إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- في 'نور شمس'.. إسرائيل تزعم مقتل 10 ناشطين فلسطينيين
- لجنة المتابعة للفنيين المناوبين في المديرية العامة للطيران المدني أعلنت مواصلة العمل
- شهداء وجريحان في الغارة الإسرائيلية على الجبين
- في عيتا الشعب وكفركلا.. ادرعي يزعم استهداف بنى عسكرية لـ'الحزب'
- ليلى مفقودة.. هل تعرفون مكانها؟
- الشرطة الدنماركية: القبض على رجل بعد إغلاق مطار بيلوند بسبب تهديد بوجود قنبلة
- تفاصيل هجوم أصفهان... 'صواريخ العراق' تكشف حقيقة رواية طهران
- المسار الحالي لن يقود إلى اتفاق... وحماس تفكر في بدائل أخرى!
- تدابير سير في بيروت غدًا
- العدو يستهدف منزلاً في هذه البلدة الجنوبية
أمور لا تعرفونها عن مسلسل '2020'... إليكم التفاصيل |
تاريخ النشر :
08 May 2021 |
تاريخ النشر :
السبت ٢٠ أيار ٢٠٢٤
لا زالت احداث مسلسل “2020” (كتابة بلال شحادات ونادين جابر، اخراج فيليب اسمر) تحظى بمتابعة واسعة، خصوصا بعد انكشاف أمر النقيب سما ( نادين نجيم) من قبل تاجر المخدرات صافي ( قصي خولي) وتطور المواقف.
الا ان ثمة امورا غائبة عن المشاهد، من المهم الكشف عنها، وهي الحي الشعبي الذي تصور فيه معظم احداث العمل يقع في منطقة الرويسات، قضاء عاليه.
كما أن صورة الديب شقيق صافي التي تتواجد في منزل العائلة، انما تعود في الواقع الى كاتب العمل بلال شحادات. ما يرجح ان تكشف الاحداث بأن يكون “الديب” ميتاً، لأن شحادات لا يشارك في اعمال تمثيلية، كما هو معروف.
اما بالنسبة إلى اللازمتان “يا عفو الله” على لسان صافي، و”منهنه” على لسان حياة عبد الله (نادين نجيم)، هما خارج النص. وهما من اختيار البطلين، اللذين ارادا عبرهما ان يتميزا بتعبير معين على امتداد الحلقات، ليرسخ في بال المشاهد، كبصمة خاصة لكل منهما.
كما عُلم ان شركة الانتاج (صباح اخوان) اعتمدت تصوير نهايتين لأحداث العمل بدلا من واحدة. وذلك في خطوة احتياطية تشير الى امكانية تصوير جزء ثان، بناء على مدى الاقبال الذي يحظى به العمل حاليا. فهل سيكون هناك جزء ثان؟.
الا ان ثمة امورا غائبة عن المشاهد، من المهم الكشف عنها، وهي الحي الشعبي الذي تصور فيه معظم احداث العمل يقع في منطقة الرويسات، قضاء عاليه.
كما أن صورة الديب شقيق صافي التي تتواجد في منزل العائلة، انما تعود في الواقع الى كاتب العمل بلال شحادات. ما يرجح ان تكشف الاحداث بأن يكون “الديب” ميتاً، لأن شحادات لا يشارك في اعمال تمثيلية، كما هو معروف.
اما بالنسبة إلى اللازمتان “يا عفو الله” على لسان صافي، و”منهنه” على لسان حياة عبد الله (نادين نجيم)، هما خارج النص. وهما من اختيار البطلين، اللذين ارادا عبرهما ان يتميزا بتعبير معين على امتداد الحلقات، ليرسخ في بال المشاهد، كبصمة خاصة لكل منهما.
كما عُلم ان شركة الانتاج (صباح اخوان) اعتمدت تصوير نهايتين لأحداث العمل بدلا من واحدة. وذلك في خطوة احتياطية تشير الى امكانية تصوير جزء ثان، بناء على مدى الاقبال الذي يحظى به العمل حاليا. فهل سيكون هناك جزء ثان؟.
Tweet |