إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- قنابل مضيئة وقصف مدفعي.. هكذا يبدو وضع الجنوب حالياً
- وفاة آمال محمد صلاح الملاح، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- 'المقاومة جاهزة'... فضل الله: اسرائيل أعجز من ان تفتح حربا واسعة
- تقرير يكشف الإنجازات.. صواريخ 'الحزب' شلّت قدرة إسرائيل على الرصد والتجسس
- وزارة الصحة تنشر التقرير التراكمي للطوارئ الصحية
- وفاة أحمد محمود مطر، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- بعد 200 يوم من الحرب... الحزب يكشف عدد الاصابات الاسرائيلية
- الإنجيلية في صيدا تستقبل عددًا من الجمعيات الأهليّة تحت عنوان' Beyond School Walls'
- إلى أصحاب المولدات الخاصة... هذا الخبر يهمّكم
- تزامنا مع انعقاد جلسة مجلس النّوّاب... تدابيرُ سير غداً
اجتماع موسع في مركز معروف سعد ناقش سبل دعم الانتفاضة الشعبية وتزخيمها.. اسامة سعد: للعبور الى مرحلة انتقالية آمنة عبر حل سياسي وطني |
تاريخ النشر :
13 Dec 2019 |
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ كانون أول ٢٠٢٤
تلبيةً لدعوة الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد اجتمع في مركز معروف سعد الثقافي حشد من مناضلي الانتفاضة الشعبية، ومن المؤيدين والداعمين في مدينة صيدا والقضاء ينتمون إلى مختلف قطاعات المجتمع.
فكان بين الحاضرين عمال ونقابيون، وممثلون عن اللجان الشعبية في الأحياء، وطلاب جامعيون وثانويون ومهنيون، وأساتذة جامعيون وثانويون ومعلمون من القطاعين الرسمي والخاص، وحرفيون وتجار وصناعيون ومزارعون، بالإضافة إلى تجمع المهن الحرة، وإلى ممثلين عن تجمع المؤسسات الأهلية، وأندية ثقافية وجمعيات نسائية وشبابية وبيئية، وفضلاً عن ممثلي الأحزاب والقوى السياسية الداعمة للانتفاضة.
تحت عنوان " للحوار حول المستجدات السياسية والبحث في سبل دعم الانتفاضة الشعبية" جرى حوار واسع، تميّز بتنوع الآراء في جو من الديمقراطية والتفاعل بين الأفكار والأجيال والانتماءات الاجتماعية المختلفة.
استهل الاجتماع بمداخلة للدكتور أسامة سعد لخّصت الواقع السياسي المأزوم، وأكدت على أهمية العبور الى مرحلة انتقالية آمنة عبر حل سياسي وطني آمن يشكل سبيل الإنقاذ من الأزمة، ويشمل إيجاد الحلول لمختلف الملفات السياسية والمالية والاقتصادية والاجتماعية.
كما أكد على اهمية أن تكون الانتفاضة الرافد القوي للحل الوطني، داعياً إلى تزخيمها لكي تتمكن من الوقوف على أرض صلبة، ولكي تستطيع مواجهة السلطة القائمة، وتفرض عليها ما تريد. وذلك عبر تجميع القوى ووضع برنامج ورؤية لمختلف القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية والمالية.
وشدد على أهمية التأكيد على النهج الوطني الديمقراطي غير الإقصائي، بخاصة ان الانتفاضة تميّزت بالوطنية وبالتنوع الذي يغنيها، ويستدعي الحوار والنقاش في الملفات الأساسية وفي الأولويات.
ثم دار حوار واسع بين الحاضرين شهد تنوعاً في الآراء، وهو ما يشكل دليل عافية وديمقراطية، مع الإجماع على أهمية دعم الانتفاضة وتزخيمها. وخلص الاجتماع إلى تقديم بعض الاقتراحات التي أكدت على أهمية حشد القوى والتضامن بين مختلف قطاعات المجتمع من أجل تحقيق أهداف الانتفاضة وإنقاذ لبنان من المخاطر والانهيار.
كما تم تقديم توصيات بعقد اجتماعات دورية شهرية لهيئة دعم الانتفاضة، وتشكيل لجنة متابعة، ولجان متخصصة ، بالإضافة إلى السعي لتوسيع إطار الهيئة لكي تصبح أكثر شمولاً.
فكان بين الحاضرين عمال ونقابيون، وممثلون عن اللجان الشعبية في الأحياء، وطلاب جامعيون وثانويون ومهنيون، وأساتذة جامعيون وثانويون ومعلمون من القطاعين الرسمي والخاص، وحرفيون وتجار وصناعيون ومزارعون، بالإضافة إلى تجمع المهن الحرة، وإلى ممثلين عن تجمع المؤسسات الأهلية، وأندية ثقافية وجمعيات نسائية وشبابية وبيئية، وفضلاً عن ممثلي الأحزاب والقوى السياسية الداعمة للانتفاضة.
تحت عنوان " للحوار حول المستجدات السياسية والبحث في سبل دعم الانتفاضة الشعبية" جرى حوار واسع، تميّز بتنوع الآراء في جو من الديمقراطية والتفاعل بين الأفكار والأجيال والانتماءات الاجتماعية المختلفة.
استهل الاجتماع بمداخلة للدكتور أسامة سعد لخّصت الواقع السياسي المأزوم، وأكدت على أهمية العبور الى مرحلة انتقالية آمنة عبر حل سياسي وطني آمن يشكل سبيل الإنقاذ من الأزمة، ويشمل إيجاد الحلول لمختلف الملفات السياسية والمالية والاقتصادية والاجتماعية.
كما أكد على اهمية أن تكون الانتفاضة الرافد القوي للحل الوطني، داعياً إلى تزخيمها لكي تتمكن من الوقوف على أرض صلبة، ولكي تستطيع مواجهة السلطة القائمة، وتفرض عليها ما تريد. وذلك عبر تجميع القوى ووضع برنامج ورؤية لمختلف القضايا السياسية والاجتماعية والاقتصادية والمالية.
وشدد على أهمية التأكيد على النهج الوطني الديمقراطي غير الإقصائي، بخاصة ان الانتفاضة تميّزت بالوطنية وبالتنوع الذي يغنيها، ويستدعي الحوار والنقاش في الملفات الأساسية وفي الأولويات.
ثم دار حوار واسع بين الحاضرين شهد تنوعاً في الآراء، وهو ما يشكل دليل عافية وديمقراطية، مع الإجماع على أهمية دعم الانتفاضة وتزخيمها. وخلص الاجتماع إلى تقديم بعض الاقتراحات التي أكدت على أهمية حشد القوى والتضامن بين مختلف قطاعات المجتمع من أجل تحقيق أهداف الانتفاضة وإنقاذ لبنان من المخاطر والانهيار.
كما تم تقديم توصيات بعقد اجتماعات دورية شهرية لهيئة دعم الانتفاضة، وتشكيل لجنة متابعة، ولجان متخصصة ، بالإضافة إلى السعي لتوسيع إطار الهيئة لكي تصبح أكثر شمولاً.
عرض الصور
Tweet |