إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- منصوري: المركزي بصدد طرح طريقة جديدة لتقسيم أموال المودعين
- بن غفير يدعو لحل كابينيت الحرب: فشله في إدارة الحرب على غزة ومواجهة الحزب
- فما حاجة بشكل جديد.. ريال مدريد يتأهل لنصف نهائى أوروبا من ملعب مان سيتى
- الرياضي بيروت يتأهل الى نهائي بطولة غربي آسيا بكرة السلة
- قصف فسفوري على الخيام ومدفعي على تلة العويضة وغارة مسيرة على كفركلا
- 10 أشخاص بقبضة الجيش.. هذه هوياتهم!
- إسرائيل تستهدف الخيام.. القصف يطال منزلاً والدمار كبير
- نداءٌ من تركيا إلى مواطنيها في لبنان.. تجنبوا هذه المناطق!
- بعد أيام.. هؤلاء في لبنان سيتقاضون 'أموالاً' بالدولار
- نداءٌ من تركيا إلى مواطنيها في لبنان.. تجنبوا هذه المناطق!
بين الحريري و'التيار'.. معركة 'تكسير رؤوس'! |
المصدر : الجمهورية | تاريخ النشر :
12 Dec 2019 |
المصدر :
الجمهورية
تاريخ النشر :
الخميس ١٨ كانون أول ٢٠٢٤
نقلت صحيفة "الجمهورية" عن مصادر الأطراف المشاركة في حركة المشاورات تأكيدها أنّ مرحلة التأليف أمام معركة صعبة، بدأت نذرها تطلّ من الآن، سواء عبر التسريبات عن موقف رئيس حكومة تصريف الأعمال سعد الحريري، أو عبر التلويح من قبل "التيار الوطني الحر" بعزوفه عن المشاركة في الحكومة والانتقال الى المعارضة.
وتشير المصادر إلى أنّ العقدة الأساس الماثلة في طريق الحل الحكومي كامنة في معادلة: سعد الحريري - جبران باسيل، بحيث أنّ الحريري لا يريد باسيل من جهة، مقابل ان منطق "التيار" متمسّك بثابتة اساسية لديه: إمّا الاثنان معاً في الحكومة وامّا الاثنان خارجها.
من هنا، تقول المصادر انّ المعركة السياسية محتدمة بينهما، يطيب لبعض الاطراف السياسيين ان يصفها بـ"معركة تكسير رؤوس"، فيما يصفها البعض الآخر بأنها معركة "لَيّ أذرعة"، الّا انها بمعزل عن الوصفين تُضفي على الواقع الداخلي مزيداً من عناصر التشنج التي من شأنها ان تعمّق الأزمة القائمة اكثر وتزيد الامور تعقيداً، والوضع العام اهتراءاً متزايداً على كل المستويات السياسية والاقتصادية والمالية.
وتشير المصادر إلى أنّ العقدة الأساس الماثلة في طريق الحل الحكومي كامنة في معادلة: سعد الحريري - جبران باسيل، بحيث أنّ الحريري لا يريد باسيل من جهة، مقابل ان منطق "التيار" متمسّك بثابتة اساسية لديه: إمّا الاثنان معاً في الحكومة وامّا الاثنان خارجها.
من هنا، تقول المصادر انّ المعركة السياسية محتدمة بينهما، يطيب لبعض الاطراف السياسيين ان يصفها بـ"معركة تكسير رؤوس"، فيما يصفها البعض الآخر بأنها معركة "لَيّ أذرعة"، الّا انها بمعزل عن الوصفين تُضفي على الواقع الداخلي مزيداً من عناصر التشنج التي من شأنها ان تعمّق الأزمة القائمة اكثر وتزيد الامور تعقيداً، والوضع العام اهتراءاً متزايداً على كل المستويات السياسية والاقتصادية والمالية.
Tweet |