إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- قوى الأمن: توقيف مواطن في صبرا نفذ عمليات نشل من داخل السيارات في جبل لبنان
- موتٌ رديء (بقلم : الأستاذ مأمون حمود)
- موتٌ رديء (بقلم : الأستاذ مأمون حمود)
- 'حماس': أمر محكمة العدل بشأن إدخال المساعدات لغزة يجب أن يترافق مع آلية تنفيذية يفرضها المجتمع الدولي
- سماع صوت قويّ... هذه حقيقة ما يجري الآن في صور
- أسعار الذهب ترتفع وتتجه لتسجيل أكبر زيادة شهرية منذ أكثر من عام
- كشافة الإمام المهدي واصلت أنشطتها المتنوعة في الأسبوع الرمضاني الثاني في صيدا والجوار
- خامنئي التقى النخالة: غزة هي المنتصرة حتى اللحظة وستشهدون النصر النهائي
- القسام': فجرنا منزلا مفخخا بقوة صهيونية وأوقعنا أفرادها قتلى وجرحى في خان يونس
- آخر مستجدات الجنوب... إسرائيل تُرسل أحد أبرز فرقها العسكريّة إلى الحدود مع لبنان
هل يتذرع صندوق النقد بـ'قيصر' للتملّص من مساعدة لبنان؟ |
المصدر : المركزية | تاريخ النشر :
06 Jun 2020 |
المصدر :
المركزية
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ حزيران ٢٠٢٤
نقل سياسي معارض حرصَ جهات خارجية معنية بلبنان "على تجنّب إعلان صندوق النقد الدولي رفضه طلب مساعدته، لأن في ذلك انعكاساً سلبياً على وضعية لبنان في المحافل الدولية ولدى المجتمع الدولي والمؤسسات والصناديق المالية الدولية".
فالمفاوضات وإن كانت مستمرة، "إلا أنها لم تحقق أي تقدّم خلافاً لما تسرّبه جهات سياسية موالية لأغراض سياسية" بحسب ما أشارت مصادر اقتصادية متابعة لـ"المركزية"، موضحة أن "حتى أعضاء وفد الصندوق لا سيما المسؤول المعني بالملف، غير مرتاحين إلى المفاوضات مع الوفد اللبناني لأنهم لم يحصلوا منه حتى الآن، على الأجوبة الواضحة المطلوبة.. فهم لم يقتنعوا بوجهة النظر والشروحات المطروحة".
وكشفت أنهم "لم يحصلوا لا على المستندات المطلوبة، ولا على كامل ملف الكهرباء والمعلومات الخاصة به، ولا على الرقم النهائي والحقيقي لعدد موظفي الدولة، والمبلغ الحقيقي للدين العام وأرقام مالية الدولة... ولئلا ينعكس موقف "الرفض" على علاقات لبنان الخارجية، قد يماطل ممثلو الصندوق في المفاوضات، وربما تذرّعوا لاحقاً بـ"قانون قيصر" ليتهرّبوا من المساعدة من دون استخدام تعبير "رفض طلب لبنان".
فالمفاوضات وإن كانت مستمرة، "إلا أنها لم تحقق أي تقدّم خلافاً لما تسرّبه جهات سياسية موالية لأغراض سياسية" بحسب ما أشارت مصادر اقتصادية متابعة لـ"المركزية"، موضحة أن "حتى أعضاء وفد الصندوق لا سيما المسؤول المعني بالملف، غير مرتاحين إلى المفاوضات مع الوفد اللبناني لأنهم لم يحصلوا منه حتى الآن، على الأجوبة الواضحة المطلوبة.. فهم لم يقتنعوا بوجهة النظر والشروحات المطروحة".
وكشفت أنهم "لم يحصلوا لا على المستندات المطلوبة، ولا على كامل ملف الكهرباء والمعلومات الخاصة به، ولا على الرقم النهائي والحقيقي لعدد موظفي الدولة، والمبلغ الحقيقي للدين العام وأرقام مالية الدولة... ولئلا ينعكس موقف "الرفض" على علاقات لبنان الخارجية، قد يماطل ممثلو الصندوق في المفاوضات، وربما تذرّعوا لاحقاً بـ"قانون قيصر" ليتهرّبوا من المساعدة من دون استخدام تعبير "رفض طلب لبنان".
Tweet |