إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بالفيديو: كيف هي أسعار الإيجارات في مدينة صيدا؟
- في لبنان.. 'راتب تقاعدي' لهؤلاء اعتباراً من اليوم
- الحلبي: سنعقد اجتماعاً يوم غد لدرس موضوع المواد الاختيارية والامتحان الموحد للبريفيه ووضع طلاب الجنوب
- نقيب الأطباء البيطريين: للالتزام بارشادات وزارتي الصحة والزراعة بشأن داء الكلب
- مشاكل تقنية في 'أوجيرو' وتطبيق 'واتساب'
- نجاة عدد من عناصر فرق الاطفاء وفوج اطفاء اتحاد بلديات بنت جبيل بعد استهدافهم من قبل الجيش الاسرائيلي
- عمليات دهم.. شخصان بقبضة 'المخابرات' و 'المعلومات'
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
عون والحريري من العناق الى 'برمة الوجّ' |
المصدر : mtv | تاريخ النشر :
22 Nov 2019 |
المصدر :
mtv
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ تشرين ثاني ٢٠٢٤
تغيّر كثيراً المشهد في عيد الاستقلال بين العامين ٢٠١٧ و٢٠١٩. لم يقتصر التغيير على حجم العرض العسكري وموقعه، بل أيضاً على طبيعة العلاقة بين رئيس الجمهوريّة العماد ميشال عون ورئيس الحكومة سعد الحريري.
في العام ٢٠١٧، كان الحريري عائداً من السعوديّة حيث قدّم استقالته، مروراً بفرنسا حيث التقى رئيسها إيمانويل ماكرون، وحصل لقاء، في عيد الاستقلال، مع الرئيس عون وكان عناق وقبلات، في مشهد معبّر جدّاً.
أما اليوم، فاقتصر اللقاء في العرض المتواضع في وزارة الدفاع على مصافحة باردة بين الرجلين، وعلى تجنّب التقاء العيون، في مشهد معبّر عن عمق الخلاف، ومحوره ملف تشكيل الحكومة الجديدة.
كان الحريري عائداً من استقالة، واليوم هو مستقيل، مع الإصرار والتصميم على عدم تشكيل حكومة الا بشروط يرفضها الرئيس عون.
صورتان مختلفتان في بلدٍ تزداد صورة مستقبله سواداً.
في العام ٢٠١٧، كان الحريري عائداً من السعوديّة حيث قدّم استقالته، مروراً بفرنسا حيث التقى رئيسها إيمانويل ماكرون، وحصل لقاء، في عيد الاستقلال، مع الرئيس عون وكان عناق وقبلات، في مشهد معبّر جدّاً.
أما اليوم، فاقتصر اللقاء في العرض المتواضع في وزارة الدفاع على مصافحة باردة بين الرجلين، وعلى تجنّب التقاء العيون، في مشهد معبّر عن عمق الخلاف، ومحوره ملف تشكيل الحكومة الجديدة.
كان الحريري عائداً من استقالة، واليوم هو مستقيل، مع الإصرار والتصميم على عدم تشكيل حكومة الا بشروط يرفضها الرئيس عون.
صورتان مختلفتان في بلدٍ تزداد صورة مستقبله سواداً.
Tweet |