إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- وفاة فؤاد حسين كرديه (أبو حسين)، الدفن عصر يوم السبت في 27 نيسان 2024
- في جلسة اليوم.. هذا ما تقرر بشأن إخضاع المختارين لأحكام 'الضمان'
- إليكم ما توصّل إليه مجلس الوزراء بشأن المتطوعين المثبتين في الدفاع المدني
- العثور على جثة شاب في أحد المنتجعات في جونية!
- 'الجماعة الإسلامية' نعت اثنين من عناصرها سقطا بغارة إسرائيلية في البقاع الغربي
- هذا ما قرره مجلس الوزراء بشأن استشهاد الصحافي عصام عبدالله
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على القيادي في الجماعة الإسلامية في لبنان مصعب خلف في غارة جوية
- 'أمل' نعت عضو مجلس بلدية القصيبة الجنوبية محمد مهدي بعد وفاته غرقا
- بعد الرجال… فياغرا للإناث تنتشر في لبنان والمفعول في الرأس!
- مجلس الوزراء وافق على اعتمادات بشأن الاوتوستراد الساحلي الجنوبي وأجّل موضوع المساعدات للجيش
الكشف عن مراحل الإصابة بكورونا وطرق العلاج |
المصدر : روسيا اليوم | تاريخ النشر :
15 Mar 2020 |
المصدر :
روسيا اليوم
تاريخ النشر :
السبت ٢٧ أذار ٢٠٢٤
تحدث كبير أخصائيي أمراض الرئة في روسيا ألكسندر بيروغوف، عن النظام العلاجي الدقيق الذي يجب اتباعه للشفاء من الالتهاب الرئوي الناجم عن عدوى الفيروس التاجي كورونا أو COVID-19.
وقال هذا البروفيسور الذي يرأس قسم العلاج في المستشفى الجامعي للبحوث الوطنية الطبية الروسية: "الالتهاب الرئوي الجرثومي الفيروسي شيء مختلف جوهريا عن حالة الإصابة بنزلة برد. وهنا من المهم جدا التأكيد على أن المضادات الحيوية فقط تساعد ضد هذا المرض لكن المشكلة تكمن في اختيارها بدقة".
وأضاف أن لعلاج الفيروس يجب استخدام العلاج المركب، الذي يتضمن بالضرورة وسائل ومستحضرات طبية تحفز الجهاز المناعي. وأشار إلى أن السيفالوسبورينات من الجيل الرابع يتم وصفها عادة بالاشتراك مع لينكوميسين.
وقال لـRT: "نحن نفهم أن الجهاز المناعي سيعاني بشكل حاد، ونحن نتفهم مدى تعرض ومعاناة الشخص المصاب بالعدوى التي تبدأ في الاستعمار في الشعب الهوائية. للأسف، ليس لدينا مثل هذا الخط الواضح. ولكن ما يمكن أن يساعد هؤلاء المرضى في مثل هذه الحالة هو الغلوبولين المناعي ... العلاج البديل".
وأكد أن الغلوبولين المناعي يساعد في منع ظهور مرحلة الإنتان الرئوي لدى المرضى، أي ظهور القيح في الرئتين واستيطانه فيهما.
وأوضح أن "للمرض نفسه 4 مراحل محددة على الأقل: المرحلة الأولى موقتة وهي تشبه "نزلة برد غير مؤذية، ولا شيء خاص يتخللها، وتستمر من 7 إلى 9 أيام تقريبا، وفي هذه الفترة لا تظهر أعراض خطيرة".
ومن اليوم التاسع إلى الـ 14 من المرض "يتغير الوضع نوعيا لأنه خلال هذه الفترة يتشكل الالتهاب الرئوي الجرثومي الفيروسي".
وتابع: "بعد أن تتلف الخلايا الظهارية في الجسم، تقوم الكائنات الحية الدقيقة والبكتيريا باستعمار هذه المساحة التشريحية وتستوطن الممرات الهوائية" ويجب على الطبيب "إظهار مهارته" للتعرف على المرض في المراحل الأولية.
