إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بُشرى للبنانيين: التنقل سيُصبح أرخص.. الباصات الفرنسية 'راجعة'
- التحكم المروري: 6 جرحى في 3 حوادث سير خلال الـ24 ساعة الماضية
- طقس مستقر والحرارة فوق المعدلات الموسمية
- بالفيديو: إستهداف سيارة في بلدة البازورية جنوب لبنان
- مصادر مطلعة على محادثات ميلوني وميقاتي لـ 'الجمهورية': مستعدون لمساعدة لبنان على تَخطّي الازمة
- ٨ نيسان تاريخ يثيرُ الذّعر عالميّاً... فماذا سيحصل؟
- شكوى لبنانية وقلق أممي و'اليونيفيل' مع حلّ ديبلوماسي
- هوكشتاين والسلّة الكاملة في السياسة والأمن والإقتصاد
- وكأنّ تلوُّث الهواء ما كان ينقص الموت 'انتحاراً' في لبنان
- مصادر 'الأنباء' الكويتية: تفاؤل حذر بإنجاز الاستحقاق الرئاسي اللبناني في نيسان
ممرضة تقطع قدم مريض يحتضر دون إذنه.. أقدمت على ذلك لهدف خاص، وتواجه هذه العقوبة |
المصدر : عربي بوست | تاريخ النشر :
07 Nov 2022 |
المصدر :
عربي بوست
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ تشرين ثاني ٢٠٢٤
اتُّهِمَت ممرضة بقسم رعاية المحتضرين بمستشفى بولاية ويسكونسن الأمريكية ببتر قدم رجل يحتضر، بسبب قضمة الصقيع دون إذنه؛ من أجل الحفاظ عليها لعرضها في معرض التحنيط الخاص بعائلتها.
مجلة New York Post الأمريكية قالت، السبت 5 فبراير/تشرين الثاني، إن المتهمة تدعى ماري براون، 38 عاماً، أقدمت على قطع قدم الضحية اليمنى -بدون موافقته أو إذن الطبيب في 27 مايو/أيار- وأخبرت ممرضة زميلة أنها تنوي عرضها بعلامة تقول "ارتدوا أحذيتكم أيها الأطفال"، وفقاً لشكوى جنائية حصلت عليها شبكة WQOW الأمريكية.
أُدخِلَ الضحية إلى مركز فالي هيلث آند ريهاب في حي سبرينغ فالي في مارس/آذار مع قضمة صقيع شديدة في كلتا قدميه.
وبحلول نهاية مايو/أيار، كان الأطباء على يقين من أنه على وشك الموت، وقال الشهود إن قدمه كانت ميتة، وكانت متصلة بساقه فقط بجلد وأوتار ميتة، وفقاً للشكوى.
الشكوى ذكرت أن الممرضة التي كانت حاضرة عندما قيل إن براون قطعت قدم الرجل في 27 مايو/أيار أفادت أن المريض كان يشد يدها بقوة وكان يئن أثناء البتر.
بعد البتر، قال الرجل لممرضة أخرى إنه شعر بكل شيء وإنه يعاني من آلام مبرحة، بحسب وثيقة المحكمة.
يُزعم أن براون أخبرت الشرطة بأنها قطعت قدم الرجل لتجعله يرتاح، حيث قالت إن هذا ما كانت لتريده لو كانت في مكانه، بينما ليس من الواضح ما إذا كان الضحية قد مات أم لا.
من جانبه، قال المدير والمدير التنفيذي للمركز الطبي الذي كان الضحية فيه، كيفن لارسون، إن براون لم تعد تعمل في المنشأة.
لارسون أضاف: "لقد تعاونا وسنواصل التعاون الكامل مع التحقيق في هذه المسألة. الشخص المحدد ليس موظفاً في مجتمعنا".
واتُّهِمَت براون، من مدينة دوراند بولاية ميشيغان الأمريكية، بالإساءة الجسدية لكبار السن وتسببت عمداً في أذى جسدي كبير.
ومن المتوقع أن تمثل أمام المحكمة يوم 6 ديسمبر/كانون الأول. وإذا أُدينَت، فإن كل تهمة تصل عقوبتها القصوى إلى 40 عاماً في السجن.
مجلة New York Post الأمريكية قالت، السبت 5 فبراير/تشرين الثاني، إن المتهمة تدعى ماري براون، 38 عاماً، أقدمت على قطع قدم الضحية اليمنى -بدون موافقته أو إذن الطبيب في 27 مايو/أيار- وأخبرت ممرضة زميلة أنها تنوي عرضها بعلامة تقول "ارتدوا أحذيتكم أيها الأطفال"، وفقاً لشكوى جنائية حصلت عليها شبكة WQOW الأمريكية.
أُدخِلَ الضحية إلى مركز فالي هيلث آند ريهاب في حي سبرينغ فالي في مارس/آذار مع قضمة صقيع شديدة في كلتا قدميه.
وبحلول نهاية مايو/أيار، كان الأطباء على يقين من أنه على وشك الموت، وقال الشهود إن قدمه كانت ميتة، وكانت متصلة بساقه فقط بجلد وأوتار ميتة، وفقاً للشكوى.
الشكوى ذكرت أن الممرضة التي كانت حاضرة عندما قيل إن براون قطعت قدم الرجل في 27 مايو/أيار أفادت أن المريض كان يشد يدها بقوة وكان يئن أثناء البتر.
بعد البتر، قال الرجل لممرضة أخرى إنه شعر بكل شيء وإنه يعاني من آلام مبرحة، بحسب وثيقة المحكمة.
يُزعم أن براون أخبرت الشرطة بأنها قطعت قدم الرجل لتجعله يرتاح، حيث قالت إن هذا ما كانت لتريده لو كانت في مكانه، بينما ليس من الواضح ما إذا كان الضحية قد مات أم لا.
من جانبه، قال المدير والمدير التنفيذي للمركز الطبي الذي كان الضحية فيه، كيفن لارسون، إن براون لم تعد تعمل في المنشأة.
لارسون أضاف: "لقد تعاونا وسنواصل التعاون الكامل مع التحقيق في هذه المسألة. الشخص المحدد ليس موظفاً في مجتمعنا".
واتُّهِمَت براون، من مدينة دوراند بولاية ميشيغان الأمريكية، بالإساءة الجسدية لكبار السن وتسببت عمداً في أذى جسدي كبير.
ومن المتوقع أن تمثل أمام المحكمة يوم 6 ديسمبر/كانون الأول. وإذا أُدينَت، فإن كل تهمة تصل عقوبتها القصوى إلى 40 عاماً في السجن.
Tweet |