إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- هل سيأتي هوكشتاين إلى لبنان؟
- وفاة الحاجة نايفة فارس حوران، الدفن الثلاثاء 29 نيسان 2024 في الكويت
- القصف يتجدّد.. غارة تضربُ مبنى في الجنوب!
- بعد 'سيول' حوض العاصي.. نداء من أصحاب المنشآت السياحية
- صحافيّ لبنانيّ يتعرض للسرقة في بيروت..
- لطلاب الشهادة 'المهنية'.. خبرٌ مهم عن 'الإمتحان الرسمي'
- بعد العديد من 'انزلاقات وصدامات مرورية'... طلبٌ من اليازا إلى السائقين!
- 'الحزب' يشن هجومًا ناريًا مركزًا على قاعدة اسرائيلية
- إقفال عيادتي تجميل لـِ'قيامهما بأعمال طبية مخالفة للقانون'!
- الابيض اجتمع مع الهيئة التأسيسية لموظفي المستشفيات الحكومية: العاملون المتفانون يستحقون الثناء والدعم
إسرائيل تنهي مناوراتها شمالاً.. وغارات تدميرية على جنوب لبنان |
المصدر : المدن | تاريخ النشر :
16 Apr 2024 |
المصدر :
المدن
تاريخ النشر :
الإثنين ٢٩ نيسان ٢٠٢٤
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، عن اختتام سلسلة من التدريبات التي تحاكي تصعيداً عسكرياً مقابل لبنان وسوريا، بمشاركة قيادة المنطقة الشمالية وشعبة الحاسوب وتكنولوجيا المعلومات، بهدف زيادة جهوزية القوات للتعامل مع مختلف السيناريوهات؛ يأتي ذلك وسط حالة من الترقب للرد الإسرائيلي على الهجوم الإيراني.
القتال بالفضاء الرقمي
وجاء في بيان صدر عن جيش الاحتلال أن "قيادة المنطقة الشمالية وهيئة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحماية الفضاء الإلكتروني تمرنت على نشر القوات واستخدام الوسائل التقنية على الجبهة برمتها. حيث حاكى التمرين القتال في الفضاء الرقمي"، وذلك في إطار المساعي الإسرائيلية لـ"تغيير الواقع الأمني" في المنطقة الحدودية شمالي البلاد.
وأضاف أن "جنود الاحتياط الذين يتبعون قيادة المنطقة تدربوا على الخطط العملياتية والتعاون بين المنظومات المختلفة التابعة للقيادة، من أجل الاستجابة العملياتية لكل سيناريو. وفي تمرين آخر، تمرنت الفرقة 210 على تشكيلة متنوعة من السيناريوهات على الجبهتين اللبنانية والسورية بشكل متزامن".
وقال جيش الاحتلال إنه "خلال التمرين الذي أجراه اللواء 282، تمرنت قوات المدفعية على الانتقال من الحالة الروتينية إلى حالة الطوارئ على نحو مباغت وذلك كجزء من الجاهزية القصوى للتعامل مع مختلف السيناريوهات في المنطقة الشمالية". وتابع، أن "جنود الاحتياط التابعين لوحدة جبال الألب تدربوا على تنفيذ مهمتهم العملياتية مع التحضير لخوض قتال مركب وسط المناطق الحضرية".
الوقائع الميدانية
ميدانياً، اطلقت قوات الجيش الإسرائيلي المتاخمة لجبل اللبونة، فجراً، رشقات نارية ثقيلة باتجاه أطراف بلدة الناقورة وجبل اللبونة. وحتى صباح اليوم، أطلق الجيش الإسرائيلي القنابل المضيئة فوق القرى الحدودية المتاخمة للخط الأزرق، في القطاعين الغربي والأوسط، وصولاً حتى مشارف بلدات زبقين وياطر وكفرا. كما حلق الطيران الاستطلاعي المعادي فوق قرى قضاء صور والساحل البحري.
