إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- حلويات رمضانية 'مغشوشة'!
- فياض: المقاومة ستواجه التصعيد بالتصعيد وردودها ستصبح أقسى كمًّا ونوعاً عُمقاً وأهدافاً
- الآلاف ينتظرون... خطوة مرتقبة قد تشعل الدولار!
- جمعية تجار صيدا وضواحيها أعلنت فتح الأسواق ليلاً بدءاً من الإثنين وحتى ليلة عيد الفطر
- إيجابيّات موسم الأعياد... هل تطال الفنادق؟
- لاعتراض جسم مشبوه... اسرائيل تفعل الدفاعات الجوية في صفد
- هدّاف النادي التاريخي... هاري كين يعود إلى توتنهام
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
المكتب التربوي للتنظيم الشعبي الناصري: بعد إجازة العمل أصبح الفلسطيني بحاجة لإجازة لتعليم أولاده ! |
تاريخ النشر :
19 Sep 2019 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ أيلول ٢٠٢٤
أصدر المكتب التربوي في التنظيم الشعبي الناصري بياناً جاء فيه :
تعميم وزارة التربية بعدم تسجيل الطلبة الفلسطينيين القدامى منهم والجدد، باستثناء المولودين من أم لبنانية أدى إلى حرمان العديد من هؤلاء الطلبة من مقاعدهم في المدارس الرسمية.
وفي ظل الإقبال من قبل الطلبة اللبنانيين على المدارس الرسمية، وبسبب عدم وجود اعتمادات مالية في وزارة التربية لفتح شعب جديدة، بات الطلبة الفلسطينيون محرومين من فرصة الدخول إلى المدارس الرسمية.
وأضاف البيان:" كنا نأمل أن يكون بداية العام الدراسي الجديد عاماً يحمل في طياته الحلول للأزمات المتفاقمة في القطاع التربوي مثل ازمة المعلمين المتعاقدين وحقوق الأساتذة وغيرها ..، لكن للأسف الشديد يبدو أن هذا العام يحمل المزيد من الأزمات والمشاكل .
ولنا أن نتساءل: هل سيكون على اللاجىء الفلسطيني أن يحصل على إجازة لتعليم أولاده بعد أن فرض عليه الحصول على إجازة للعمل؟
ونحن نشدد على المطالبة بإعطاء الإخوة الفلسطينيين حقوقهم الإنسانية والاجتماعية والمدنية كافة، عملاً بشرعة حقوق الإنسان والمواثيق الدولية المتعلقة باللاجئين.
تعميم وزارة التربية بعدم تسجيل الطلبة الفلسطينيين القدامى منهم والجدد، باستثناء المولودين من أم لبنانية أدى إلى حرمان العديد من هؤلاء الطلبة من مقاعدهم في المدارس الرسمية.
وفي ظل الإقبال من قبل الطلبة اللبنانيين على المدارس الرسمية، وبسبب عدم وجود اعتمادات مالية في وزارة التربية لفتح شعب جديدة، بات الطلبة الفلسطينيون محرومين من فرصة الدخول إلى المدارس الرسمية.
وأضاف البيان:" كنا نأمل أن يكون بداية العام الدراسي الجديد عاماً يحمل في طياته الحلول للأزمات المتفاقمة في القطاع التربوي مثل ازمة المعلمين المتعاقدين وحقوق الأساتذة وغيرها ..، لكن للأسف الشديد يبدو أن هذا العام يحمل المزيد من الأزمات والمشاكل .
ولنا أن نتساءل: هل سيكون على اللاجىء الفلسطيني أن يحصل على إجازة لتعليم أولاده بعد أن فرض عليه الحصول على إجازة للعمل؟
ونحن نشدد على المطالبة بإعطاء الإخوة الفلسطينيين حقوقهم الإنسانية والاجتماعية والمدنية كافة، عملاً بشرعة حقوق الإنسان والمواثيق الدولية المتعلقة باللاجئين.
Tweet |