إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- عائلة المرحوم مصطفى الحريري ' أبو نادر' واصلت لليوم الثاني تقبل التعازي في دارة مجدليون
- بلدية هيتلا استنكرت الاعتداء على رئيسها: تدخلات سياسية تتم لتبرئة الجاني وتمييع التحقيق
- 'حراك المعلمين المتعاقدين' طالب بإعطاء مستحقات المعلمين المتعاقدين النازحين عن قراهم ومدارسهم
- العميد اللينو يقدم التعازي للسيدة بهية الحريري بوفاة زوجها الحاج مصطفى الحريري
- في لبنان.. 'تأمين صحي' لهؤلاء مع عائلاتهم!
- جرحى من 'اليونيفيل' في الجنوب.. هذا ما حصل معهم!
- جديد حادثة كنيسة كفرحبو.. من هم الذين كتبوا عبارة 'سوريا' عند مدخلها؟
- توتر كبير في محيط الضاحية.. ما القصّة؟
- بيانٌ من وزير الداخلية يهمّ المواطنين.. ماذا فيه؟
- بهاء الحريري في لبنان لتلقي واجب العزاء بوفاة زوج عمته 'مصطفى الحريري'
أسامة سعد يبحث مع الفاعليات الاقتصادية في الإجراءات لتخفيف الآثار السلبية الخطيرة لوباء كورونا وتداعياته على الأوضاع الاقتصادية والمعيشية |
تاريخ النشر :
03 Apr 2020 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ نيسان ٢٠٢٤
التقى الأمين العام للتنظيم الشعبي الناصري النائب الدكتور أسامة سعد في مكتبه وفدا من الفاعليات الاقتصادية ضم كلاً من رئيس غرفة التجارة والصناعة والزراعة في الجنوب محمد صالح، ونائبه عمر دندشلي، وريئس جمعية تجار صيدا علي الشريف، ومصطفى دندشلي.
وجرى خلال اللقاء تناول الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الناجمة عن تداعيات وباء كورونا، ولا سيما التعبئة العامة. وتركز البحث حول أوضاع المؤسسات والمصالح التجارية والحرفية والعاملين فيها، وحول المعاناة الشديدة لهذه القطاعات والضائقة المعيشية للعاملين. وتم التأكيد على مسؤولية الدولة في معالجة الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، فضلا عن مسؤوليتها عن الجوانب الصحية ومنع انتشار الوباء.
كما تم التشديد على مطالبة الحكومة بإلزام المصارف بالإفراج عن أموال المودعين، ولا سيما في هذه الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة.
وبالإضافة إلى ذلك جرى التداول ببعض الاقتراحات التي قد تساعد على التخفيف من الآثار الناجمة عن تداعيات الأزمة، ومن بينها الإعفاء من بعض الرسوم والغرامات، وتأجيل جباية البعض الآخر، وغيرها من الاقتراحات الآيلة إلى مراعاة الظروف الراهنة.
كما جرى الاتفاق على عقد لقاء آخر في وقت قريب بهدف بلورة بعض الاقتراحات العملية.
وجرى خلال اللقاء تناول الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الناجمة عن تداعيات وباء كورونا، ولا سيما التعبئة العامة. وتركز البحث حول أوضاع المؤسسات والمصالح التجارية والحرفية والعاملين فيها، وحول المعاناة الشديدة لهذه القطاعات والضائقة المعيشية للعاملين. وتم التأكيد على مسؤولية الدولة في معالجة الأوضاع الاقتصادية والمعيشية، فضلا عن مسؤوليتها عن الجوانب الصحية ومنع انتشار الوباء.
كما تم التشديد على مطالبة الحكومة بإلزام المصارف بالإفراج عن أموال المودعين، ولا سيما في هذه الظروف الاقتصادية والمعيشية الصعبة.
وبالإضافة إلى ذلك جرى التداول ببعض الاقتراحات التي قد تساعد على التخفيف من الآثار الناجمة عن تداعيات الأزمة، ومن بينها الإعفاء من بعض الرسوم والغرامات، وتأجيل جباية البعض الآخر، وغيرها من الاقتراحات الآيلة إلى مراعاة الظروف الراهنة.
كما جرى الاتفاق على عقد لقاء آخر في وقت قريب بهدف بلورة بعض الاقتراحات العملية.
عرض الصور
Tweet |