وأغار الطيران الحربي قرابة منتصف الليل على منزل من ثلاث طبقات في بلدة حانين ما أدى إلى تدميره بالكامل، مع أضرار جسيمة في الممتلكات والبنى التحتية والمنازل المحيطة بالمنزل المستهدف، وإلحاق أضرار بعدد من السيارات.
وكثف الطيران الاستطلاعي والمسّير من تحليقه فوق بلدة حانين بعد الغارة، ما حال دون وصول سيارات الإسعاف إلى المنزل المستهدف لأكثر من ساعتين. كما تعرضت بلدة طيرحرفا لغارة مماثلة قرابة التاسعة من مساء أمس، ما أدى إلى أضرار مادية في عدد من المنازل وإقفال الطريق العام بالحجارة والردم من جراء الغارة.
يذكر ان ملف النزوح بات ثقيلاً جداً على كاهل البلديات التي يتواجد فيها نزوح من القرى المتاخمة الحدودية مع فلسطين، وذلك لضعف الإمكانيات وطول المدة.
القتال بالفضاء الرقمي
وجاء في بيان صدر عن جيش الاحتلال أن "قيادة المنطقة الشمالية وهيئة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وحماية الفضاء الإلكتروني تمرنت على نشر القوات واستخدام الوسائل التقنية على الجبهة برمتها. حيث حاكى التمرين القتال في الفضاء الرقمي"، وذلك في إطار المساعي الإسرائيلية لـ"تغيير الواقع الأمني" في المنطقة الحدودية شمالي البلاد.
وأضاف أن "جنود الاحتياط الذين يتبعون قيادة المنطقة تدربوا على الخطط العملياتية والتعاون بين المنظومات المختلفة التابعة للقيادة، من أجل الاستجابة العملياتية لكل سيناريو. وفي تمرين آخر، تمرنت الفرقة 210 على تشكيلة متنوعة من السيناريوهات على الجبهتين اللبنانية والسورية بشكل متزامن".
وقال جيش الاحتلال إنه "خلال التمرين الذي أجراه اللواء 282، تمرنت قوات المدفعية على الانتقال من الحالة الروتينية إلى حالة الطوارئ على نحو مباغت وذلك كجزء من الجاهزية القصوى للتعامل مع مختلف السيناريوهات في المنطقة الشمالية". وتابع، أن "جنود الاحتياط التابعين لوحدة جبال الألب تدربوا على تنفيذ مهمتهم العملياتية مع التحضير لخوض قتال مركب وسط المناطق الحضرية".
الوقائع الميدانية
ميدانياً، اطلقت قوات الجيش الإسرائيلي المتاخمة لجبل اللبونة، فجراً، رشقات نارية ثقيلة باتجاه أطراف بلدة الناقورة وجبل اللبونة. وحتى صباح اليوم، أطلق الجيش الإسرائيلي القنابل المضيئة فوق القرى الحدودية المتاخمة للخط الأزرق، في القطاعين الغربي والأوسط، وصولاً حتى مشارف بلدات زبقين وياطر وكفرا. كما حلق الطيران الاستطلاعي المعادي فوق قرى قضاء صور والساحل البحري.
وأغار الطيران الحربي قرابة منتصف الليل على منزل من ثلاث طبقات في بلدة حانين ما أدى إلى تدميره بالكامل، مع أضرار جسيمة في الممتلكات والبنى التحتية والمنازل المحيطة بالمنزل المستهدف، وإلحاق أضرار بعدد من السيارات.
وكثف الطيران الاستطلاعي والمسّير من تحليقه فوق بلدة حانين بعد الغارة، ما حال دون وصول سيارات الإسعاف إلى المنزل المستهدف لأكثر من ساعتين. كما تعرضت بلدة طيرحرفا لغارة مماثلة قرابة التاسعة من مساء أمس، ما أدى إلى أضرار مادية في عدد من المنازل وإقفال الطريق العام بالحجارة والردم من جراء الغارة.
يذكر ان ملف النزوح بات ثقيلاً جداً على كاهل البلديات التي يتواجد فيها نزوح من القرى المتاخمة الحدودية مع فلسطين، وذلك لضعف الإمكانيات وطول المدة.
Tweet |