إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- ميقاتي يترأس اجتماعًا وزاريًا وأمنيًا وقضائيًا موسعًا في السراي للبحث بموضوع النازحين
- 'غاب فجأة'.. تطبيق 'مالي' في لبنان خارج الخدمة
- إرتفاع في سعر صفيحتي البنزين
- انتشال شهيد من داخل السيارة التي استهدفتها مسيرة إسرائيلية على طريق عدلون
- على طريق ابو الاسود.. غارة اسرائيلية تستهدف سيارة (صور وفيديو)
- مراوحة أميركية - إسرائيلية بلا أفق: «الطوفان» يطيح «رؤوساً كبيرة»
- إعلام العدو: الحزب يفقدنا التفوّق الجوي
- جلسة نيابية الخميس'لتطيير' الانتخابات البلدية
- حديث عن زيارة جديدة لهوكشتاين.. اوساط معنية: سيسمع الاجابات ذاتها
- نتائج زيارة ميقاتي الى فرنسا محور متابعة.. ماكرون لنتنياهو: لن نقبل بتصعيد في لبنان
مواطنون أميركيون في لبنان يرفضون عرض العودة إلى الوطن: 'لا يا أمي لن أذهب... بيروت أكثر أمانًا' |
المصدر : VDLNEWS | تاريخ النشر :
09 Apr 2020 |
المصدر :
VDLNEWS
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٣ نيسان ٢٠٢٤
مع اقفال مطارات الدول في جميع انحاء العالم بسبب فيروس كورونا، علق آلاف المواطنين في دول مضيفة، وهذا وضع آلاف الاميركيين في لبنان وفقا لتقرير نشرته قناة CNN.
قرّرت المستشارة الانسانية الاميركية، كارلي فوجلي مع مجموعة من أصدقائها الدنماركيين في بيروت الشهر الماضي العودة إلى الولايات المتحدة، وذلك وسط مخاوف من تفشي الكورونا في لبنان.
لكن فوجلي عادت وقررت البقاء في بيروت رغم انّ اصدقاءها حاولوا اقناعها.
وقالت فوغلي: "لقد اتخذت هذا القرار لمجموعة من الأسباب الشخصية والحسابات حول الفيروس الذي نتسبب فيه جميعًا، وأعتقد أنني ربما أكون أكثر أمانًا هنا".
ويفيد التقرير انّ هذا القرار ردده العديد من المواطنين الأميركيين في بيروت الذين تحدثت إليهم شبكة سي إن إن مستشهدين بحالات الارتفاع الجنونية لعدد الاصابات في الولايات المتحدة.
وكتبت الصحافية المستقلة آبي سيويل في بيروت، في تغريدة تعليقا على إعلان السفارة الأميركية: "لا يا أمي ، لن أذهب".
وأخبرت سيويل وهي مواطنة اميريكة في لبنان، شبكة "سي إن إن" أنها لم تفكر قط في أخذ عرض السفارة الأميركية دفع مبلغ 2500 دولار مقابل العودة.
وقالت: "من كل ما أقرأه، فإن الوضع أسوأ في الولايات المتحدة من حيث عدد الحالات، وإجراءات الوقاية ومدى إرهاق النظام الصحي. ومنذ أن كنت أعيش في الخارج منذ سنوات، ليس لدي تأمين صحي في الولايات المتحدة الآن، لذلك إذا عدت ثم مرضت، فسأبحث في دفع آلاف الدولارات من جيبي".
وفي صباح 5 نيسان، نقلت السفارة الأميركية في عوكر 95 مواطنًا أميركيًا من لبنان وفقًا لمسؤول في وزارة الخارجية الأميركية.
وقال المسؤول لشبكة CNN: "ليس لدى وزارة الخارجية أولوية أكبر من سلامة وأمن المواطنين الأميركيين في الخارج. نحن نتأهب لمواجهة التحدي التاريخي المتمثل بجائحة كوفيد 19 كل يوم في جميع أنحاء العالم".
وعندما سُئل عن الأميركيين الذين يشيرون إلى أن بيروت أكثر أمانًا من الولايات المتحدة، رفض المسؤول التعليق.
قرّرت المستشارة الانسانية الاميركية، كارلي فوجلي مع مجموعة من أصدقائها الدنماركيين في بيروت الشهر الماضي العودة إلى الولايات المتحدة، وذلك وسط مخاوف من تفشي الكورونا في لبنان.
لكن فوجلي عادت وقررت البقاء في بيروت رغم انّ اصدقاءها حاولوا اقناعها.
وقالت فوغلي: "لقد اتخذت هذا القرار لمجموعة من الأسباب الشخصية والحسابات حول الفيروس الذي نتسبب فيه جميعًا، وأعتقد أنني ربما أكون أكثر أمانًا هنا".
ويفيد التقرير انّ هذا القرار ردده العديد من المواطنين الأميركيين في بيروت الذين تحدثت إليهم شبكة سي إن إن مستشهدين بحالات الارتفاع الجنونية لعدد الاصابات في الولايات المتحدة.
وكتبت الصحافية المستقلة آبي سيويل في بيروت، في تغريدة تعليقا على إعلان السفارة الأميركية: "لا يا أمي ، لن أذهب".
وأخبرت سيويل وهي مواطنة اميريكة في لبنان، شبكة "سي إن إن" أنها لم تفكر قط في أخذ عرض السفارة الأميركية دفع مبلغ 2500 دولار مقابل العودة.
وقالت: "من كل ما أقرأه، فإن الوضع أسوأ في الولايات المتحدة من حيث عدد الحالات، وإجراءات الوقاية ومدى إرهاق النظام الصحي. ومنذ أن كنت أعيش في الخارج منذ سنوات، ليس لدي تأمين صحي في الولايات المتحدة الآن، لذلك إذا عدت ثم مرضت، فسأبحث في دفع آلاف الدولارات من جيبي".
وفي صباح 5 نيسان، نقلت السفارة الأميركية في عوكر 95 مواطنًا أميركيًا من لبنان وفقًا لمسؤول في وزارة الخارجية الأميركية.
وقال المسؤول لشبكة CNN: "ليس لدى وزارة الخارجية أولوية أكبر من سلامة وأمن المواطنين الأميركيين في الخارج. نحن نتأهب لمواجهة التحدي التاريخي المتمثل بجائحة كوفيد 19 كل يوم في جميع أنحاء العالم".
وعندما سُئل عن الأميركيين الذين يشيرون إلى أن بيروت أكثر أمانًا من الولايات المتحدة، رفض المسؤول التعليق.
Tweet |