وأضاف: "إذا لم تتم السيطرة على هذا الوضع وتطور المرض، فعندئذ تحصل مضاعفات أكثر خطورة، نسميها متلازمة الضائقة التنفسية الحادة، الصدمة، إذ لا يستطيع الشخص التنفس من تلقاء نفسه. وعلى وجه الدقة، نسمي هذا الوذمة التضخم الرئوي وهو غير تضخم القلب، ويمكن علاج الوذمة الرئوية باستخدام جهاز تهوية ميكانيكية.
وقال: "إذا كان الشخص يعاني من هذه المرحلة، فإن كبت المناعة الناتج عن هزيمة المناعة المكتسبة والفطرية يصبح قاتلا، وتنضم الأمراض المعدية إلى مسببات قتل المريض مثل العصيات المسببة للقيح، والفطريات".
وقال هذا البروفيسور الذي يرأس قسم العلاج في المستشفى الجامعي للبحوث الوطنية الطبية الروسية: "الالتهاب الرئوي الجرثومي الفيروسي شيء مختلف جوهريا عن حالة الإصابة بنزلة برد. وهنا من المهم جدا التأكيد على أن المضادات الحيوية فقط تساعد ضد هذا المرض لكن المشكلة تكمن في اختيارها بدقة".
وأضاف أن لعلاج الفيروس يجب استخدام العلاج المركب، الذي يتضمن بالضرورة وسائل ومستحضرات طبية تحفز الجهاز المناعي. وأشار إلى أن السيفالوسبورينات من الجيل الرابع يتم وصفها عادة بالاشتراك مع لينكوميسين.
وقال لـRT: "نحن نفهم أن الجهاز المناعي سيعاني بشكل حاد، ونحن نتفهم مدى تعرض ومعاناة الشخص المصاب بالعدوى التي تبدأ في الاستعمار في الشعب الهوائية. للأسف، ليس لدينا مثل هذا الخط الواضح. ولكن ما يمكن أن يساعد هؤلاء المرضى في مثل هذه الحالة هو الغلوبولين المناعي ... العلاج البديل".
وأكد أن الغلوبولين المناعي يساعد في منع ظهور مرحلة الإنتان الرئوي لدى المرضى، أي ظهور القيح في الرئتين واستيطانه فيهما.
وأوضح أن "للمرض نفسه 4 مراحل محددة على الأقل: المرحلة الأولى موقتة وهي تشبه "نزلة برد غير مؤذية، ولا شيء خاص يتخللها، وتستمر من 7 إلى 9 أيام تقريبا، وفي هذه الفترة لا تظهر أعراض خطيرة".
ومن اليوم التاسع إلى الـ 14 من المرض "يتغير الوضع نوعيا لأنه خلال هذه الفترة يتشكل الالتهاب الرئوي الجرثومي الفيروسي".
وتابع: "بعد أن تتلف الخلايا الظهارية في الجسم، تقوم الكائنات الحية الدقيقة والبكتيريا باستعمار هذه المساحة التشريحية وتستوطن الممرات الهوائية" ويجب على الطبيب "إظهار مهارته" للتعرف على المرض في المراحل الأولية.
وأضاف: "إذا لم تتم السيطرة على هذا الوضع وتطور المرض، فعندئذ تحصل مضاعفات أكثر خطورة، نسميها متلازمة الضائقة التنفسية الحادة، الصدمة، إذ لا يستطيع الشخص التنفس من تلقاء نفسه. وعلى وجه الدقة، نسمي هذا الوذمة التضخم الرئوي وهو غير تضخم القلب، ويمكن علاج الوذمة الرئوية باستخدام جهاز تهوية ميكانيكية.
وقال: "إذا كان الشخص يعاني من هذه المرحلة، فإن كبت المناعة الناتج عن هزيمة المناعة المكتسبة والفطرية يصبح قاتلا، وتنضم الأمراض المعدية إلى مسببات قتل المريض مثل العصيات المسببة للقيح، والفطريات".
Tweet |