إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الورقة الفرنسية المعدّلة لم تنجز بها وسيجورنيه سيبحثها في لبنان الاحد...ميقاتي: 14 تحدّياً إصلاحياً
- تدمير عدد من المنازل السكنية نتيجة غارات اسرائيلية استهدفت كفرشوبا وشبعا فجر اليوم
- توقيف 'مروّع' العابرين على طريق المطار
- المصارف ترفض الشيكات للمستفيدين من التعميم 166
- السلطة تمدّد للبلديات: دبّروا راسكم!
- شكوك تحيط بالاختبارات ومآخذ تقنية تثير شبهات: هل كذبت «توتال»؟
- طي صفحة البلديات بالتمديد سنة: 'لم يكن ثمة حل افضل مما جرى'
- بعد 200 يوم من حرب غزة.. أرقام تكشف خسائر 'اقتصاد إسرائيل'
- استعدادات لبنانية لزيارة سيجورنيه.. الورقة الفرنسية: تنفيذ الـ1701 والخيار الثالث رئاسياً
- مفاوضاتٌ مهمّة لوزير خارجية فرنسا في بيروت... هذا ما يحمله في جعبته
نقابيو صيدا والجنوب: قرار رفع سعر ربطة الخبز معركة في وجه الفقراء |
المصدر : الوكالة الوطنية للإعلام | تاريخ النشر :
12 Dec 2019 |
المصدر :
الوكالة الوطنية للإعلام
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ كانون أول ٢٠٢٤
إعتبر "اللقاء النقابي في صيدا والجنوب" في بيان "أن قرار أصحاب الأفران والمخابز بزيادة سعر خبز الفقراء، المدعوم من الدولة، عبر تخفيض وزن ربطة الخبز بسعر 1500 ليرة لبنانية من 1000 غرام الى 900 غرام، رافضين الالتزام بقرار وزير الإقتصاد والتجارة ومهددين بالإضراب العام في حال إتخاذ إجراءات بحقهم، هو قرار معركة في وجه الفقراء ولا مجال للمساومة فيها".
وطالبوا "وزير الإقتصاد وهيئات الرقابة وجمعية حماية المستهلك بالقيام بدورهما في لجم جشع الاحتكارات".
ولفت اللقاء إلى ان "مادة الطحين من السلع المدعومة، إضافة الى التسهيلات المالية التي وفرها مصرف لبنان لاستيراد القمح ما يعني ان اي زيادات على سعر الخبز هو لتضخيم الارباح وليس لتعويض الخسائر المزعومة، خاصة أن الأفران تجني أرباحا هائلة وغير خاضعة لأي رقابة من صناعة الكعك والإفرنجي والحلويات من الطحين المدعوم لصناعة الخبز".
واعتبر "ان كارتيل الافران والمطاحن يعتاش دوما على الازمات الاجتماعية وحياة الناس ويستخدم تحكمه بالخبز لابتزاز السلطة واذلال الفئات الشعبية والمهمشة".
وختم اللقاء داعيا الى "النقابات المناضلة وسائر العمال وذوي الدخل المحدود والمتضررين للتصدي لقرار التجويع، مستندين الى انتفاضة شعبنا على أبواب دخولها شهرها الثالث وعلى طريق بناء حركتنا النقابية المستقلة".
وطالبوا "وزير الإقتصاد وهيئات الرقابة وجمعية حماية المستهلك بالقيام بدورهما في لجم جشع الاحتكارات".
ولفت اللقاء إلى ان "مادة الطحين من السلع المدعومة، إضافة الى التسهيلات المالية التي وفرها مصرف لبنان لاستيراد القمح ما يعني ان اي زيادات على سعر الخبز هو لتضخيم الارباح وليس لتعويض الخسائر المزعومة، خاصة أن الأفران تجني أرباحا هائلة وغير خاضعة لأي رقابة من صناعة الكعك والإفرنجي والحلويات من الطحين المدعوم لصناعة الخبز".
واعتبر "ان كارتيل الافران والمطاحن يعتاش دوما على الازمات الاجتماعية وحياة الناس ويستخدم تحكمه بالخبز لابتزاز السلطة واذلال الفئات الشعبية والمهمشة".
وختم اللقاء داعيا الى "النقابات المناضلة وسائر العمال وذوي الدخل المحدود والمتضررين للتصدي لقرار التجويع، مستندين الى انتفاضة شعبنا على أبواب دخولها شهرها الثالث وعلى طريق بناء حركتنا النقابية المستقلة".
Tweet |