إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صحافيّ لبنانيّ يتعرض للسرقة في بيروت..
- لطلاب الشهادة 'المهنية'.. خبرٌ مهم عن 'الإمتحان الرسمي'
- بعد العديد من 'انزلاقات وصدامات مرورية'... طلبٌ من اليازا إلى السائقين!
- 'الحزب' يشن هجومًا ناريًا مركزًا على قاعدة اسرائيلية
- إقفال عيادتي تجميل لـِ'قيامهما بأعمال طبية مخالفة للقانون'!
- الابيض اجتمع مع الهيئة التأسيسية لموظفي المستشفيات الحكومية: العاملون المتفانون يستحقون الثناء والدعم
- العثور على جثة شاب على شاطئ الرملة البيضاء.. هذا ما كشف عنه
- إنجاز كبير لمخرجة لبنانية شهيرة.. مهرجان كان السينمائي يختارها لهذه المهمة!
- جولة كشف ميدانية مفاجئة للقاضي رهيف رمضان ورئيس بلدية صيدا د. بديع للإطلاع على وضع معمل معالجة النفايات في صيدا
- محافظ لبنان الشمالي يصدر قراراً بشأن 'الدراجات النارية المخالفة'!
المبادرات تتجدد قريبا وخطوة ديبلوماسية فرنسية مرتقبة |
المصدر : لبنان 24 | تاريخ النشر :
10 Apr 2024 |
المصدر :
لبنان 24
تاريخ النشر :
الإثنين ٢٩ نيسان ٢٠٢٤
بانتظار انتهاء عطلة عيد الفطر السعيد، التي تمددت عمليا حتى الاحد، تتركز الانظار على الاسبوع المقبل وما قد يسجل من نشاط سياسي، لا سيما في الملف الرئاسي، واستئناف جولة "اللجنة الخماسية" وسط استمرار الضبابية في مشهد الجنوب.
وينتظر لبنان إعادة السفراء الخمسة لحراكهم بعد عيد الفطر، حيث سيعقدون لقاءات مع رئيس التيار الوطني الحرّ جبران باسيل، رئيس كتلة الوفاء للمقاومة محمد رعد، رئيس تيار المردة سليمان فرنجية وكتلة الاعتدال.
وفي سياق متصل، بالرغم من ان الايام المقبلة ستكون اياما حاسمة في المنطقة، فإما الذهاب الى وقف اطلاق نار على كل الجبهات او ان المسار سيكون تصعيديا بشكل كبير، الا ان الاهتمام الدولي بلبنان لا يزال على حاله.
وبحسب مصادر مطلعة فإن "الفشل المستمر للمساعي والمبادرات الديبلوماسية التي تقودها بعض الدول الغربية، لم يوقف المحاولات التي عادت لتطل برأسها من جديد من خلال الحديث عن حراك فرنسي قريب".
وترى المصادر ان باريس لا تزال الطرف الاكثر قدرة على التواصل مع كل الاطراف حتى مع "حزب الله" بالرغم من موقف فرنسا مما حصل في "طوفان الاقصى"، وعليه فإن الايام المقبلة قد تشهد خطوة ديبلوماسية فرنسية تجاه القوى السياسية الاساسية.
دبلوماسياً ايضا، وبعد عودتها الى بيروت من نيويورك زارت المنسقة الخاصة للامين العام للامم المتحدة في لبنان يوانا فرونتسكا رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، واطلعته على نتائج الاحاطة التي جرت في مجلس الامن الدولي حول القرار 1701، لجهة تطبيقه ودعم الجيش .
وينتظر لبنان إعادة السفراء الخمسة لحراكهم بعد عيد الفطر، حيث سيعقدون لقاءات مع رئيس التيار الوطني الحرّ جبران باسيل، رئيس كتلة الوفاء للمقاومة محمد رعد، رئيس تيار المردة سليمان فرنجية وكتلة الاعتدال.
وفي سياق متصل، بالرغم من ان الايام المقبلة ستكون اياما حاسمة في المنطقة، فإما الذهاب الى وقف اطلاق نار على كل الجبهات او ان المسار سيكون تصعيديا بشكل كبير، الا ان الاهتمام الدولي بلبنان لا يزال على حاله.
وبحسب مصادر مطلعة فإن "الفشل المستمر للمساعي والمبادرات الديبلوماسية التي تقودها بعض الدول الغربية، لم يوقف المحاولات التي عادت لتطل برأسها من جديد من خلال الحديث عن حراك فرنسي قريب".
وترى المصادر ان باريس لا تزال الطرف الاكثر قدرة على التواصل مع كل الاطراف حتى مع "حزب الله" بالرغم من موقف فرنسا مما حصل في "طوفان الاقصى"، وعليه فإن الايام المقبلة قد تشهد خطوة ديبلوماسية فرنسية تجاه القوى السياسية الاساسية.
دبلوماسياً ايضا، وبعد عودتها الى بيروت من نيويورك زارت المنسقة الخاصة للامين العام للامم المتحدة في لبنان يوانا فرونتسكا رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، واطلعته على نتائج الاحاطة التي جرت في مجلس الامن الدولي حول القرار 1701، لجهة تطبيقه ودعم الجيش .
Tweet |