إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تصعيد في الجنوب و'اليونيفيل' قلقة من استمرار المواجهات
- الوساطتان الفرنسية والأميركية تتجددان على وقع التصعيد لمنع 'الحرب الشاملة'
- إقتصادُنا بلا استثمار... فما الأسباب؟
- أرقامٌ صادمة عن الشّغور في الإدارات العامة!
- حركة فرنسيّة بنسخة جديدة
- جبهة الجنوب 'على كفّ عفريت'!
- المسودّة الإفتراضية لسيجورنيه: مَن يملك هو من يُعطي
- ميقاتي نحو فصل الساحات... و'الحزب': مجرّد النقاش غير ممكن!
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
عارض الأزياء الأشهر بين الأطفال يُمنع من الدخول إلى المدرسة بسبب شعره |
المصدر : النهار | تاريخ النشر :
16 Jan 2020 |
المصدر :
النهار
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ كانون ثاني ٢٠٢٤
سار عارض الأزياء فاروق جيمس (8 سنوات) على منصات عدّة في نيويورك وفلورنسا، كما ظهر في إعلانات لـعلامات تجاريّة مهمّة مثل "Guess".
وفي التفاصيل، يُعرف جيمس بشعره المجعّد الطويل وبعدد معجبيه في صفحته عبر "Instagram"، فتمّ إيقافه في الشارع لالتقاط الصور معه بشكلٍ متواصل.
لكنّه يواجه صعوبة للحفاظ على هويّته، أي شعره، إذ رفضت ثلاث مدارس استقباله ما لم يقص شعره.
ووفقاً لموقع "مترو" البريطاني، فقد تُجبر والدته على القول إن لابنها جنساً مزدوجاً (ذكر وأنثى) حتّى يتمكّن من الدخول إلى المدرسة والحفاظ على شعره الطويل.
ونتيجةً لذلك، أطلقت الأم، بوني جرين، البالغة من العمر 41 عامًا، حملة ضدّ "التمييز" الذي يتعرّض له ابنها وجميع الأولاد الآخرين ذوي الشعر الطويل.
وبالتالي، تطالب بوني من الحكومة منع المدارس من إجبار الصبيان على قص شعرهم، لأنّ ذلك يحدّ من حريّة الأطفال على رسم وتكوين شخصيّتهم.
كما تأمل أن يشعر الأشخاص المتحولون جنسيًّا براحة أكبر للتعبير عن أنفسهم بالطريقة التي يرغبون بها.
وفي التفاصيل، يُعرف جيمس بشعره المجعّد الطويل وبعدد معجبيه في صفحته عبر "Instagram"، فتمّ إيقافه في الشارع لالتقاط الصور معه بشكلٍ متواصل.
لكنّه يواجه صعوبة للحفاظ على هويّته، أي شعره، إذ رفضت ثلاث مدارس استقباله ما لم يقص شعره.
ووفقاً لموقع "مترو" البريطاني، فقد تُجبر والدته على القول إن لابنها جنساً مزدوجاً (ذكر وأنثى) حتّى يتمكّن من الدخول إلى المدرسة والحفاظ على شعره الطويل.
ونتيجةً لذلك، أطلقت الأم، بوني جرين، البالغة من العمر 41 عامًا، حملة ضدّ "التمييز" الذي يتعرّض له ابنها وجميع الأولاد الآخرين ذوي الشعر الطويل.
وبالتالي، تطالب بوني من الحكومة منع المدارس من إجبار الصبيان على قص شعرهم، لأنّ ذلك يحدّ من حريّة الأطفال على رسم وتكوين شخصيّتهم.
كما تأمل أن يشعر الأشخاص المتحولون جنسيًّا براحة أكبر للتعبير عن أنفسهم بالطريقة التي يرغبون بها.
عرض الصور
Tweet |