إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- لاعتراض جسم مشبوه... اسرائيل تفعل الدفاعات الجوية في صفد
- هدّاف النادي التاريخي... هاري كين يعود إلى توتنهام
- بشأن رفح.. تحذير من بلد عربي لإسرائيل
- فشل استراتيجي عميق.. الحزب يدبّ الرعب في الشمال الإسرائيلي
- الحرب مستمرّة… ونتنياهو يلتفّ على قرار مجلس الأمن
- الصحة بغزة: ارتفاع القتلى جراء القصف الإسرائيلي على القطاع إلى 32552 بالإضافة إلى 74980 جريحا
- الدفاع المدني: شهداء الامس لا ينتمون الى الدفاع المدني كجهاز من أجهزة وزارة الداخلية والبلديات
- ميقاتي غادر بيروت اليوم متوجهاً إلى السعودية لأداء مناسك العمرة
- دائرة الأوقاف الإسلامية السنية في صور: الموقوفون الثلاثة المشتبه بأنهم عملاء ليسوا من موظفينا
- نواب تغييريون قدموا اقتراح قانون يتعلق بمناهضة العنف ضد المرأة
مصائب تلاحق اللبنانيين.. الشتاء في عز الصيف يؤثر على إنتاجية الطاقة الشمسية بعدما استغنوا عن المولدات |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
25 Jun 2022 |
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ حزيران ٢٠٢٤
استفاقَ اللبنانيون، صباح اليوم السبت، على أمطارٍ وعاصفة جعلتهم يستعيدون "شتاء كانون" في عزّ شهر حزيران.
وفي ظلّ ذلك، اتجهت الأنظارُ مباشرة إلى ألواح الطاقة الشمسيّة ومعدّل الكهرباء التي تعطيها في ظلّ الأجواء الماطرة.
وكما هو مُتداول، فإنّ الطاقة الشمسية لا تعمل بشكل متكافئ خلال فترات الشتاء، الأمر الذي يجعل الكهرباء غير متوافرة في بعض الأحيان في ظل تلك الأجواء. في المقابل، فإنّ معظم الأشخاص الذين يستخدمون الطاقة الشمسية بادروا إلى توقيف الإشتراك بالمولد، ولهذا، كان الطقسُ الماطر اليوم إشارة إلى إمكانية حرمانهم من الكهرباءِ تماماً.
مع هذا، فإنّ الأجواء الماطرة لم تكن مترافقة مع رياح عاتية، ولو حصل ذلك لكان مشهدُ تطاير ألواح الطاقة الشمسية قد حصل لدى الكثيرين، باعتبار أن بعض عمليات التركيب ليس متينة وغير سليمة. وعملياً، إن حصل هذا الأمر، فإن أموال المواطنين ستطيرُ حُكماً، ما يرتب خسارة كبيرة بآلاف الدولارات.
وفي ظلّ ذلك، اتجهت الأنظارُ مباشرة إلى ألواح الطاقة الشمسيّة ومعدّل الكهرباء التي تعطيها في ظلّ الأجواء الماطرة.
وكما هو مُتداول، فإنّ الطاقة الشمسية لا تعمل بشكل متكافئ خلال فترات الشتاء، الأمر الذي يجعل الكهرباء غير متوافرة في بعض الأحيان في ظل تلك الأجواء. في المقابل، فإنّ معظم الأشخاص الذين يستخدمون الطاقة الشمسية بادروا إلى توقيف الإشتراك بالمولد، ولهذا، كان الطقسُ الماطر اليوم إشارة إلى إمكانية حرمانهم من الكهرباءِ تماماً.
مع هذا، فإنّ الأجواء الماطرة لم تكن مترافقة مع رياح عاتية، ولو حصل ذلك لكان مشهدُ تطاير ألواح الطاقة الشمسية قد حصل لدى الكثيرين، باعتبار أن بعض عمليات التركيب ليس متينة وغير سليمة. وعملياً، إن حصل هذا الأمر، فإن أموال المواطنين ستطيرُ حُكماً، ما يرتب خسارة كبيرة بآلاف الدولارات.
Tweet |