إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 'النشرة' حصلت على نص إقتراحَي التمديد للبلديات وتحديد قانون المتطوعين بالدفاع المدني المدرجين بجلسة الخميس
- الجماعة الإسلامية مع تنظيم وجود وقيادة الدراجات النارية وترفض إعادة إحياء قرار منع قيادة الدراجات الصادر عام 1999
- المستقبل - الجنوب نعى الحاج مصطفى الحريري ( ابو نادر ) رحمه الله
- سفير مصر بعد لقاء 'الخماسية' مع باسيل: توافقنا على عناوين رئيسية وسنلتقي بري بعد انتهاء جولتنا
- يديعوت أحرونوت عن مصدر بالجيش الإسرائيلي: الحزب يسعى يوميًا لتجاوز منظومات الدفاع ويتعلّم من الميدان
- الاستحقاق الرئاسي يتحرّك.. أيّ انعكاسات لوضع المنطقة 'الملتهب' عليه؟
- 'ثانوية رفيق الحريري' و'مدرسة الحاج بهاء الدين الحريري' ينعيان الحاج مصطفى الحريري (أبو نادر) رحمه الله وتعلنان الإقفال الجمعة حدادا
- قوى الامن: توقيف سارقَي حواسيب محمولة من مدرسة في منطقة لبنانية
- تفاصيل عمّا قد تشهده جبهة لبنان.. هل ستتوسع أكثر؟
- لبنان الثالث في قائمة الدول الأكثر تلوثًا... و'البيئة' تشكّك: تصنيف غير دقيق!
بعد التسجيل الصوتي المنسوب لها... مديرة مدرسة راهبات عبرا تقرّ بأنّها أخطأت باستخدام لغة التهديد |
المصدر : الجديد | تاريخ النشر :
05 Nov 2019 |
المصدر :
الجديد
تاريخ النشر :
الخميس ١٨ تشرين ثاني ٢٠٢٤
أوضحت مديرة مدرسة الراهبات المخلصيات في عبرا الأخت منى وزني لموقع "الجديد" أنّ التسجيل الصوتي المنسوب لها وجّهته إلى طلاب الشهادة الثانوية الذين ينوون التجمّع غداً خارج المدرسة للانطلاق في تظاهرة من دون علم أهاليهم، وقالت: لهذا السبب كانت لهجتي قاسية جدا معهم".
وأقرّت وزني بأنّها أخطأت باستخدام لغة التهديد، وقالت: "أنا لست ضد الثورة ولا التظاهر".
وفي بيان توضيحي، أعلنت مدرسة الراهبات المخلصيات في عبرا "انها ليست ضد اي تحرك يحدث في الشارع وهدفه انهاء الفساد في البلاد. وان مشروعها التربوي انما ينسجم مع اهداف الثورة الحاصلة في هذه الايام. وتعلن ايضا ان ما صدر عن رئيسة المدرسة في رسالة صوتية كان موجها الى فئة من طلاب المدرسة ينوون المشاركة بالتظاهر انطلاقا من المدرسة ودون علم ذويهم. لذا كانت الرسالة الصوتية موجهة بحزم اليهم لاعطاء العلم لذويهم بانهم سيشاركون بالحراك لتجنيب المدرسة اية مسؤولية لاحقة يمكن للاهالي القاء تبعات ما قد يحصل مع اولادهم من أذية او مختلفة مختلفة او ما شابه على ادارة المدرسة. لذا اضطرت الرئيسة ان تنذر طلابها قبل فوات الآوان".
يشار إلى أنّه إثر انتشار التسجيل الصوتي، جرى التداول على مواقع التواصل الاجتماعي بصورة للراهبة منى وزني تجمعها مع وزير الخارجية جبران باسيل.
وأقرّت وزني بأنّها أخطأت باستخدام لغة التهديد، وقالت: "أنا لست ضد الثورة ولا التظاهر".
وفي بيان توضيحي، أعلنت مدرسة الراهبات المخلصيات في عبرا "انها ليست ضد اي تحرك يحدث في الشارع وهدفه انهاء الفساد في البلاد. وان مشروعها التربوي انما ينسجم مع اهداف الثورة الحاصلة في هذه الايام. وتعلن ايضا ان ما صدر عن رئيسة المدرسة في رسالة صوتية كان موجها الى فئة من طلاب المدرسة ينوون المشاركة بالتظاهر انطلاقا من المدرسة ودون علم ذويهم. لذا كانت الرسالة الصوتية موجهة بحزم اليهم لاعطاء العلم لذويهم بانهم سيشاركون بالحراك لتجنيب المدرسة اية مسؤولية لاحقة يمكن للاهالي القاء تبعات ما قد يحصل مع اولادهم من أذية او مختلفة مختلفة او ما شابه على ادارة المدرسة. لذا اضطرت الرئيسة ان تنذر طلابها قبل فوات الآوان".
يشار إلى أنّه إثر انتشار التسجيل الصوتي، جرى التداول على مواقع التواصل الاجتماعي بصورة للراهبة منى وزني تجمعها مع وزير الخارجية جبران باسيل.
عرض الصور
Tweet |