إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- أنشيلوتي يحدد موعد عودة كورتوا
- وزارة المالية: احتمالية التأخير بصرف رواتب القطاع العام مرتبطة بالعطل في الأنظمة الإلكترونية
- مهمة دبلوماسية في بيروت... باريس تسابق الحرب الشاملة
- هذه آخر التطورات في قضية الطفلة صوفي مشلب
- 'الجزيرة': إطلاق 3 صواريخ من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل الغربي
- منطقة لبنانية.. إقفال عيادة تجميل
- تعميمٌ من الخليل إلى الوزارات
- 'لدينا كل الأسلحة'... أحمد فرّان: هدفنا الفوز في كل بطولة نشارك فيها!
- مصرية أشعلت نار الاحتجاج بجامعة كولومبيا.. ومدتها في أميركا
- بالصور حادث سير مروّع... ونقل جرحى إلى المستشفيات
انتظروا تسعيرة جديدة للمواد الغذائية هذا الأسبوع! |
تاريخ النشر :
27 Oct 2020 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ تشرين أول ٢٠٢٤
طمأن رئيس نقابة مستوردي المواد الغذائية في لبنان هاني بحصلي اللبنانيين بأن "النقابة تولي مسألة تراجع سعر صرف الدولار وانعكاسه على أسعار المواد الغذائية المستوردة اهتماماً خاصاً".
وكشف بحصلي في بيان اليوم عن ان "النقابة تنكب حالياً، وبالتعاون مع جميع المستوردين، على دراسة تحرك سعر صرف الدولار، نزولاً وصعوداً، في السوق الموازية بغية دراسة إعادة تسعير المواد الغذائية المستوردة من الخارج".
واشار بحصلي الى "وجود فئتين من المواد الغذائية المستوردة من الخارج:
الاولى: وهي المواد المدعومة، أي التي يقوم مصرف لبنان بدعمها وتوفير الدولار على سعر 3900 ليرة، وهذه الفئة لن يتم خفض أسعارها، لأن سعر صرف الدولار في السوق السوداء لا يزال أعلى بكثير من 3900 ليرة.
الثانية: المواد غير المدعومة، وهي المستهدفة في عملية إعادة تسعيرها.
وإذ أبدى بحصلي إستغرابه الشديد لـ "الضخ الاعلامي والاتهامات الموجهة للمستوردين والتجار والسوبرماركت بالتخاذل عن خفض الأسعار"، أكد أن "هذه العملية لا تتم بكبسة زر، مذكراً بأن رفع أسعار المواد الغذائية وفي مختلف مراحله أخذ وقتاً طويلاً".
وأشار الى أن "رفع أسعار المواد الغذائية المستوردة الأخير الذي تم من حوالي ثلاثة اشهر، أتى بعد اشهر من بلوغ سعر صرف الدولار مستويات قياسية عند 9000 ليرة، كما ان سعر صرف الدولار الذي اعتمد حينها لتسعير المواد الغذائية هو بين 7000 و7500 ليرة، وهذا موثق بالبيانات الصادرة عن نقابة مستوردي المواد الغذائية".
وأكد بحصلي أن "اتمام عملية التسعير يتطلب بعض الهوامش من الوقت، خصوصاً ان ما نشهده من ارتفاع وانخفاض سريع وبهوامش كبيرة لسعر صرف الدولار يعقّد العملية.
الا ان بحصلي أعاد تأكيده بأن خفض الاسعار يتم درسه بشكل جدي، وأن التسعيرة الجديدة ستتم هذا الاسبوع".
ولفت بحصلي الى أن "هناك أعداد كبيرة من المواد الغذائية الأجنبية فقدت من الاسواق، وهناك مواد كثيرة أخرى الطلب عليها خفيف، لذلك فإن تسعيرها لا يزال على سعر صرف دولار منخفض للتشجيع على شرائها قبل انتهاء مدتها أو كسادها".
وأكد بحصلي أن "طوال أشهر الأزمة القاسية، حرص مستوردو المواد الغذائية على الحفاظ على امن اللبنانيين الغذائي، ولم يألووا جهداً في سبيل تأمين المواد الغذائية بأفضل الاسعار، وهم سيبقون متمسّكين بمسؤولياتهم على الدوام".
وكشف بحصلي في بيان اليوم عن ان "النقابة تنكب حالياً، وبالتعاون مع جميع المستوردين، على دراسة تحرك سعر صرف الدولار، نزولاً وصعوداً، في السوق الموازية بغية دراسة إعادة تسعير المواد الغذائية المستوردة من الخارج".
واشار بحصلي الى "وجود فئتين من المواد الغذائية المستوردة من الخارج:
الاولى: وهي المواد المدعومة، أي التي يقوم مصرف لبنان بدعمها وتوفير الدولار على سعر 3900 ليرة، وهذه الفئة لن يتم خفض أسعارها، لأن سعر صرف الدولار في السوق السوداء لا يزال أعلى بكثير من 3900 ليرة.
الثانية: المواد غير المدعومة، وهي المستهدفة في عملية إعادة تسعيرها.
وإذ أبدى بحصلي إستغرابه الشديد لـ "الضخ الاعلامي والاتهامات الموجهة للمستوردين والتجار والسوبرماركت بالتخاذل عن خفض الأسعار"، أكد أن "هذه العملية لا تتم بكبسة زر، مذكراً بأن رفع أسعار المواد الغذائية وفي مختلف مراحله أخذ وقتاً طويلاً".
وأشار الى أن "رفع أسعار المواد الغذائية المستوردة الأخير الذي تم من حوالي ثلاثة اشهر، أتى بعد اشهر من بلوغ سعر صرف الدولار مستويات قياسية عند 9000 ليرة، كما ان سعر صرف الدولار الذي اعتمد حينها لتسعير المواد الغذائية هو بين 7000 و7500 ليرة، وهذا موثق بالبيانات الصادرة عن نقابة مستوردي المواد الغذائية".
وأكد بحصلي أن "اتمام عملية التسعير يتطلب بعض الهوامش من الوقت، خصوصاً ان ما نشهده من ارتفاع وانخفاض سريع وبهوامش كبيرة لسعر صرف الدولار يعقّد العملية.
الا ان بحصلي أعاد تأكيده بأن خفض الاسعار يتم درسه بشكل جدي، وأن التسعيرة الجديدة ستتم هذا الاسبوع".
ولفت بحصلي الى أن "هناك أعداد كبيرة من المواد الغذائية الأجنبية فقدت من الاسواق، وهناك مواد كثيرة أخرى الطلب عليها خفيف، لذلك فإن تسعيرها لا يزال على سعر صرف دولار منخفض للتشجيع على شرائها قبل انتهاء مدتها أو كسادها".
وأكد بحصلي أن "طوال أشهر الأزمة القاسية، حرص مستوردو المواد الغذائية على الحفاظ على امن اللبنانيين الغذائي، ولم يألووا جهداً في سبيل تأمين المواد الغذائية بأفضل الاسعار، وهم سيبقون متمسّكين بمسؤولياتهم على الدوام".
Tweet |