إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- منصوري: المركزي بصدد طرح طريقة جديدة لتقسيم أموال المودعين
- بن غفير يدعو لحل كابينيت الحرب: فشله في إدارة الحرب على غزة ومواجهة الحزب
- فما حاجة بشكل جديد.. ريال مدريد يتأهل لنصف نهائى أوروبا من ملعب مان سيتى
- الرياضي بيروت يتأهل الى نهائي بطولة غربي آسيا بكرة السلة
- قصف فسفوري على الخيام ومدفعي على تلة العويضة وغارة مسيرة على كفركلا
- 10 أشخاص بقبضة الجيش.. هذه هوياتهم!
- إسرائيل تستهدف الخيام.. القصف يطال منزلاً والدمار كبير
- نداءٌ من تركيا إلى مواطنيها في لبنان.. تجنبوا هذه المناطق!
- بعد أيام.. هؤلاء في لبنان سيتقاضون 'أموالاً' بالدولار
- نداءٌ من تركيا إلى مواطنيها في لبنان.. تجنبوا هذه المناطق!
احتجز أكثر من 100 يوم في المطار.. بسبب كورونا |
المصدر : skynews | تاريخ النشر :
09 Jul 2020 |
المصدر :
skynews
تاريخ النشر :
الخميس ١٨ تموز ٢٠٢٤
بسبب توقف الرحلات إثر انتشار فيروس كورونا، تقطعت السبل بالسائح الإستوني رومان تروفيموف، الذي لا يزال عالقًا في مطار مانيلا منذ أكثر من 100 يوم.
وقد أعادت قصىة تروفيموف إلى الأذهان مشاهد من فيلم "ذا تيرمنال" الكوميدي عام 2004، من بطولة توم هانكس، حين علق بطل الفيلم في المطار لمدة عام كامل بسبب وقوع انقلاب في بلاده.
ويقيم تروفيموف في منطقة المغادرة بمطار مانيلا في الفلبين، وذلك منذ وصوله على متن رحلة طيران قادمة من بانكوك في تايلاند في 20 أذار الماضي، وفق ما ذكرت صحيفة "الصن" البريطانية.
ونقلت وسائل إعلام إستونية محلية، من بينها موقع "إي آر آر" عن تروفيموف قوله، إنه كان في رحلة سياحية في بلدان جنوب شرق آسيا، قبل أن تحط به الرحال في مطار مانيلا، وتتم مصادرة جواز سفره قبل المرور عبر قسم الهجرة.
وبينما لم تتمكن شركة الطيران من إعادته إلى تايلاند، وسط القيود المفروضة بسبب جائحة كورونا، فقد مُنع أيضا من دخول الفلبين، لأن تأشيرات الدخول لم تعد تصدر للوافدين إلى البلاد، الأمر الذي اضطره للمكوث في إحدى غرف المطار.
وفي السابع من تموز الجاري، يكون تروفيموف قد أمضى 110 أيام في المطار منذ أن وصل إلى مانيلا في 20 أذار الماضي، إذ يعيش حياة "ماساوية" تشوبها الكثير من الفوضى والارتباك.
ويمر تروفيموف هذه الأيام بنفس تفاصيل المحنة التي عاشها توم هانكس في الفيلم الشهير، حين اضطر للعيش في مطار جون إف كينيدي الشهير في نيويورك بعد رفض دخوله إلى الولايات المتحدة.
واكتشف هانكس، بطل الفيلم، وهو مواطن من دولة "كراكوزيا" الخيالية، أن جواز سفره لم يعد صالحا بعد انقلاب في وطنه، فمكث في المطار عاما كاملا، لم يرى خلاله سوى الموظفين الذين تنشأ بينه وبينهم مواقف كوميدية عدة.
ووصف تروفيموف نفسه بأنه ""سجين"، قائلا: "أنا بحاجة لمساعدة للخروج من هنا"، مشيرًا إلى أنه كان من "المفترض أن يعود إلى بانكوك على متن رحلة عودة في الثاني من نيسان الماضي".
وقال تروفيموف إنه طلب المساعدة من سفارته، لكنهم لم يتمكنوا من تنظيم رحلة لإعادته إلى بلده. وأضاف: "صحتي تزداد سوءًا بسبب سوء التغذية وقلة الشمس والهواء النقي".
وقد أعادت قصىة تروفيموف إلى الأذهان مشاهد من فيلم "ذا تيرمنال" الكوميدي عام 2004، من بطولة توم هانكس، حين علق بطل الفيلم في المطار لمدة عام كامل بسبب وقوع انقلاب في بلاده.
ويقيم تروفيموف في منطقة المغادرة بمطار مانيلا في الفلبين، وذلك منذ وصوله على متن رحلة طيران قادمة من بانكوك في تايلاند في 20 أذار الماضي، وفق ما ذكرت صحيفة "الصن" البريطانية.
ونقلت وسائل إعلام إستونية محلية، من بينها موقع "إي آر آر" عن تروفيموف قوله، إنه كان في رحلة سياحية في بلدان جنوب شرق آسيا، قبل أن تحط به الرحال في مطار مانيلا، وتتم مصادرة جواز سفره قبل المرور عبر قسم الهجرة.
وبينما لم تتمكن شركة الطيران من إعادته إلى تايلاند، وسط القيود المفروضة بسبب جائحة كورونا، فقد مُنع أيضا من دخول الفلبين، لأن تأشيرات الدخول لم تعد تصدر للوافدين إلى البلاد، الأمر الذي اضطره للمكوث في إحدى غرف المطار.
وفي السابع من تموز الجاري، يكون تروفيموف قد أمضى 110 أيام في المطار منذ أن وصل إلى مانيلا في 20 أذار الماضي، إذ يعيش حياة "ماساوية" تشوبها الكثير من الفوضى والارتباك.
ويمر تروفيموف هذه الأيام بنفس تفاصيل المحنة التي عاشها توم هانكس في الفيلم الشهير، حين اضطر للعيش في مطار جون إف كينيدي الشهير في نيويورك بعد رفض دخوله إلى الولايات المتحدة.
واكتشف هانكس، بطل الفيلم، وهو مواطن من دولة "كراكوزيا" الخيالية، أن جواز سفره لم يعد صالحا بعد انقلاب في وطنه، فمكث في المطار عاما كاملا، لم يرى خلاله سوى الموظفين الذين تنشأ بينه وبينهم مواقف كوميدية عدة.
ووصف تروفيموف نفسه بأنه ""سجين"، قائلا: "أنا بحاجة لمساعدة للخروج من هنا"، مشيرًا إلى أنه كان من "المفترض أن يعود إلى بانكوك على متن رحلة عودة في الثاني من نيسان الماضي".
وقال تروفيموف إنه طلب المساعدة من سفارته، لكنهم لم يتمكنوا من تنظيم رحلة لإعادته إلى بلده. وأضاف: "صحتي تزداد سوءًا بسبب سوء التغذية وقلة الشمس والهواء النقي".
Tweet |