائمًا أخبرك بذاك الشعور تجاهك لم أستطع يومًا تغيير مجرى الأحداث لكن عّلني سأبقى الكتف الذي تتكئ عليه في أخبث الظروف كهذه التي نعيشها.
لطالما وجدت صعوبة في مفارقتك و العودة إلى المنزل بمفردي، لذلك تع ّمدت دومًا النوم قربك في المستشفى فغرفتنا موحشة دون صوتك و اليوم لم يسمح لي البقاء قربك يا عزيزي.
٣ سنوات مّرت على الزيارة الطويلة لهذا الخبيث و ما زال لا يريد الإستكانة و لا الرحيل.
رفيقي الجميل، قاوم، أنا بانتظارك “.
اليوم علي بحاجة الى الدعاء ليعود الى بيته والى حياته ويلقن السرطان درسا لن ينساه مفاده ان عزيمته وحبه أقوى من ذلك الخبيث.
عرض الصور
Tweet |