إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- إستحقاق الأسبوع المقبل... مادة جدلية واتّهام بـ'الخيانة'!
- جعجع: الحزب غير قادر على الدفاع عن لبنان والحل هو بانسحابه للداخل وانتشار الجيش مكانه
- د. بديع إلتقى جمعيات وهيئات مهتمة بتنمية صيدا القديمة مجددا شكره لجمعية محمد زيدان معلنا عن مبادرة لجمعية أعمالنا في تحمل كلفة أعمال الكنس والنظافة
- لموظفي القطاع العام... هذا ما سيحصل يوم الإثنين بشأن الرواتب
- تعرُّض المزارعين في سهل الماري لرشقات نارية إسرائيلية وإصابة بعض آلياتهم
- مطلوب شهر مسدساً بوجه عناصر قوى الأمن في الضاحيّة الجنوبيّة.. اليكم التفاصيل
- بالصور: وفاة هلال نبيل الشرقاوي بحادث سير مروع في بيروت
- محفوض: لسنا ضد امتحان موحّد لكلّ طلاب لبنان ونحن حريصون على طلاب الجنوب
- الآن في صيدا: تعلم المحادثة باللغة الروسية.. اليكم التفاصيل
- وفاة عدنان محمد عبده عبد الهادي، الدفن ظهر يوم السبت في 27 نيسان 2024
إيجابيّات موسم الأعياد... هل تطال الفنادق؟ |
المصدر : MTV | تاريخ النشر :
28 Mar 2024 |
المصدر :
MTV
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ أذار ٢٠٢٤
أكد رئيس اتحاد النقابات السياحية ورئيس المجلس الوطني للسياحة بيار الأشقر أن "إيجابيات موسم الأعياد الحالي لن تطال المؤسسات الفندقية وهذا شيء مؤكد تثبته نسبة الحجوزات"، معتبراً أنه "من السابق لأوانه التكهن إذا ما كانت حركة الفنادق سترتفع في عيد الفطر".
واعتبر، في بيان، أنّ "المشكلة الأكبر اليوم أن الحرب الإسرائيلية ضد لبنان تتوسع لتشمل مناطق جديدة كبعلبك والهرمل. وكل هذه الأمور تقلق السياح وتبعدهم عن زيارة لبنان. في حين ان زيارة المغترب اللبناني للبلد في الأعياد لا تنعكس ايجاباً على حركة الفنادق، اذ ان المغترب يقيم في منزله".
وأكد الأشقر أن "تأثيرات موسم الأعياد ستطال القطاع السياحي بشكل عام حيث ستشهد بعض القطاعات تحسناً مع قدوم آلاف المغتربين من الخارج ولا سيما قطاع المقاهي والمطاعم والملاهي".
وشدد على أن "المؤسسات الفندقية صامدة فهي لا تملك خياراً إلا الصمود، علماً أن 100 في المئة من هذه المؤسسات مقفلة جزئياً بعد أحداث 8 تشرين الأول حيث أضحى البلد في حالة حرب، بعدما كانت قد شهدت تحسّناً ملحوظاً خلال العام 2023 وتحديداً حتى 7 تشرين الاول من هذا العام".
واعتبر، في بيان، أنّ "المشكلة الأكبر اليوم أن الحرب الإسرائيلية ضد لبنان تتوسع لتشمل مناطق جديدة كبعلبك والهرمل. وكل هذه الأمور تقلق السياح وتبعدهم عن زيارة لبنان. في حين ان زيارة المغترب اللبناني للبلد في الأعياد لا تنعكس ايجاباً على حركة الفنادق، اذ ان المغترب يقيم في منزله".
وأكد الأشقر أن "تأثيرات موسم الأعياد ستطال القطاع السياحي بشكل عام حيث ستشهد بعض القطاعات تحسناً مع قدوم آلاف المغتربين من الخارج ولا سيما قطاع المقاهي والمطاعم والملاهي".
وشدد على أن "المؤسسات الفندقية صامدة فهي لا تملك خياراً إلا الصمود، علماً أن 100 في المئة من هذه المؤسسات مقفلة جزئياً بعد أحداث 8 تشرين الأول حيث أضحى البلد في حالة حرب، بعدما كانت قد شهدت تحسّناً ملحوظاً خلال العام 2023 وتحديداً حتى 7 تشرين الاول من هذا العام".
Tweet |