إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- جديد حادثة كنيسة كفرحبو.. من هم الذين كتبوا عبارة 'سوريا' عند مدخلها؟
- توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
- بيانٌ من وزير الداخلية يهمّ المواطنين.. ماذا فيه؟
- بهاء الحريري في لبنان لتلقي واجب العزاء بوفاة زوج عمته 'مصطفى الحريري'
- بلدية صيدا: سنواصل تحمل عبء جمع ورفع النفايات بدعم من صندوق التكافل إلى حين إستلام الشركة الجديدة لمهامها
- في قبضة شعبة المعلومات.. قاصرٌ ترأس عصابة سرقة درّاجات آليّة
- بالصور: بعد ضبط 22 درّاجة آليّة في مستودع بالضاحية.. نداء من قوى الأمن للمواطنين!
- غارتان إسرائيليتان على بلدتَي عيترون والمنصوري في جنوب لبنان
- هذا ما تناوله اجتماع الاليزيه بين ماكرون وميقاتي
- مطالبة بإلغاء الإمتحانات في كافة المحافظات أسوة بالجنوب
العميد اللينو: وحدة الصف وتوحيد الوطن ووضع استراتيجية وطنية جامعة هي السبيل لافشال صفقة القرن |
تاريخ النشر :
28 Jan 2020 |
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ كانون ثاني ٢٠٢٤
قال أمين سر تيار الاصلاح الديمقراطي في حركة التحرير الوطني الفلسطيني - فتح العميد محمود عيسى "اللينو": لاشك بان الانحياز الاميركي الفاضح لكيان العدو الاسرائيلي سوف يترجم لصالحه عبر صفقة القرن المنوي اعلانها والتي ستزيد المشهد الوطني الفلسطيني قتامة على سواده، نتيجة الشرزمة و الانقسام و التخلي عن عوامل قوتنا و حالة التفكك والاضطراب الاقليمي و عدم جدية الدول الكبرى في نصرتها لعدالة قضيتنا .
لن تمر الصفقة حينما لا يمكنها النفاذ بوحدة الصف و توحيد الوطن و وضع استراتيجة وطنية جامعة للمواجهة و تنفيذ المقررات الوطنية الصادرة عن المجلس الوطني والمركزي وتفعيل المقاومة الشعبية، وان لا يقتصر دورنا في المواجهة على تحميل المسؤوليات و الشعارات الرنانة حتى لا يضيع ما بقي من الوطن و القضية .
ربما تكون من الفرص الاخيرة المتاحة لاسترداد الذات الفلسطينية و فرض ارادتنا في انتزاع حقوقنا و قيام دولتنا الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشريف و عودة اللاجئين.
لن تمر الصفقة حينما لا يمكنها النفاذ بوحدة الصف و توحيد الوطن و وضع استراتيجة وطنية جامعة للمواجهة و تنفيذ المقررات الوطنية الصادرة عن المجلس الوطني والمركزي وتفعيل المقاومة الشعبية، وان لا يقتصر دورنا في المواجهة على تحميل المسؤوليات و الشعارات الرنانة حتى لا يضيع ما بقي من الوطن و القضية .
ربما تكون من الفرص الاخيرة المتاحة لاسترداد الذات الفلسطينية و فرض ارادتنا في انتزاع حقوقنا و قيام دولتنا الفلسطينية المستقلة بعاصمتها القدس الشريف و عودة اللاجئين.
Tweet |