إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الصحة بغزة: ارتفاع القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 بالإضافة إلى 74980 جريحا
- الدفاع المدني: شهداء الامس لا ينتمون الى الدفاع المدني كجهاز من أجهزة وزارة الداخلية والبلديات
- ميقاتي غادر بيروت اليوم متوجهاً إلى السعودية لأداء مناسك العمرة
- دائرة الأوقاف الإسلامية السنية في صور: الموقوفون الثلاثة المشتبه بأنهم عملاء ليسوا من موظفينا
- نواب تغييريون قدموا اقتراح قانون يتعلق بمناهضة العنف ضد المرأة
- ردا على مجزرة الناقورة... هجومٌ من الحزب!
- حجار: المجتمع الدولي يبشرنا بخفض المساعدات للنازحين وبعدم وجود حل سياسي في هذا الموضوع
- وفاة الحاجة سلمى سليم، الدفن ظهر يوم الخميس في 28 آذار 2024
- وفاة الحاج فرج سليمان العشي، الدفن عصر يوم الخميس في 28 آذار 2024
- كيف يمضي عادل إمام وقته بعيداً عن الأضواء؟
المكتب التربوي للتنظيم الشعبي الناصري: بعد إجازة العمل أصبح الفلسطيني بحاجة لإجازة لتعليم أولاده ! |
تاريخ النشر :
19 Sep 2019 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ أيلول ٢٠٢٤
أصدر المكتب التربوي في التنظيم الشعبي الناصري بياناً جاء فيه :
تعميم وزارة التربية بعدم تسجيل الطلبة الفلسطينيين القدامى منهم والجدد، باستثناء المولودين من أم لبنانية أدى إلى حرمان العديد من هؤلاء الطلبة من مقاعدهم في المدارس الرسمية.
وفي ظل الإقبال من قبل الطلبة اللبنانيين على المدارس الرسمية، وبسبب عدم وجود اعتمادات مالية في وزارة التربية لفتح شعب جديدة، بات الطلبة الفلسطينيون محرومين من فرصة الدخول إلى المدارس الرسمية.
وأضاف البيان:" كنا نأمل أن يكون بداية العام الدراسي الجديد عاماً يحمل في طياته الحلول للأزمات المتفاقمة في القطاع التربوي مثل ازمة المعلمين المتعاقدين وحقوق الأساتذة وغيرها ..، لكن للأسف الشديد يبدو أن هذا العام يحمل المزيد من الأزمات والمشاكل .
ولنا أن نتساءل: هل سيكون على اللاجىء الفلسطيني أن يحصل على إجازة لتعليم أولاده بعد أن فرض عليه الحصول على إجازة للعمل؟
ونحن نشدد على المطالبة بإعطاء الإخوة الفلسطينيين حقوقهم الإنسانية والاجتماعية والمدنية كافة، عملاً بشرعة حقوق الإنسان والمواثيق الدولية المتعلقة باللاجئين.
تعميم وزارة التربية بعدم تسجيل الطلبة الفلسطينيين القدامى منهم والجدد، باستثناء المولودين من أم لبنانية أدى إلى حرمان العديد من هؤلاء الطلبة من مقاعدهم في المدارس الرسمية.
وفي ظل الإقبال من قبل الطلبة اللبنانيين على المدارس الرسمية، وبسبب عدم وجود اعتمادات مالية في وزارة التربية لفتح شعب جديدة، بات الطلبة الفلسطينيون محرومين من فرصة الدخول إلى المدارس الرسمية.
وأضاف البيان:" كنا نأمل أن يكون بداية العام الدراسي الجديد عاماً يحمل في طياته الحلول للأزمات المتفاقمة في القطاع التربوي مثل ازمة المعلمين المتعاقدين وحقوق الأساتذة وغيرها ..، لكن للأسف الشديد يبدو أن هذا العام يحمل المزيد من الأزمات والمشاكل .
ولنا أن نتساءل: هل سيكون على اللاجىء الفلسطيني أن يحصل على إجازة لتعليم أولاده بعد أن فرض عليه الحصول على إجازة للعمل؟
ونحن نشدد على المطالبة بإعطاء الإخوة الفلسطينيين حقوقهم الإنسانية والاجتماعية والمدنية كافة، عملاً بشرعة حقوق الإنسان والمواثيق الدولية المتعلقة باللاجئين.
Tweet |