إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- خامنئي التقى النخالة: غزة هي المنتصرة حتى اللحظة وستشهدون النصر النهائي
- القسام': فجرنا منزلا مفخخا بقوة صهيونية وأوقعنا أفرادها قتلى وجرحى في خان يونس
- آخر مستجدات الجنوب... إسرائيل تُرسل أحد أبرز فرقها العسكريّة إلى الحدود مع لبنان
- مداهمة وتوقيفات في زغرتا... إليكم ما ضبط
- أمرٌ غير عادي... ماذا حصل داخل أحد المباني مساء اليوم؟
- الجيش الإسرائيلي: قمنا بتمرين لسيناريوهات مختلفة في الشمال
- مفتي صور من الناقورة: إنّ أرضنا كلما اعتدى عليها عدو ستجد رجالًا يدافعون عنها
- أمن الدولة: نفّذنا عمليّة أمنيّة مشتركة داخل الأراضي السوريّة أفضت إلى توقيف داني الرشيد
- إعلام إسرائيلي: الجيش الإسرائيلي أجرى اليوم مناورة مفاجئة لاختبار الاستعدادات لحرب شاملة مع لبنان
- ساحات القتال 2024.. احتمال نشوب صراع بين هذه الدول
البزري يُبدي إرتياحه لحل مشكلة تسجيل الطلبة الفلسطينيين في المدارس الرسمية |
تاريخ النشر :
19 Sep 2019 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ أيلول ٢٠٢٤
أبدى الدكتور عبد الرحمن البزري إرتياحه لحل مشكلة تسجيل الطلبة الفلسطينيين خصوصاً في المدارس الرسمية في صيدا، معتبراً أن المكوّن الفلسطيني في المدينة يُشكّل جزءاً هاماً من أبنائها، وبالتالي يجب معاملته كما يُعامل أبناء المدينة.
وأضاف البزري من المستغرب والمؤسف أن تتكرر هذه المأساة كل سنة حيث يوضع أهلنا الفلسطينيين على محك الترهيب والتهديد بالقبول وعدم القبول في المدارس الرسمية، في حين أنه من واجب وكالة الأنروا ولبنان كدولة مضيفة أن يقوما بتأمين مستلزمات التعليم الأساسي والثانوي للطلبة الفلسطينيين، ومن هنا فإننا نتمنى أن تكون هذه السنة هي الأخيرة التي يُعاني منها أهلنا الفلسطينيون في قدرتهم على التسجيل في المدارس الرسمية اللبنانية، داعياً وكالة الأنروا ووزارة التربية اللبنانية للقيام بدورهم الأساسي والرئيسي وتحمّل مسؤوليتهم في هذا الخصوص.
وأضاف البزري من المستغرب والمؤسف أن تتكرر هذه المأساة كل سنة حيث يوضع أهلنا الفلسطينيين على محك الترهيب والتهديد بالقبول وعدم القبول في المدارس الرسمية، في حين أنه من واجب وكالة الأنروا ولبنان كدولة مضيفة أن يقوما بتأمين مستلزمات التعليم الأساسي والثانوي للطلبة الفلسطينيين، ومن هنا فإننا نتمنى أن تكون هذه السنة هي الأخيرة التي يُعاني منها أهلنا الفلسطينيون في قدرتهم على التسجيل في المدارس الرسمية اللبنانية، داعياً وكالة الأنروا ووزارة التربية اللبنانية للقيام بدورهم الأساسي والرئيسي وتحمّل مسؤوليتهم في هذا الخصوص.
Tweet |