إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- أنشيلوتي يحدد موعد عودة كورتوا
- وزارة المالية: احتمالية التأخير بصرف رواتب القطاع العام مرتبطة بالعطل في الأنظمة الإلكترونية
- مهمة دبلوماسية في بيروت... باريس تسابق الحرب الشاملة
- هذه آخر التطورات في قضية الطفلة صوفي مشلب
- 'الجزيرة': إطلاق 3 صواريخ من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل الغربي
- منطقة لبنانية.. إقفال عيادة تجميل
- تعميمٌ من الخليل إلى الوزارات
- 'لدينا كل الأسلحة'... أحمد فرّان: هدفنا الفوز في كل بطولة نشارك فيها!
- مصرية أشعلت نار الاحتجاج بجامعة كولومبيا.. ومدتها في أميركا
- بالصور حادث سير مروّع... ونقل جرحى إلى المستشفيات
محطات الوقود تعود الى التصعيد الأسبوع المقبل.. وشائعات عن دفع المواطن ثمن البنزين بالدولار |
المصدر : الجمهورية | تاريخ النشر :
14 Sep 2019 |
المصدر :
الجمهورية
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ أيلول ٢٠٢٤
يبدو أنّ أزمة البيع بالليرة والدفع بالدولار التي يعاني منها أصحاب المحطات والصهاريج وتجمّع شركات توزيع المحروقات لم تجد طريقها الى الحل بعد، في ظل عدم توفر الدولار بشكل كاف في الاسواق اللبنانية والفارق في سعر الصرف.
وفي هذا السياق، أكّد ممثل شركات موزعي المحروقات فادي ابو شقرا لـ «الجمهورية»، انّ قطاع النفط ككل، من أصحاب المحطات الى تجمّع الشركات الموزعة للنفط وتجمّع الشركات المستوردة للمحروقات لا يزالون في انتظار مساعي وزير المال علي حسن خليل لحل المشكلة مع حاكم مصرف لبنان رياض سلامة.
وقال: «في حال لم تجد هذه الأزمة طريقها الى الحل حتى يوم الثلاثاء المقبل سيعقد أصحاب المحطات والصهاريج وتجمّع شركات توزيع المحروقات اجتماعاً يوم الثلاثاء في مقرّ تجمّع الشركات المستوردة للنفط لاتخاذ خطوات تصعيدية».
من جهة أخرى، وبعد ما أثير عن ان تمادي الأزمة ستدفع المواطن في الفترة المقبلة الى دفع ثمن البنزين بالدولار بدل الليرة اللبنانية، أكّد ابو شقرا ان لا صحة لهذا التوجّه مطلقاً، بل انّ مطالب أصحاب المحطات والصهاريج وتجمّع شركات توزيع المحروقات بأن تلجأ الدولة الى فتح اعتمادات للشركات، على ان يقوم اصحاب المحطات بدفع بدل اسعار المحروقات للشركات بالليرة اللبنانية مثلما تبيعها للمواطن بالليرة اللبنانية.
وأكّد ابو شقرا، انّ القانون لا يسمح اصلاً لاصحاب المحطات بأن يبيعوا المحروقات للمواطنين بالدولار، وتغيير هذه المعادلة يحتاج الى تغيير في القانون، لكن الامر غير مطروح حالياً.
وفي هذا السياق، أكّد ممثل شركات موزعي المحروقات فادي ابو شقرا لـ «الجمهورية»، انّ قطاع النفط ككل، من أصحاب المحطات الى تجمّع الشركات الموزعة للنفط وتجمّع الشركات المستوردة للمحروقات لا يزالون في انتظار مساعي وزير المال علي حسن خليل لحل المشكلة مع حاكم مصرف لبنان رياض سلامة.
وقال: «في حال لم تجد هذه الأزمة طريقها الى الحل حتى يوم الثلاثاء المقبل سيعقد أصحاب المحطات والصهاريج وتجمّع شركات توزيع المحروقات اجتماعاً يوم الثلاثاء في مقرّ تجمّع الشركات المستوردة للنفط لاتخاذ خطوات تصعيدية».
من جهة أخرى، وبعد ما أثير عن ان تمادي الأزمة ستدفع المواطن في الفترة المقبلة الى دفع ثمن البنزين بالدولار بدل الليرة اللبنانية، أكّد ابو شقرا ان لا صحة لهذا التوجّه مطلقاً، بل انّ مطالب أصحاب المحطات والصهاريج وتجمّع شركات توزيع المحروقات بأن تلجأ الدولة الى فتح اعتمادات للشركات، على ان يقوم اصحاب المحطات بدفع بدل اسعار المحروقات للشركات بالليرة اللبنانية مثلما تبيعها للمواطن بالليرة اللبنانية.
وأكّد ابو شقرا، انّ القانون لا يسمح اصلاً لاصحاب المحطات بأن يبيعوا المحروقات للمواطنين بالدولار، وتغيير هذه المعادلة يحتاج الى تغيير في القانون، لكن الامر غير مطروح حالياً.
Tweet |