إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- هل سيأتي هوكشتاين إلى لبنان؟
- وفاة الحاجة نايفة فارس حوران، الدفن الثلاثاء 29 نيسان 2024 في الكويت
- القصف يتجدّد.. غارة تضربُ مبنى في الجنوب!
- بعد 'سيول' حوض العاصي.. نداء من أصحاب المنشآت السياحية
- صحافيّ لبنانيّ يتعرض للسرقة في بيروت..
- لطلاب الشهادة 'المهنية'.. خبرٌ مهم عن 'الإمتحان الرسمي'
- بعد العديد من 'انزلاقات وصدامات مرورية'... طلبٌ من اليازا إلى السائقين!
- 'الحزب' يشن هجومًا ناريًا مركزًا على قاعدة اسرائيلية
- إقفال عيادتي تجميل لـِ'قيامهما بأعمال طبية مخالفة للقانون'!
- الابيض اجتمع مع الهيئة التأسيسية لموظفي المستشفيات الحكومية: العاملون المتفانون يستحقون الثناء والدعم
لبنان ثالثاً في قائمة الدول الأكثر تلوّثاً في العالم |
المصدر : رماح هاشم - نداء الوطن | تاريخ النشر :
16 Apr 2024 |
المصدر :
رماح هاشم - نداء الوطن
تاريخ النشر :
الإثنين ٢٩ نيسان ٢٠٢٤
نشر موقع «عالم الإحصاء (World of Statics)، على منصة «إكس» قائمة بالدول الأكثر تلوثاً في العالم، فحلّ لبنان في المركز الثالث.
والجدير بالذكر أنّ لبنان يُعاني تلوّثاً في الهواء والماء والتربة جرّاء تراكم النفايات وعدم معالجتها جذرياً، إضافة إلى تلوّث الهواء بفعل العدد المُتضخم من السيارات والمولّدات الكهربائيّة، إضافة إلى المعامل والمصانع التي ترمي مخلّفاتها وبشكلٍ عشوائي في مجاري الأنهار والينابيع ما يلوّث المياه والتربة، فضلاً عن تسليط مياه الصرف الصحي على مجاري الأنهار وشواطئ البحار.
وفي هذا الإطار، يوضح العالم البيئي ورئيس حزب البيئة العالمي ضومط كامل لـ«نداء الوطن»، أنّ «التلوّث البيئي في لبنان ينقسم إلى 3 أقسام: تلوّث حادّ جداً، تلوّث متوسط، ومناطق لا تُعاني أي تلوث نهائياً»، مؤكداً أنّ «المدن اللبنانية ملوّثة جداً إن في هوائها أو تربتها من جرّاء النفايات ومشتقاتها، أما التلوث البحري فهو خطر جداً». ويلفت إلى أنّ «أغلبية الأنهر اللبنانية ملوّثة باستثناء قلة قليلة منها ما زالت تُحافظ على نسبة عالية من النظافة»، كما يُشير إلى أنّ «أغلبية المدن اللبنانية تصل فيها نسبة التلوث إلى ما يُقارب الـ90 في المئة»، إلّا أنّه يلفت في المقابل إلى «أماكن نسبة التلوث فيها صفر». ويدق ناقوس الخطر، لافتاً إلى أننا «وصلنا إلى مستوى خطر جداً».
والجدير بالذكر أنّ لبنان يُعاني تلوّثاً في الهواء والماء والتربة جرّاء تراكم النفايات وعدم معالجتها جذرياً، إضافة إلى تلوّث الهواء بفعل العدد المُتضخم من السيارات والمولّدات الكهربائيّة، إضافة إلى المعامل والمصانع التي ترمي مخلّفاتها وبشكلٍ عشوائي في مجاري الأنهار والينابيع ما يلوّث المياه والتربة، فضلاً عن تسليط مياه الصرف الصحي على مجاري الأنهار وشواطئ البحار.
وفي هذا الإطار، يوضح العالم البيئي ورئيس حزب البيئة العالمي ضومط كامل لـ«نداء الوطن»، أنّ «التلوّث البيئي في لبنان ينقسم إلى 3 أقسام: تلوّث حادّ جداً، تلوّث متوسط، ومناطق لا تُعاني أي تلوث نهائياً»، مؤكداً أنّ «المدن اللبنانية ملوّثة جداً إن في هوائها أو تربتها من جرّاء النفايات ومشتقاتها، أما التلوث البحري فهو خطر جداً». ويلفت إلى أنّ «أغلبية الأنهر اللبنانية ملوّثة باستثناء قلة قليلة منها ما زالت تُحافظ على نسبة عالية من النظافة»، كما يُشير إلى أنّ «أغلبية المدن اللبنانية تصل فيها نسبة التلوث إلى ما يُقارب الـ90 في المئة»، إلّا أنّه يلفت في المقابل إلى «أماكن نسبة التلوث فيها صفر». ويدق ناقوس الخطر، لافتاً إلى أننا «وصلنا إلى مستوى خطر جداً».
Tweet |