إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- جمعية تجار صيدا وضواحيها أعلنت فتح الأسواق ليلاً بدءاً من الإثنين وحتى ليلة عيد الفطر
- إيجابيّات موسم الأعياد... هل تطال الفنادق؟
- لاعتراض جسم مشبوه... اسرائيل تفعل الدفاعات الجوية في صفد
- هدّاف النادي التاريخي... هاري كين يعود إلى توتنهام
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
- الصحة بغزة: ارتفاع القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 بالإضافة إلى 74980 جريحا
- الدفاع المدني: شهداء الامس لا ينتمون الى الدفاع المدني كجهاز من أجهزة وزارة الداخلية والبلديات
- ميقاتي غادر بيروت اليوم متوجهاً إلى السعودية لأداء مناسك العمرة
أسامة سعد يدين استخدام العنف ضد المعتصمين السلميين داعياً إلى الحوار والحل السياسي السلمي للأزمة |
تاريخ النشر :
23 Oct 2019 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ تشرين أول ٢٠٢٤
أدان الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد لجوء قوة من الجيش الى استخدام العنف ضد المعتصمين السلميين الذين افترشوا الشارع عند مدخل صيدا الشمالي وايضا ضد المعتصمين في العديد من المناطق اللبنانية الأخرى، ما أدى الى سقوط جرحى في صفوف المعتصمين جرى نقل بعضهم إلى المستشفيات.
ونوه سعد بتمسك الانتفاضة والثورة الشعبية بسلمية تحركاتها، وطالب الأجهزة الأمنية كافة بحماية هذه التحركات.
وحمّل سعد المسؤولية عما يجري للسلطة السياسية التي تصم أذنيها عن سماع أصوات المنتفضين ومطالبهم، وتصدر الأوامر باستخدام القمع والقوة والعنف.
كما تمعن في مواصلة سياساتها المعهودة؛ سياسات المحاصصة الطائفية والهدر والفساد. وما توجهها الى بيع مؤسسات الدولة المنتجة الا بهدف الاستيلاء على ما تبقى من موارد الدولة وتقاسمها.
وشدد سعد على المطالبة بالحوار والمعالجة السياسية للأزمة، مؤكدا على رفض الحلول الأمنية التي من شأنها مفاقمة الأزمة وأخذ الأمور نحو التدهور والمجهول.
كما شدد على أن أي حل لا بد أن يستند الى الحوار بين اللبنانيين، لا إلى التشاور مع سفراء الدول الأجنبية والدول الكبرى!!
وأكد أن المعالجة الجدية لا بد أن تقوم على العبور السلمي الى مرحلة انتقالية وصولا الى انتخابات مبكرة وتغييرات جوهرية على كل الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
ونوه سعد بتمسك الانتفاضة والثورة الشعبية بسلمية تحركاتها، وطالب الأجهزة الأمنية كافة بحماية هذه التحركات.
وحمّل سعد المسؤولية عما يجري للسلطة السياسية التي تصم أذنيها عن سماع أصوات المنتفضين ومطالبهم، وتصدر الأوامر باستخدام القمع والقوة والعنف.
كما تمعن في مواصلة سياساتها المعهودة؛ سياسات المحاصصة الطائفية والهدر والفساد. وما توجهها الى بيع مؤسسات الدولة المنتجة الا بهدف الاستيلاء على ما تبقى من موارد الدولة وتقاسمها.
وشدد سعد على المطالبة بالحوار والمعالجة السياسية للأزمة، مؤكدا على رفض الحلول الأمنية التي من شأنها مفاقمة الأزمة وأخذ الأمور نحو التدهور والمجهول.
كما شدد على أن أي حل لا بد أن يستند الى الحوار بين اللبنانيين، لا إلى التشاور مع سفراء الدول الأجنبية والدول الكبرى!!
وأكد أن المعالجة الجدية لا بد أن تقوم على العبور السلمي الى مرحلة انتقالية وصولا الى انتخابات مبكرة وتغييرات جوهرية على كل الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
Tweet |