إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الاستحقاق البلدي: باسيل يزايد ويغطي التمديد
- 7 نقاط سوداء في ملف فضيحة صفقات مصرف لبنان وشركة أوبتيموم
- بلومبيرغ: إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة الخميس أنها تعتزم الرد على الهجوم الإيراني خلال يوم أو يومين
- إجراءات متلاحقة لضبط الانفلاش النقدي في لبنان
- 'الخماسية' أنهت جولتها وعِقَد تواجه اندفاعتها.. باسيل يطالب بـضمانات خطية للمشاركة بالحوار
- ماكرون يستقبل ميقاتي اليوم.. وباريس تدفع أوروبا إلى دعم الجيش والتصدي لملف النازحين
- إسرائيل ترد مباشرة على الهجوم الإيراني.. دوي انفجارات في أصفهان وتعليق للطيران
- انتهاء جولة «الخماسية»: تمايز سعودي ضدّ فرنجية أم واشنطن؟
- هل تفضّل إسرائيل حرب استنزاف طويلة مع الحزب؟
- منصوري للمغتربين: لا يمكن إعادة الودائع كلّها
منير البساط يُطمئِن: أسعار منتجات الصناعات الغذائية اللبنانية لن ترتفع مع تطبيق دولار جمركي بـ15 ألف ليرة |
تاريخ النشر :
01 Dec 2022 |
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ كانون أول ٢٠٢٤
طمأن رئيس نقابة أصحاب الصناعات الغذائية منير البساط في بيان اليوم لعدم تأثر أسعار المنتجات الوطنية وتحديداً منتجات الصناعات الغذائية التي تهم اللبنانيين بشكل كبير، برفع سعر الدولار الجمركي الى 15 ألف ليرة، مشيراً الى أن معظم المواد الأولية معفاة من الجمارك كما أن جزءاً من هذه المواد موجود في داخل لبنان.
وأوضح البساط أن "هناك تفاصيل قد تظهر بالممارسة والتطبيق وقد تؤدي الى بعض الإرتفاعات الطفيفة جداً في الأسعار وهي تعود لإرتفاع الرسوم الجمركية على مواد التعبئة والتغليف التي تدخل في الصناعات الغذائية، لكن رغم ذلك لن نلحظ اي فروقات كبيرة في الأسعار".
وأشار البساط الى أن "حصة الصناعات الغذائية من السوق اللبنانية ارتفعت من ما دون الـ30 بالمئة الى 50 بالمئة و60 بالمئة بعد الأزمة، حيث تغطي المنتجات الوطنية حاجات السوق اللبنانية بشكل كبير لا سيما في قطاعي الألبان والاجبان والمعلبات".
ولفت البساط الى أن "قطاع الصناعات الغذائية ومنذ بداية الأزمة وما تبعها من جائحة كورونا وتمادي الإنهيار الاقتصادي، نجح في تلبية حاجات السوق المحلية ولم يُلحظ أي غياب لأي منتج صناعي غذائي لبناني ما يؤكد قدرة القطاع على تغطية السوق إضافة الى قدرته على التصدير الى الأسواق الخارج في الوقت نفسه، حيث تشهد صادراته ارتفاعاً عاماً بعد عام".
وأوضح البساط أن "هناك تفاصيل قد تظهر بالممارسة والتطبيق وقد تؤدي الى بعض الإرتفاعات الطفيفة جداً في الأسعار وهي تعود لإرتفاع الرسوم الجمركية على مواد التعبئة والتغليف التي تدخل في الصناعات الغذائية، لكن رغم ذلك لن نلحظ اي فروقات كبيرة في الأسعار".
وأشار البساط الى أن "حصة الصناعات الغذائية من السوق اللبنانية ارتفعت من ما دون الـ30 بالمئة الى 50 بالمئة و60 بالمئة بعد الأزمة، حيث تغطي المنتجات الوطنية حاجات السوق اللبنانية بشكل كبير لا سيما في قطاعي الألبان والاجبان والمعلبات".
ولفت البساط الى أن "قطاع الصناعات الغذائية ومنذ بداية الأزمة وما تبعها من جائحة كورونا وتمادي الإنهيار الاقتصادي، نجح في تلبية حاجات السوق المحلية ولم يُلحظ أي غياب لأي منتج صناعي غذائي لبناني ما يؤكد قدرة القطاع على تغطية السوق إضافة الى قدرته على التصدير الى الأسواق الخارج في الوقت نفسه، حيث تشهد صادراته ارتفاعاً عاماً بعد عام".
Tweet |