إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- المسار الحالي لن يقود إلى اتفاق... وحماس تفكر في بدائل أخرى!
- تدابير سير في بيروت غدًا
- العدو يستهدف منزلاً في هذه البلدة الجنوبية
- قبل قليل.. 'الحزب' استهدف هذا الموقع الاسرائيلي
- وفاة يوسف محمد الداوود، الدفن ظهر يوم السبت في 20 نيسان 2024
- الاعتداء شتما وضربا على نائب رئيس المجلس العام الماروني بالأشرفية
- 'جمعية محمد زيدان' توقف كل اعمال التنظيف في صيدا القديمة نهاية الشهر الحالي
- 'بلبلة' داخل مستوطنات إسرائيلية قرب لبنان.. ما السّبب؟
- قتل زوجته وقطّعها بمنشارٍ كهربائي... ودفنها في حديقة المنزل!
- بيان من بلدية الغبيري حول إشكال الأوزاعي... هذا ما جاء فيه
بعد فقد والديها... مراهقة: 'قررتُ دخول عالم البلوغ والمسؤوليّة' |
المصدر : النهار | تاريخ النشر :
11 Dec 2019 |
المصدر :
النهار
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ كانون أول ٢٠٢٤
تحمّلت مراهقة في الـ17 من عمرها مسؤوليّة إخوتها الخمسة بعد فقد أهلهم بسبب مرض السرطان.
ووفقاً لموقع "مترو" البريطاني، تبلغ سامانثا رودريغيز الآن 21 عاماً وما زالت تؤدّي دور الأم حتى اليوم، لأنّ أيًّا من أقربائها لم يتمكن من استقبالهم.
والجدير بالذّكر أنّ سامانثا، التي تهتم بميلاجروس (16 عاماً)، وبريندا (15 عاماً)، ومايكل (12 عاماً)، وبيلا (9 سنوات)، وديستني (7 سنوات)، علّقت على هذا الموضوع قائلةً: "لا يزالون صغاراً وضعفاء، ويحتاجون لشخصٍ بالغ ليهتم بهم، فلذلك قررت أن أدخل عالم البلوغ والمسؤوليّة".وبالتالي، تقوم سامانثا بالطهي وبإطعام إخوتها، وتأخذهم إلى المدرسة وإلى مواعيد الأطباء، كما تمارس الرياضة معهم.
علاوة على ذلك، تساعد سامانثا إخوتها في القيام بواجباتهم المدرسيّة، وتتمكن بطريقة ما من إيجاد الوقت للدراسة بدوام جزئي، كما تعمل كنادلة في أحد المطاعم.
واللافت في الأمر أنّ سامانثا تركت المدرسة لتعتني بوالديها أثناء مكافحة مرضهما، وعادت لاحقاً إلى مقاعد الدراسة لتحصل على شهادتها، قائلةً إنها تريد أن تعلّم إخوتها قيمة التعليم والثقافة في الحياة.
ووفقاً لموقع "مترو" البريطاني، تبلغ سامانثا رودريغيز الآن 21 عاماً وما زالت تؤدّي دور الأم حتى اليوم، لأنّ أيًّا من أقربائها لم يتمكن من استقبالهم.
والجدير بالذّكر أنّ سامانثا، التي تهتم بميلاجروس (16 عاماً)، وبريندا (15 عاماً)، ومايكل (12 عاماً)، وبيلا (9 سنوات)، وديستني (7 سنوات)، علّقت على هذا الموضوع قائلةً: "لا يزالون صغاراً وضعفاء، ويحتاجون لشخصٍ بالغ ليهتم بهم، فلذلك قررت أن أدخل عالم البلوغ والمسؤوليّة".وبالتالي، تقوم سامانثا بالطهي وبإطعام إخوتها، وتأخذهم إلى المدرسة وإلى مواعيد الأطباء، كما تمارس الرياضة معهم.
علاوة على ذلك، تساعد سامانثا إخوتها في القيام بواجباتهم المدرسيّة، وتتمكن بطريقة ما من إيجاد الوقت للدراسة بدوام جزئي، كما تعمل كنادلة في أحد المطاعم.
واللافت في الأمر أنّ سامانثا تركت المدرسة لتعتني بوالديها أثناء مكافحة مرضهما، وعادت لاحقاً إلى مقاعد الدراسة لتحصل على شهادتها، قائلةً إنها تريد أن تعلّم إخوتها قيمة التعليم والثقافة في الحياة.
عرض الصور
Tweet |