إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 7 نقاط سوداء في ملف فضيحة صفقات مصرف لبنان وشركة أوبتيموم
- بلومبيرغ: إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة الخميس أنها تعتزم الرد على الهجوم الإيراني خلال يوم أو يومين
- إجراءات متلاحقة لضبط الانفلاش النقدي في لبنان
- 'الخماسية' أنهت جولتها وعِقَد تواجه اندفاعتها.. باسيل يطالب بـضمانات خطية للمشاركة بالحوار
- ماكرون يستقبل ميقاتي اليوم.. وباريس تدفع أوروبا إلى دعم الجيش والتصدي لملف النازحين
- إسرائيل ترد مباشرة على الهجوم الإيراني.. دوي انفجارات في أصفهان وتعليق للطيران
- انتهاء جولة «الخماسية»: تمايز سعودي ضدّ فرنجية أم واشنطن؟
- هل تفضّل إسرائيل حرب استنزاف طويلة مع الحزب؟
- منصوري للمغتربين: لا يمكن إعادة الودائع كلّها
- نزوح إضافي من مستعمرات الشمال والمقاومة تضرب بقوة أكبر... اسرائيل: حزب الله يصعد لدعم المفاوض الفلسطيني
إسرائيل تحذر من 'قنبلة نووية إيرانية' نهاية العام الجاري |
المصدر : روسيا اليوم | تاريخ النشر :
15 Jan 2020 |
المصدر :
روسيا اليوم
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ كانون ثاني ٢٠٢٤
حذر مسؤولون إسرائيليون من أن إيران ستمتلك في نهاية العام الجاري ما يكفي من اليورانيوم المخصب لصنع قنبلة ذرية.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن المسؤولون أن إيران تخصب ما بين 100 و180 كلغ من اليورانيوم شهريا بنسبة 4%، وهو معدل سيسمح لطهران بأن تحصل بحلول نهاية العام على ما يقرب من 25 كيلوغراما من اليورانيوم العالي التخصيب، وهو العتبة اللازمة لصنع قنبلة نووية.
وأوردت وسائل الإعلام الإسرائيلية مساء الثلاثاء، نقلا عن التقرير السنوي لإدارة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية للعام 2020، أن الإيرانيين يحتاجون إلى أكثر من 6 أشهر بقليل للوصول إلى هذا المستوى، وإلى حوالي عامين آخرين لتطوير صواريخ قادرة على حمل قنبلة نووية.
ووفقا لهذا التقرير، فإن إيران ليست في عجلة من أمرها لصنع قنبلة نووية لأنها لا تريد حربا، على الرغم من أن حصول تصعيد عسكري لا يزال واردا.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في بيان مساء الثلاثاء: "نعرف بالضبط ما يجري في البرنامج النووي الإيراني. إيران تعتقد أنها تستطيع حيازة السلاح النووي. أقولها مرة أخرى: إسرائيل لن تسمح لإيران بحيازة القنبلة" الذرية.
وتتهم إسرائيل باستمرار إيران بالسعي لامتلاك السلاح النووي، وهو ما تنفيه طهران دوما. وعلى غرار الإدارة الأمريكية الحالية تعارض الدولة العبرية الاتفاق الذي أبرمته الدول الكبرى مع إيران في فيينا في 2015 لتخفيف العقوبات المفروضة على طهران مقابل تقييد أنشطتها النووية.
وتدعو إسرائيل دوما الدول الأوروبية إلى أن تحذو حذو الولايات المتحدة، التي انسحبت في 2018 من الاتفاق النووي مع إيران وفرضت سلسلة من العقوبات الاقتصادية المشددة على طهران.
واتخذت الدول الأوربية أمس الثلاثاء إجراء جديدا في خطوة إضافية لإرغام طهران على العودة للالتزام باتفاق فيينا، بإعلان الترويكا الأوروبية (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا) تفعيل آلية فضّ النزاعات المنصوص عليها في الاتفاق.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن المسؤولون أن إيران تخصب ما بين 100 و180 كلغ من اليورانيوم شهريا بنسبة 4%، وهو معدل سيسمح لطهران بأن تحصل بحلول نهاية العام على ما يقرب من 25 كيلوغراما من اليورانيوم العالي التخصيب، وهو العتبة اللازمة لصنع قنبلة نووية.
وأوردت وسائل الإعلام الإسرائيلية مساء الثلاثاء، نقلا عن التقرير السنوي لإدارة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية للعام 2020، أن الإيرانيين يحتاجون إلى أكثر من 6 أشهر بقليل للوصول إلى هذا المستوى، وإلى حوالي عامين آخرين لتطوير صواريخ قادرة على حمل قنبلة نووية.
ووفقا لهذا التقرير، فإن إيران ليست في عجلة من أمرها لصنع قنبلة نووية لأنها لا تريد حربا، على الرغم من أن حصول تصعيد عسكري لا يزال واردا.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو في بيان مساء الثلاثاء: "نعرف بالضبط ما يجري في البرنامج النووي الإيراني. إيران تعتقد أنها تستطيع حيازة السلاح النووي. أقولها مرة أخرى: إسرائيل لن تسمح لإيران بحيازة القنبلة" الذرية.
وتتهم إسرائيل باستمرار إيران بالسعي لامتلاك السلاح النووي، وهو ما تنفيه طهران دوما. وعلى غرار الإدارة الأمريكية الحالية تعارض الدولة العبرية الاتفاق الذي أبرمته الدول الكبرى مع إيران في فيينا في 2015 لتخفيف العقوبات المفروضة على طهران مقابل تقييد أنشطتها النووية.
وتدعو إسرائيل دوما الدول الأوروبية إلى أن تحذو حذو الولايات المتحدة، التي انسحبت في 2018 من الاتفاق النووي مع إيران وفرضت سلسلة من العقوبات الاقتصادية المشددة على طهران.
واتخذت الدول الأوربية أمس الثلاثاء إجراء جديدا في خطوة إضافية لإرغام طهران على العودة للالتزام باتفاق فيينا، بإعلان الترويكا الأوروبية (ألمانيا وفرنسا وبريطانيا) تفعيل آلية فضّ النزاعات المنصوص عليها في الاتفاق.
Tweet |