إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- 'لقاء معراب' يدعو لتطبيق 1701 ويحمّل الحكومة المسؤولية
- مديرية أمن الدولة عن انتشار أخبار تناولت عملها: ننفذ مهامنا استنادًا للقوانين المرعية الإجراء
- للمرّة الثانيّة خلال دقائق... إليكم ما يجري داخل إسرائيل
- مسؤول في الجيش 'الإسرائيلي': هكذا نخرج من فخ الحزب!
- الحرب الشاملة تقترب... المنطقة تتأجّج والفتيل قد يشتعل من لبنان!
- داخل دولة عربية... منشأة لتصنيع طائرات بدون طيار إسرائيلية!
- غارة إسرائيلية تستهدف أطراف بلدة القوزح
- شرف الدين: الاتحاد الأوروبي صوّت بكل وقاحة على إبقاء النازحين في لبنان
- حكم جديد على منفذة تفجير إسطنبول!
- من جديد... بلينكن إلى إسرائيل!
ربيعُ لبنان وصَيفُهُ حارّيْن... ومخاوف من تكرار سيناريو 2006! |
المصدر : الأنباء الإلكترونية | تاريخ النشر :
29 Mar 2024 |
المصدر :
الأنباء الإلكترونية
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ أذار ٢٠٢٤
تتحرك الجبهة الجنوبية في لبنان وفق المسارات السياسية الكبرى المحيطة بما يجري في قطاع غزة من جهة، أو لناحية العلاقة المتوترة بين حكومة المتطرفين في تل أبيب والإدارة الأميركية من جهة ثانية، لتغدو هذه الجبهة أشبه بصندوق للرسائل الإسرائيلية متعددة الإتجاهات. في الوقت نفسه تحاول حكومة العدو من خلال تصعيدها الدموي الضغط باتجاه تحييد المناطق الشمالية لفلسطين المحتلة عن حربها تارة بتوجيه التهديدات للبنان وتارة بتوسيع دائرة استهدافاتها العسكرية.
هذا التصعيد واستهداف المدنيين رأت فيه مصادر أمنية منعطفاً خطيراُ يندرج في سياق السياسة التي ينتهجها العدو لإخراج الفلسطينيين من رفح وإفراغ القرى الحدودية في لبنان من سكانها، معتبرة أنه لا يزال في بداية الطريق. المصادر أشارت لـ "الأنباء" الإلكترونية إلى "دقة المرحلة التي يمر بها لبنان وخاصة القرى الحدودية، بعد أن وسعت اسرائيل دائرة اعتداءاتها لتشمل بعلبك الهرمل، ما يعني أن لبنان مقبل على ربيع وصيف حارين مع استمرار المواجهات بين اسرائيل وحزب الله".
وتخوفت المصادر من تحويل هذه المواجهات الى "حرب مكشوفة ضد بيئة حزب الله في الجنوب والضاحية الجنوبية من دون أن توفر البنى التحتية كما فعلت في حرب تموز 2006 ما يعني تدمير لبنان وتحويله الى غزة ثانية".
هذا التصعيد واستهداف المدنيين رأت فيه مصادر أمنية منعطفاً خطيراُ يندرج في سياق السياسة التي ينتهجها العدو لإخراج الفلسطينيين من رفح وإفراغ القرى الحدودية في لبنان من سكانها، معتبرة أنه لا يزال في بداية الطريق. المصادر أشارت لـ "الأنباء" الإلكترونية إلى "دقة المرحلة التي يمر بها لبنان وخاصة القرى الحدودية، بعد أن وسعت اسرائيل دائرة اعتداءاتها لتشمل بعلبك الهرمل، ما يعني أن لبنان مقبل على ربيع وصيف حارين مع استمرار المواجهات بين اسرائيل وحزب الله".
وتخوفت المصادر من تحويل هذه المواجهات الى "حرب مكشوفة ضد بيئة حزب الله في الجنوب والضاحية الجنوبية من دون أن توفر البنى التحتية كما فعلت في حرب تموز 2006 ما يعني تدمير لبنان وتحويله الى غزة ثانية".
Tweet |