إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- مصادر مطلعة على محادثات ميلوني وميقاتي لـ 'الجمهورية': مستعدون لمساعدة لبنان على تَخطّي الازمة
- ٨ نيسان تاريخ يثيرُ الذّعر عالميّاً... فماذا سيحصل؟
- شكوى لبنانية وقلق أممي و'اليونيفيل' مع حلّ ديبلوماسي
- هوكشتاين والسلّة الكاملة في السياسة والأمن والإقتصاد
- وكأنّ تلوُّث الهواء ما كان ينقص الموت 'انتحاراً' في لبنان
- مصادر 'الأنباء' الكويتية: تفاؤل حذر بإنجاز الاستحقاق الرئاسي اللبناني في نيسان
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- هذا الصباح...التوتر مستمر في المنطقة الحدودية في القطاع الشرقي من جنوب لبنان
- «الأخبار» في محيط «الشفاء»: هنا تتجسّد الإبادة
- إسرائيل تفقد السيطرة على التصعيد؟
خطف ناشطات العراق: بعد صبا المهداوي.. اختفاء ماري |
المصدر : المدن | تاريخ النشر :
13 Nov 2019 |
المصدر :
المدن
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ تشرين ثاني ٢٠٢٤
تداول ناشطون عراقيون خبر اختفاء الناشطة العراقية ماري محمد، وهي إحدى المشاركات في الاحتجاجات واشتهرت بمساعدة المعتصمين الذين يطالبون بإسقاط النظام وتحسين الظروف المعيشية المتردية.
وقال مغردون في "تويتر" أن الناشطة مفقودة منذ أربعة أيام، وهي ثاني ناشطة تختفي منذ انطلاق المظاهرات مطلع الشهر الماضي، بعد المسعفة صبا المهداوي التي مازال مصيرها مجهولاً منذ اختطافها في 2 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، علي يد مسلحين مجهولين يستقلون 3 سيارات في بغداد، حين كانت تسعف المتظاهرين الجرحى وتقدم الخدمات العلاجية في ساحة التحرير.
ومازال الغموض يلف مصير عدد آخر من الناشطات، ومن بينهن الناشطة سجى محمد، فيما دعت نظمة العفو الدولية "أمنستي"، الجمعة الماضي، السلطات العراقية إلى الكشف عن مصير المهداوي، معتبرة أن اختطافها يأتي في إطار حملة لإسكات حرية التعبير في العراق.
وندد عراقيون باختطاف ماري محمد من ساحة التحرير، وطالبوا السلطات بالعمل على تحديد مكانها والإفراج عنها، مذكرين بما كانت تقوم به في ساحات الاعتصام في العاصمة، حيث كانت توزع المال على أصحاب التوك توك الذين ينقلون الجرحى، لكي يشتروا البنزين. كما اتهم بعض المتظاهرين ميليشيات موالية لإيران بتنفيذ عمليات تستهدف الناشطين والمدونين في التظاهرات بمحافظات وسط وجنوب العراق.
ويتعرض الناشطون في العراق لحملة تخويف واعتقالات منذ انطلاق الاحتجاجات، التي واجهتها السلطات بعنف مفرط أسفر عن مقتل العشرات، فيما تعرض نحو 26 ناشطاً ومتظاهراً للخطف منذ بدء الاحتجاجات. كما قتل ثلاثة ناشطين في البصرة وبغداد، بالإضافة لوجود نحو 400 معتقل بين ناشط ومتظاهر ومدون في جنوب ووسط البلاد، بحسب مصادر أمنية عراقية، قالت أن العدد تقريبي وقد يكون أكبر من ذلك.
وقال مغردون في "تويتر" أن الناشطة مفقودة منذ أربعة أيام، وهي ثاني ناشطة تختفي منذ انطلاق المظاهرات مطلع الشهر الماضي، بعد المسعفة صبا المهداوي التي مازال مصيرها مجهولاً منذ اختطافها في 2 تشرين الثاني/نوفمبر الجاري، علي يد مسلحين مجهولين يستقلون 3 سيارات في بغداد، حين كانت تسعف المتظاهرين الجرحى وتقدم الخدمات العلاجية في ساحة التحرير.
ومازال الغموض يلف مصير عدد آخر من الناشطات، ومن بينهن الناشطة سجى محمد، فيما دعت نظمة العفو الدولية "أمنستي"، الجمعة الماضي، السلطات العراقية إلى الكشف عن مصير المهداوي، معتبرة أن اختطافها يأتي في إطار حملة لإسكات حرية التعبير في العراق.
وندد عراقيون باختطاف ماري محمد من ساحة التحرير، وطالبوا السلطات بالعمل على تحديد مكانها والإفراج عنها، مذكرين بما كانت تقوم به في ساحات الاعتصام في العاصمة، حيث كانت توزع المال على أصحاب التوك توك الذين ينقلون الجرحى، لكي يشتروا البنزين. كما اتهم بعض المتظاهرين ميليشيات موالية لإيران بتنفيذ عمليات تستهدف الناشطين والمدونين في التظاهرات بمحافظات وسط وجنوب العراق.
ويتعرض الناشطون في العراق لحملة تخويف واعتقالات منذ انطلاق الاحتجاجات، التي واجهتها السلطات بعنف مفرط أسفر عن مقتل العشرات، فيما تعرض نحو 26 ناشطاً ومتظاهراً للخطف منذ بدء الاحتجاجات. كما قتل ثلاثة ناشطين في البصرة وبغداد، بالإضافة لوجود نحو 400 معتقل بين ناشط ومتظاهر ومدون في جنوب ووسط البلاد، بحسب مصادر أمنية عراقية، قالت أن العدد تقريبي وقد يكون أكبر من ذلك.
اختطاف العراقية العربية الاصيلة والناشطة المدنية ماري_محمد.
— AL-Rubaye Lateef (@BagdadAL) November 11, 2019
كانت توزع فلوس لاصحاب التكتك ليشتروا البنزين وهم ينقلوا الجرحى من المصابين من شباب انتفاضة تشرين لعراق الكرامة. تبا لمن سكت من العرب والمسلمين pic.twitter.com/GCu8TwiQw8
Tweet |