إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- سماع صوت قويّ... هذه حقيقة ما يجري الآن في صور
- أسعار الذهب ترتفع وتتجه لتسجيل أكبر زيادة شهرية منذ أكثر من عام
- كشافة الإمام المهدي واصلت أنشطتها المتنوعة في الأسبوع الرمضاني الثاني في صيدا والجوار
- خامنئي التقى النخالة: غزة هي المنتصرة حتى اللحظة وستشهدون النصر النهائي
- القسام': فجرنا منزلا مفخخا بقوة صهيونية وأوقعنا أفرادها قتلى وجرحى في خان يونس
- آخر مستجدات الجنوب... إسرائيل تُرسل أحد أبرز فرقها العسكريّة إلى الحدود مع لبنان
- مداهمة وتوقيفات في زغرتا... إليكم ما ضبط
- أمرٌ غير عادي... ماذا حصل داخل أحد المباني مساء اليوم؟
- الجيش الإسرائيلي: قمنا بتمرين لسيناريوهات مختلفة في الشمال
- مفتي صور من الناقورة: إنّ أرضنا كلما اعتدى عليها عدو ستجد رجالًا يدافعون عنها
بالصورة: 'الفوال' شاغل الأجهزة لسنوات.. في قبضة الجيش اللبناني |
المصدر : رأفت نعيم - مستقبل ويب | تاريخ النشر :
04 Sep 2019 |
المصدر :
رأفت نعيم - مستقبل ويب
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ أيلول ٢٠٢٤
في تطور لافت، وبعدما شغل الأجهزة الأمنية طيلة سنوات باعتباره أحد ابرز المطلوبين بالتخطيط لأعمال إرهابية في الداخل اللبناني، سلم المصري فادي ابراهيم خطاب (مواليد 1991) المعروف بإسم "ابو خطاب المصري" نفسه الى مخابرات الجيش اللبناني في صيدا، عند حاجزه في محلة التعمير التحتاني على مدخل مخيم عين الحلوة .
وكان أبو خطاب المصري دخل الى مخيم عين الحلوة عام 2015 برفقة المطلوب البارز شادي المولوي، وأقام في منطقة التعمير المتداخلة مع المخيم وتزوج وأقام فيه وفتح مطعم فول في منطقة التعمير المتداخلة مع المخيم.
وبرز اسم أبو خطاب المصري كمطلوب خطير في أيلول من العام 2017 إثر كشف مخابرات الجيش حينها خلية تابعة لتنظيم داعش الإرهابي، يتولى هو قيادتها وكان متوارياً آنذاك داخل مخيم عين الحلوة، وأن هذه الخلية كانت تخطط وتحضر للقيام بعمل إرهابي.
وفي أواخر أيلول من العام نفسه فرّ أبو خطاب من مخيم عين الحلوة، وظهر حينها في فيديو مصور من منطقة جونية، نفى فيه التهم التي وجهت إليه، قبل أن يعود لاحقا الى المخيم ويبقى متوارياً بداخله حتى تسليم نفسه اليوم!.
وكان أبو خطاب المصري دخل الى مخيم عين الحلوة عام 2015 برفقة المطلوب البارز شادي المولوي، وأقام في منطقة التعمير المتداخلة مع المخيم وتزوج وأقام فيه وفتح مطعم فول في منطقة التعمير المتداخلة مع المخيم.
وبرز اسم أبو خطاب المصري كمطلوب خطير في أيلول من العام 2017 إثر كشف مخابرات الجيش حينها خلية تابعة لتنظيم داعش الإرهابي، يتولى هو قيادتها وكان متوارياً آنذاك داخل مخيم عين الحلوة، وأن هذه الخلية كانت تخطط وتحضر للقيام بعمل إرهابي.
وفي أواخر أيلول من العام نفسه فرّ أبو خطاب من مخيم عين الحلوة، وظهر حينها في فيديو مصور من منطقة جونية، نفى فيه التهم التي وجهت إليه، قبل أن يعود لاحقا الى المخيم ويبقى متوارياً بداخله حتى تسليم نفسه اليوم!.
Tweet |