إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- أسعار الذهب ترتفع وتتجه لتسجيل أكبر زيادة شهرية منذ أكثر من عام
- كشافة الإمام المهدي واصلت أنشطتها المتنوعة في الأسبوع الرمضاني الثاني في صيدا والجوار
- خامنئي التقى النخالة: غزة هي المنتصرة حتى اللحظة وستشهدون النصر النهائي
- القسام': فجرنا منزلا مفخخا بقوة صهيونية وأوقعنا أفرادها قتلى وجرحى في خان يونس
- آخر مستجدات الجنوب... إسرائيل تُرسل أحد أبرز فرقها العسكريّة إلى الحدود مع لبنان
- مداهمة وتوقيفات في زغرتا... إليكم ما ضبط
- أمرٌ غير عادي... ماذا حصل داخل أحد المباني مساء اليوم؟
- الجيش الإسرائيلي: قمنا بتمرين لسيناريوهات مختلفة في الشمال
- مفتي صور من الناقورة: إنّ أرضنا كلما اعتدى عليها عدو ستجد رجالًا يدافعون عنها
- أمن الدولة: نفّذنا عمليّة أمنيّة مشتركة داخل الأراضي السوريّة أفضت إلى توقيف داني الرشيد
صيدا.. فسحة دفء في 'ويك إند' جليدي! |
المصدر : رأفت نعيم- مستقبل ويب | تاريخ النشر :
26 Jan 2020 |
المصدر :
رأفت نعيم- مستقبل ويب
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ كانون ثاني ٢٠٢٤
بعد انحسار العاصفة تاركة الساحة للصقيع لم يجد عدد كبير من المواطنين على الساحل الجنوبي في عطلة نهاية الأسبوع امامهم سوى الخروج الى الطبيعة ينشدون بعض دفء أرسلته شمس ما بعد العاصفة..
بعض المواطنين وجدوا في كورنيش صيدا وشاطئها ضالتهم المنشودة في فسحة دفء تكسر حدة جليد " الويك اند" فقصدوه لتمضية بضع ساعات في ضيافة شمس كانون قبل ان يعيدهم تواريها الى عهدة صقيع يقاسمهم بيوتهم ويحل ضيفا ثقيلا على ايامهم ولياليهم.
بعضهم اصطحب مع عائلته واطفاله وتشاركوا واياهم جلسات على الكورنيش او الصخور او الشاطىء المحاذي له لتدخين النرجيلة او تناول فطور الصباح او طعام الغداء ، واحضر بعض الأطفال العابهم ليجمعوا بين متعة اللهو بها وبين الاستمتاع بالطقس المشمس والدافىء ، وآخرون اختاروا المشي او القيام بنزهة على طول الكورنيش او على رمال الشاطىء او ممارسة هواية الصيد بالصنارة ، او مطاردة طيور النورس التي كانت بدورها " تأخذ حمام شمس " بعدما امضت ايام العاصفة محلقة وسط الأنواء تلتقط طعامها مما تحمله اليها من اسماك .. وبعضهم قام بـ"كزدورة " مع كلبه او هرته كما هي الحال بالنسبة لأحد المواطنين الفرنسيين الذي حمل هرتيه وجال بهما طول الكورنيش لتنعما معه بوهج ودفء شمس يخفف من وطأة الصقيع ولو الى حين .
بعض المواطنين وجدوا في كورنيش صيدا وشاطئها ضالتهم المنشودة في فسحة دفء تكسر حدة جليد " الويك اند" فقصدوه لتمضية بضع ساعات في ضيافة شمس كانون قبل ان يعيدهم تواريها الى عهدة صقيع يقاسمهم بيوتهم ويحل ضيفا ثقيلا على ايامهم ولياليهم.
بعضهم اصطحب مع عائلته واطفاله وتشاركوا واياهم جلسات على الكورنيش او الصخور او الشاطىء المحاذي له لتدخين النرجيلة او تناول فطور الصباح او طعام الغداء ، واحضر بعض الأطفال العابهم ليجمعوا بين متعة اللهو بها وبين الاستمتاع بالطقس المشمس والدافىء ، وآخرون اختاروا المشي او القيام بنزهة على طول الكورنيش او على رمال الشاطىء او ممارسة هواية الصيد بالصنارة ، او مطاردة طيور النورس التي كانت بدورها " تأخذ حمام شمس " بعدما امضت ايام العاصفة محلقة وسط الأنواء تلتقط طعامها مما تحمله اليها من اسماك .. وبعضهم قام بـ"كزدورة " مع كلبه او هرته كما هي الحال بالنسبة لأحد المواطنين الفرنسيين الذي حمل هرتيه وجال بهما طول الكورنيش لتنعما معه بوهج ودفء شمس يخفف من وطأة الصقيع ولو الى حين .
عرض الصور
Tweet |