إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- إجتماع في السرايا بحث في ملف السجناء والمحكومين السوريين.. وهذا ما تقرر
- السفير المصري من عين التينة: خطوة جديدة يمكن البناء عليها وصولاً إلى انتخاب رئيس
- إردوغان: نتانياهو يشبه هتلر ويجب عدم السماح لإسرائيل بإعادة احتلال غزة
- غارات إسرائيلية من الحدود إلى جزين.. واغتيال مهندس بـ'الحزب'
- مؤشرات الحرب الاقليمية… هل يخطو نتنياهو خطوته الجنونية؟
- منصّة إلكترونيّة لوزارة الاقتصاد... ما أهميّتها؟
- بيان من وزير المال حول تمديد مهلة تقديم التصريح الالكتروني... هذا ما جاء فيه
- ميقاتي أطلق الخدمات الإلكترونية الجديدة لمديرية حماية المستهلك في وزارة الإقتصاد والتجارة
- الجيش الإسرائيلي: قضينا على مسؤول في قوة الرضوان الجوية التابعة للحزب في غارة جوية
- لا خوف من الهزات في تركيا.. خبير يطمئن 'ما يجري بعيد عن لبنان'
عارض الأزياء الأشهر بين الأطفال يُمنع من الدخول إلى المدرسة بسبب شعره |
المصدر : النهار | تاريخ النشر :
16 Jan 2020 |
المصدر :
النهار
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٣ كانون ثاني ٢٠٢٤
سار عارض الأزياء فاروق جيمس (8 سنوات) على منصات عدّة في نيويورك وفلورنسا، كما ظهر في إعلانات لـعلامات تجاريّة مهمّة مثل "Guess".
وفي التفاصيل، يُعرف جيمس بشعره المجعّد الطويل وبعدد معجبيه في صفحته عبر "Instagram"، فتمّ إيقافه في الشارع لالتقاط الصور معه بشكلٍ متواصل.
لكنّه يواجه صعوبة للحفاظ على هويّته، أي شعره، إذ رفضت ثلاث مدارس استقباله ما لم يقص شعره.
ووفقاً لموقع "مترو" البريطاني، فقد تُجبر والدته على القول إن لابنها جنساً مزدوجاً (ذكر وأنثى) حتّى يتمكّن من الدخول إلى المدرسة والحفاظ على شعره الطويل.
ونتيجةً لذلك، أطلقت الأم، بوني جرين، البالغة من العمر 41 عامًا، حملة ضدّ "التمييز" الذي يتعرّض له ابنها وجميع الأولاد الآخرين ذوي الشعر الطويل.
وبالتالي، تطالب بوني من الحكومة منع المدارس من إجبار الصبيان على قص شعرهم، لأنّ ذلك يحدّ من حريّة الأطفال على رسم وتكوين شخصيّتهم.
كما تأمل أن يشعر الأشخاص المتحولون جنسيًّا براحة أكبر للتعبير عن أنفسهم بالطريقة التي يرغبون بها.
وفي التفاصيل، يُعرف جيمس بشعره المجعّد الطويل وبعدد معجبيه في صفحته عبر "Instagram"، فتمّ إيقافه في الشارع لالتقاط الصور معه بشكلٍ متواصل.
لكنّه يواجه صعوبة للحفاظ على هويّته، أي شعره، إذ رفضت ثلاث مدارس استقباله ما لم يقص شعره.
ووفقاً لموقع "مترو" البريطاني، فقد تُجبر والدته على القول إن لابنها جنساً مزدوجاً (ذكر وأنثى) حتّى يتمكّن من الدخول إلى المدرسة والحفاظ على شعره الطويل.
ونتيجةً لذلك، أطلقت الأم، بوني جرين، البالغة من العمر 41 عامًا، حملة ضدّ "التمييز" الذي يتعرّض له ابنها وجميع الأولاد الآخرين ذوي الشعر الطويل.
وبالتالي، تطالب بوني من الحكومة منع المدارس من إجبار الصبيان على قص شعرهم، لأنّ ذلك يحدّ من حريّة الأطفال على رسم وتكوين شخصيّتهم.
كما تأمل أن يشعر الأشخاص المتحولون جنسيًّا براحة أكبر للتعبير عن أنفسهم بالطريقة التي يرغبون بها.
عرض الصور
Tweet |