إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صوت انفجار قويّ سُمِعَ قبل قليل في بعلبك... ما هي طبيعته؟
- موظّفو الدفاع المدني يُحذّرون: لإنهاء ملفّ التثبيت وإلا!
- قوة من الجيش أوقفت مطلوبين في جرود بريتال وحورتعلا
- تجمع موظفي الإدارة العامة يُوضح قرار المثابرة
- وفاة مروان عبدالقادر مسالخي، الدفن ظهر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- البزري يلتقي وفد من جمعية عمل تنموي بلا حدود ' نبع '
- مطاعم لبنان تتحسّر على صيف 2023.. الحرب سرقت كلّ شيء
- الانتخابات البلدية تقترب نظريًا.. هل 'حُسِم' أمر تأجيلها؟!
- لماذا وسّعت إسرائيل دائرة إستهدافاتها في لبنان وسوريا؟
- 'الحزب' نعى 3 شهداء من عناصره سقطوا 'على طريق القدس'
بالفيديو: جريمة مروّعة راح ضحيتها اللبنانيان سركيس عبود وطوني يزبك في أستراليا.. طعنتهما امرأة وهذا ما اعترفت به |
المصدر : العربية نت | تاريخ النشر :
07 May 2022 |
المصدر :
العربية نت
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ أيار ٢٠٢٤
امرأة عمرها 44 سنة، قتلت لبنانيين يقيمان في مدينة ملبورن، عاصمة ولاية فكتوريا بالجنوب الشرقي الأستراليا، وبعد طعنهما بالسكين الساعة 5.20 فجر الخميس الماضي، ظهرت في فيديو تعرضه "العربية.نت" أدناه، وصورت لقطاته كاميرا للمراقبة العامة، رصدتها وهي تركض ملطخة بالدم، وليس عليها إلا حمالة الصدر فقط.
أحد القتيلين هو سركيس عبود، البالغ 61 سنة، والثاني صديقه طوني يزبك، الأصغر سنا بعامين. أما مقتلهما، فعلمت به الشرطة من مواطنين أبلغوها بعثورهم على عبود ينازع في طريق فرعية بإحدى ضواحي المدينة، ويبدو أن الشرطة علمت منه بطعن المرأة لصديقه أيضا، فعثرت عليه جثة هامدة داخل شقته بمبنى في المنطقة نفسها، فيما فارق عبود الحياة داخل سيارة إسعاف وهي تنقله إلى مستشفى قريب.
واعتقلت الشرطة مرتكبة الجريمة وهي تصعد إلى الترام، بعد أن اتصل أشخاص أبلغوا عن امرأة عليها دماء، فأسرعت دورية واعتقلتها، وللحال اعترفت بجريمتها المزدوجة، ثم قالت لقاض مثلت أمامه في اليوم نفسه إنها خلعت ثيابها الفوقية لتغطية يديها الملوثتين بدم الضحيتين، ولم تكشف عن دافعها إلى ارتكاب جريمة صدمت اللبنانيين، ممن عددهم 70 إلى 90 ألفا بين مغترب ومتحدر في المدينة.
أحد القتيلين هو سركيس عبود، البالغ 61 سنة، والثاني صديقه طوني يزبك، الأصغر سنا بعامين. أما مقتلهما، فعلمت به الشرطة من مواطنين أبلغوها بعثورهم على عبود ينازع في طريق فرعية بإحدى ضواحي المدينة، ويبدو أن الشرطة علمت منه بطعن المرأة لصديقه أيضا، فعثرت عليه جثة هامدة داخل شقته بمبنى في المنطقة نفسها، فيما فارق عبود الحياة داخل سيارة إسعاف وهي تنقله إلى مستشفى قريب.
واعتقلت الشرطة مرتكبة الجريمة وهي تصعد إلى الترام، بعد أن اتصل أشخاص أبلغوا عن امرأة عليها دماء، فأسرعت دورية واعتقلتها، وللحال اعترفت بجريمتها المزدوجة، ثم قالت لقاض مثلت أمامه في اليوم نفسه إنها خلعت ثيابها الفوقية لتغطية يديها الملوثتين بدم الضحيتين، ولم تكشف عن دافعها إلى ارتكاب جريمة صدمت اللبنانيين، ممن عددهم 70 إلى 90 ألفا بين مغترب ومتحدر في المدينة.
Tweet |