إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- في 'نور شمس'.. إسرائيل تزعم مقتل 10 ناشطين فلسطينيين
- لجنة المتابعة للفنيين المناوبين في المديرية العامة للطيران المدني أعلنت مواصلة العمل
- شهداء وجريحان في الغارة الإسرائيلية على الجبين
- في عيتا الشعب وكفركلا.. ادرعي يزعم استهداف بنى عسكرية لـ'الحزب'
- ليلى مفقودة.. هل تعرفون مكانها؟
- الشرطة الدنماركية: القبض على رجل بعد إغلاق مطار بيلوند بسبب تهديد بوجود قنبلة
- تفاصيل هجوم أصفهان... 'صواريخ العراق' تكشف حقيقة رواية طهران
- المسار الحالي لن يقود إلى اتفاق... وحماس تفكر في بدائل أخرى!
- تدابير سير في بيروت غدًا
- العدو يستهدف منزلاً في هذه البلدة الجنوبية
ناصر حمود : ذكرى تحرير صيدا محطة وطنية مشرقة في تاريخ المدينة تؤكد فيها على ثوابتها ومبادئها الوطنية |
المصدر : حنان نداف | تاريخ النشر :
17 Feb 2020 |
المصدر :
حنان نداف
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ شباط ٢٠٢٤
اعتبر منسق عام تيار المستقبل في الجنوب الدكتور ناصر حمود ان تاريخ ١٦ شباط سيبقى محفورًا في اذهان ابناء مدينة صيدا ففي هذا التاريخ هزمت المدينة العدو الاسرائيلي ودحرته عن أراضيها بعدما سطر أهلها ملحمة في الصمود والمقاومة ودروسا في الذود عن الأرض والحفاظ عليها وبذل الغالي والنفيس لأجلها .
وتابع : ان ذكرى تحرير صيدا هي محطة وطنية مشرقة في تاريخ المدينة والوطن نستلهم منها صور بطولات الشهداء والجرحى الذين ما توانوا عن الدفاع عن ارض الوطن وجابهوا بصدورهم العارية جيشا يدعي انه أقوى جيش في المنطقة وألحقوا به الهزيمة المدوية. كما انها محطة وطنية تؤكد فيها المدينة على ثوابتها ومبادئها في الوحدة الوطنية والعيش المشترك ونبذ الفتن بكل اشكالها والانفتاح على محيطها وجوارها كما اعتادت دائما بأن تكون صلة وصل وجسر عبور نحو المحبة والسلام تقدم نفسها نموذجًا يحتذى في التنوع والتلاقي والوحدة والوطنية ..
وتابع حمود : اننا اذ نحيي شهداء صيدا ومقاوميها في هذه الذكرى لا يسعنا الا ان نستذكر ابن صيدا البار الرئيس الشهيد رفيق الحريري وانجازاته ومواقفه الداعمة للصمود الصيداوي الجنوبي حتى تحرير الارض ودحر العدو وكان رفيقا وسندا للمدينة في النهوض بها من ركام الاجتياح الغاشم وداعما لصمود أهلها ومبادرا لإعادة اعمارها وانمائها.
وتابع : ان ذكرى تحرير صيدا هي محطة وطنية مشرقة في تاريخ المدينة والوطن نستلهم منها صور بطولات الشهداء والجرحى الذين ما توانوا عن الدفاع عن ارض الوطن وجابهوا بصدورهم العارية جيشا يدعي انه أقوى جيش في المنطقة وألحقوا به الهزيمة المدوية. كما انها محطة وطنية تؤكد فيها المدينة على ثوابتها ومبادئها في الوحدة الوطنية والعيش المشترك ونبذ الفتن بكل اشكالها والانفتاح على محيطها وجوارها كما اعتادت دائما بأن تكون صلة وصل وجسر عبور نحو المحبة والسلام تقدم نفسها نموذجًا يحتذى في التنوع والتلاقي والوحدة والوطنية ..
وتابع حمود : اننا اذ نحيي شهداء صيدا ومقاوميها في هذه الذكرى لا يسعنا الا ان نستذكر ابن صيدا البار الرئيس الشهيد رفيق الحريري وانجازاته ومواقفه الداعمة للصمود الصيداوي الجنوبي حتى تحرير الارض ودحر العدو وكان رفيقا وسندا للمدينة في النهوض بها من ركام الاجتياح الغاشم وداعما لصمود أهلها ومبادرا لإعادة اعمارها وانمائها.
Tweet |