إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تخطيط مبرمج... حرب من نوع آخر تستهدف لبنان!
- في هذه المنطقة.. الجيش الإسرائيلي: استهدفنا عنصراً للحزب
- د. بديع: الفوضى العارمة في قيادة الدراجات في صيدا لم تعد مقبولة وتمنينا على المحافظ وضع حد لهذا الفلتان وبحثنا في تفعيل لجنة الطوارىء والكوارث
- الجيش: توقيف 298 شخصًا من جنسيات مختلفة لتورطهم في جرائم وجنح متعددة خلال شباط
- بالصور حريق كبير في منطقة لبنانية.. ونقل شخصين إلى المستشفى
- لا رواتب 'إضافية' لهؤلاء نهاية آذار!
- بوتين: يجب زيادة الاستعداد القتالي والمعدات لقوات الحدود برًا وبحرًا
- محضرا ضبط بحق معملين للحلويات في صيدا والشوكولا في السكسكية لمخالفتهما قواعد سلامة العذاء
- مصادر 'العربية': أميركا أبلغت لبنان أنها لا تستطيع منع الحرب إذا قرر 'الحزب' التصعيد
- ميقاتي عن الخلاف بشأن خفراء الجمارك: لن أسمح باستغلال الموضوع من أي جانب كان ومن أي تيار سياسي
هل الأشباح حقيقة أم وهم؟.. العلماء يجيبون |
المصدر : روسيا اليوم | تاريخ النشر :
21 May 2020 |
المصدر :
روسيا اليوم
تاريخ النشر :
الثلاثاء ١٩ أيار ٢٠٢٤
يعتقد علماء أن لديهم إجابة وافية على سؤال قديم يقول: هل يوجد أشباح؟، فمنذ فجر البشرية، زعم الناس أن أشباحا وأرواحا زارتهم.
وقال العلماء إنهم يعتقدون أن لديهم تفسيرا أكثر عقلانية لهذا الأمر الآن، ويفترضون أن التجارب الخارقة لا علاقة لها بالأشباح، ولكنها تتعلق بأنماط النوم.
وتعتقد أستاذة علم النفس في جامعة Goldsmiths، أليس غريغوري، أن هناك عدة طرق يمكن من خلالها الخلط بين اضطراب النوم ورؤية الأشباح.
وتتمثل إحدى الطرق في شلل النوم - عندما تصل إلى حالة النوم العميق، أو حالة REM - حيث تصاب بالشلل لعدم الخروج من أحلامك.
ومع ذلك، يحتفظ زهاء 8% من الأشخاص بشكل ما من أشكال الوعي، عندما يكونون في حالة حركة العين السريعة، لذا يبدو وكأن أحلامهم تنتقل إلى الحياة الحقيقية ويمكن أن يساء تفسيرها على أنها رؤية أشخاص وأشياء غير موجودة بالفعل.
وهناك تفسير آخر محتمل يتمحور حول ما يسمى بمتلازمة الرأس المتفجر، حيث يتم سماع دوي صاخب أثناء انجرافك في الحلم، ولكن لا يوجد تفسير لذلك.
وتقول البروفيسورة غريغوري في مقال لـ "Conversation": "عندما ننام، فإن التكوين الشبكي لجذع الدماغ (جزء من دماغنا يشارك في الوعي) يبدأ عادة في تثبيط قدرتنا على التحرك ورؤية وسماع الأشياء. وعندما نشهد "ضجة" في نومنا، فقد يكون هذا بسبب التأخير في هذه العملية. وبحثا في كتابي، تحدثت مع سنكلير البالغة من العمر 70 عاما، وتعيش بمفردها. أخبرتني عما اعتقدت أنه شبح يعيش في منزلها، وخنقها أثناء الليل وأشياء أخرى تركتها متحجرة".
وأضافت: "إن الحصول على تفسيرات علمية زودتها براحة هائلة، ولم تعد تؤمن بالتفسيرات الخارقة للأشياء التي مرت بها. أملنا هو أن التفسيرات العلمية للتجارب الخارقة قد تساعد الآخرين عن طريق تقليل القلق. ويفتُرض انخفاض القلق أيضا كطريقة محتملة للحد من شلل النوم".
وقال العلماء إنهم يعتقدون أن لديهم تفسيرا أكثر عقلانية لهذا الأمر الآن، ويفترضون أن التجارب الخارقة لا علاقة لها بالأشباح، ولكنها تتعلق بأنماط النوم.
وتعتقد أستاذة علم النفس في جامعة Goldsmiths، أليس غريغوري، أن هناك عدة طرق يمكن من خلالها الخلط بين اضطراب النوم ورؤية الأشباح.
وتتمثل إحدى الطرق في شلل النوم - عندما تصل إلى حالة النوم العميق، أو حالة REM - حيث تصاب بالشلل لعدم الخروج من أحلامك.
ومع ذلك، يحتفظ زهاء 8% من الأشخاص بشكل ما من أشكال الوعي، عندما يكونون في حالة حركة العين السريعة، لذا يبدو وكأن أحلامهم تنتقل إلى الحياة الحقيقية ويمكن أن يساء تفسيرها على أنها رؤية أشخاص وأشياء غير موجودة بالفعل.
وهناك تفسير آخر محتمل يتمحور حول ما يسمى بمتلازمة الرأس المتفجر، حيث يتم سماع دوي صاخب أثناء انجرافك في الحلم، ولكن لا يوجد تفسير لذلك.
وتقول البروفيسورة غريغوري في مقال لـ "Conversation": "عندما ننام، فإن التكوين الشبكي لجذع الدماغ (جزء من دماغنا يشارك في الوعي) يبدأ عادة في تثبيط قدرتنا على التحرك ورؤية وسماع الأشياء. وعندما نشهد "ضجة" في نومنا، فقد يكون هذا بسبب التأخير في هذه العملية. وبحثا في كتابي، تحدثت مع سنكلير البالغة من العمر 70 عاما، وتعيش بمفردها. أخبرتني عما اعتقدت أنه شبح يعيش في منزلها، وخنقها أثناء الليل وأشياء أخرى تركتها متحجرة".
وأضافت: "إن الحصول على تفسيرات علمية زودتها براحة هائلة، ولم تعد تؤمن بالتفسيرات الخارقة للأشياء التي مرت بها. أملنا هو أن التفسيرات العلمية للتجارب الخارقة قد تساعد الآخرين عن طريق تقليل القلق. ويفتُرض انخفاض القلق أيضا كطريقة محتملة للحد من شلل النوم".
Tweet |