إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- آخر معلومة.. من إستهدفت غارة البازورية؟
- 'الحزب' يفتتح عمليّاته العسكريّة اليوم باستهداف 'زبدين'
- القناة 13 الإسرائيلية: اعتراض جسم مشبوه في كريات شمونة أطلق من لبنان
- الصحة في غزة: ارتفاع حصيلة الضحايا في القطاع إلى 32623 منذ اندلاع الحرب
- وفاة ابتسام محمد اليعفوري، الدفن عصر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- بالفيديو: حادث سير مروّع في القريّة شرق صيدا…قتيلتان وجريحة
- الدفاع الروسية: تم إسقاط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- مصدران أمنيان لـ'رويترز': مقتل 5 عناصر من 'الحزب' في الضربات الإسرائيلية على حلب
- بُشرى للبنانيين: التنقل سيُصبح أرخص.. الباصات الفرنسية 'راجعة'
- التحكم المروري: 6 جرحى في 3 حوادث سير خلال الـ24 ساعة الماضية
بعد فقد والديها... مراهقة: 'قررتُ دخول عالم البلوغ والمسؤوليّة' |
المصدر : النهار | تاريخ النشر :
11 Dec 2019 |
المصدر :
النهار
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ كانون أول ٢٠٢٤
تحمّلت مراهقة في الـ17 من عمرها مسؤوليّة إخوتها الخمسة بعد فقد أهلهم بسبب مرض السرطان.
ووفقاً لموقع "مترو" البريطاني، تبلغ سامانثا رودريغيز الآن 21 عاماً وما زالت تؤدّي دور الأم حتى اليوم، لأنّ أيًّا من أقربائها لم يتمكن من استقبالهم.
والجدير بالذّكر أنّ سامانثا، التي تهتم بميلاجروس (16 عاماً)، وبريندا (15 عاماً)، ومايكل (12 عاماً)، وبيلا (9 سنوات)، وديستني (7 سنوات)، علّقت على هذا الموضوع قائلةً: "لا يزالون صغاراً وضعفاء، ويحتاجون لشخصٍ بالغ ليهتم بهم، فلذلك قررت أن أدخل عالم البلوغ والمسؤوليّة".وبالتالي، تقوم سامانثا بالطهي وبإطعام إخوتها، وتأخذهم إلى المدرسة وإلى مواعيد الأطباء، كما تمارس الرياضة معهم.
علاوة على ذلك، تساعد سامانثا إخوتها في القيام بواجباتهم المدرسيّة، وتتمكن بطريقة ما من إيجاد الوقت للدراسة بدوام جزئي، كما تعمل كنادلة في أحد المطاعم.
واللافت في الأمر أنّ سامانثا تركت المدرسة لتعتني بوالديها أثناء مكافحة مرضهما، وعادت لاحقاً إلى مقاعد الدراسة لتحصل على شهادتها، قائلةً إنها تريد أن تعلّم إخوتها قيمة التعليم والثقافة في الحياة.
ووفقاً لموقع "مترو" البريطاني، تبلغ سامانثا رودريغيز الآن 21 عاماً وما زالت تؤدّي دور الأم حتى اليوم، لأنّ أيًّا من أقربائها لم يتمكن من استقبالهم.
والجدير بالذّكر أنّ سامانثا، التي تهتم بميلاجروس (16 عاماً)، وبريندا (15 عاماً)، ومايكل (12 عاماً)، وبيلا (9 سنوات)، وديستني (7 سنوات)، علّقت على هذا الموضوع قائلةً: "لا يزالون صغاراً وضعفاء، ويحتاجون لشخصٍ بالغ ليهتم بهم، فلذلك قررت أن أدخل عالم البلوغ والمسؤوليّة".وبالتالي، تقوم سامانثا بالطهي وبإطعام إخوتها، وتأخذهم إلى المدرسة وإلى مواعيد الأطباء، كما تمارس الرياضة معهم.
علاوة على ذلك، تساعد سامانثا إخوتها في القيام بواجباتهم المدرسيّة، وتتمكن بطريقة ما من إيجاد الوقت للدراسة بدوام جزئي، كما تعمل كنادلة في أحد المطاعم.
واللافت في الأمر أنّ سامانثا تركت المدرسة لتعتني بوالديها أثناء مكافحة مرضهما، وعادت لاحقاً إلى مقاعد الدراسة لتحصل على شهادتها، قائلةً إنها تريد أن تعلّم إخوتها قيمة التعليم والثقافة في الحياة.
عرض الصور
Tweet |