إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بالفيديو: كيف هي أسعار الإيجارات في مدينة صيدا؟
- في لبنان.. 'راتب تقاعدي' لهؤلاء اعتباراً من اليوم
- الحلبي: سنعقد اجتماعاً يوم غد لدرس موضوع المواد الاختيارية والامتحان الموحد للبريفيه ووضع طلاب الجنوب
- نقيب الأطباء البيطريين: للالتزام بارشادات وزارتي الصحة والزراعة بشأن داء الكلب
- مشاكل تقنية في 'أوجيرو' وتطبيق 'واتساب'
- نجاة عدد من عناصر فرق الاطفاء وفوج اطفاء اتحاد بلديات بنت جبيل بعد استهدافهم من قبل الجيش الاسرائيلي
- عمليات دهم.. شخصان بقبضة 'المخابرات' و 'المعلومات'
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
- تعرض محامية للضرب من قبل زوج موكلتها على الطريق امام محكمة الشياح الشرعية الجعفرية
صيدا.. فسحة دفء في 'ويك إند' جليدي! |
المصدر : رأفت نعيم- مستقبل ويب | تاريخ النشر :
26 Jan 2020 |
المصدر :
رأفت نعيم- مستقبل ويب
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ كانون ثاني ٢٠٢٤
بعد انحسار العاصفة تاركة الساحة للصقيع لم يجد عدد كبير من المواطنين على الساحل الجنوبي في عطلة نهاية الأسبوع امامهم سوى الخروج الى الطبيعة ينشدون بعض دفء أرسلته شمس ما بعد العاصفة..
بعض المواطنين وجدوا في كورنيش صيدا وشاطئها ضالتهم المنشودة في فسحة دفء تكسر حدة جليد " الويك اند" فقصدوه لتمضية بضع ساعات في ضيافة شمس كانون قبل ان يعيدهم تواريها الى عهدة صقيع يقاسمهم بيوتهم ويحل ضيفا ثقيلا على ايامهم ولياليهم.
بعضهم اصطحب مع عائلته واطفاله وتشاركوا واياهم جلسات على الكورنيش او الصخور او الشاطىء المحاذي له لتدخين النرجيلة او تناول فطور الصباح او طعام الغداء ، واحضر بعض الأطفال العابهم ليجمعوا بين متعة اللهو بها وبين الاستمتاع بالطقس المشمس والدافىء ، وآخرون اختاروا المشي او القيام بنزهة على طول الكورنيش او على رمال الشاطىء او ممارسة هواية الصيد بالصنارة ، او مطاردة طيور النورس التي كانت بدورها " تأخذ حمام شمس " بعدما امضت ايام العاصفة محلقة وسط الأنواء تلتقط طعامها مما تحمله اليها من اسماك .. وبعضهم قام بـ"كزدورة " مع كلبه او هرته كما هي الحال بالنسبة لأحد المواطنين الفرنسيين الذي حمل هرتيه وجال بهما طول الكورنيش لتنعما معه بوهج ودفء شمس يخفف من وطأة الصقيع ولو الى حين .
بعض المواطنين وجدوا في كورنيش صيدا وشاطئها ضالتهم المنشودة في فسحة دفء تكسر حدة جليد " الويك اند" فقصدوه لتمضية بضع ساعات في ضيافة شمس كانون قبل ان يعيدهم تواريها الى عهدة صقيع يقاسمهم بيوتهم ويحل ضيفا ثقيلا على ايامهم ولياليهم.
بعضهم اصطحب مع عائلته واطفاله وتشاركوا واياهم جلسات على الكورنيش او الصخور او الشاطىء المحاذي له لتدخين النرجيلة او تناول فطور الصباح او طعام الغداء ، واحضر بعض الأطفال العابهم ليجمعوا بين متعة اللهو بها وبين الاستمتاع بالطقس المشمس والدافىء ، وآخرون اختاروا المشي او القيام بنزهة على طول الكورنيش او على رمال الشاطىء او ممارسة هواية الصيد بالصنارة ، او مطاردة طيور النورس التي كانت بدورها " تأخذ حمام شمس " بعدما امضت ايام العاصفة محلقة وسط الأنواء تلتقط طعامها مما تحمله اليها من اسماك .. وبعضهم قام بـ"كزدورة " مع كلبه او هرته كما هي الحال بالنسبة لأحد المواطنين الفرنسيين الذي حمل هرتيه وجال بهما طول الكورنيش لتنعما معه بوهج ودفء شمس يخفف من وطأة الصقيع ولو الى حين .
عرض الصور
Tweet |