إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- قنابل مضيئة وقصف مدفعي.. هكذا يبدو وضع الجنوب حالياً
- وفاة آمال محمد صلاح الملاح، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- 'المقاومة جاهزة'... فضل الله: اسرائيل أعجز من ان تفتح حربا واسعة
- تقرير يكشف الإنجازات.. صواريخ 'الحزب' شلّت قدرة إسرائيل على الرصد والتجسس
- وزارة الصحة تنشر التقرير التراكمي للطوارئ الصحية
- وفاة أحمد محمود مطر، الدفن عصر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- بعد 200 يوم من الحرب... الحزب يكشف عدد الاصابات الاسرائيلية
- الإنجيلية في صيدا تستقبل عددًا من الجمعيات الأهليّة تحت عنوان' Beyond School Walls'
- إلى أصحاب المولدات الخاصة... هذا الخبر يهمّكم
- تزامنا مع انعقاد جلسة مجلس النّوّاب... تدابيرُ سير غداً
قصة الشابة التي ظهرت بلقاء أردوغان وبايدن وأثارت ضجة! |
المصدر : عربي بوست | تاريخ النشر :
16 Jun 2021 |
المصدر :
عربي بوست
تاريخ النشر :
الأربعاء ٢٤ حزيران ٢٠٢٤
أثار ظهور شابة تركية مع الرئيس رجب طيب أردوغان في قمة الناتو ببروكسل ضجة واسعة في تركيا، حيث راح الأتراك يتساءلون عن هوية الشابة التي رافقت أردوغان وظهرت بجانبه في لقائه مع الرئيس الأميركي جو بايدن على هامش قمة الناتو، فيما كشفت وسائل إعلام تركية معلومات عنها، ليتبين أنها من أصول عربية وتعمل مستشارة في الرئاسة التركية.
صحف محلية قالت: إن "الشابة التي أثارت جدلاً في تركيا تدعى فاطمة أبوشنب وهي من أم تركية وأب أميركي من أصل أردني، والدتها مروة قواقجي، وهي سفيرة تركيا في ماليزيا".
الصحف التركية قالت: إن "فاطمة أبوشنب أكملت دراستها الجامعية في العلاقات الدولية في جامعة جورج ميسون الأميركية، ثم تابعت درجة الماجستير في "العلاقات بين المسلمين والمسيحيين" في برنامج الدراسات الليبرالية في جامعة جورج تاون بأميركا .
وعملت أبوشنب باحثة مساعدة في مراكز بحثية مختلفة كمنظمة "بيكي تفند للحرية الدينية" ومركز "وودرو ويلسون" الدولي للعلماء والكونغرس الأميركي، كما تعمل الأن متخصصة في العلاقات الدولية في الرئاسة التركية.
لكن القصة ليست بفاطمة أبوشنب فقط، بل قصة والدتها أيضاً، وهو ما أثار ضجة بتركيا فوالدتها هي الأخيرة دبلوماسية تركية تعمل حالياً سفيرة لتركيا في ماليزيا، وهي أول محجبة تفوز في انتخابات البرلمان التركي عام 1999 عن حزب "الفضيلة" بزعامة رئيس الوزراء التركي السابق نجم الدين أربكان، إلا أنها واجهت صعوبات كبيرة في بلدها آنذاك وطردت من الجلسة بسبب ارتدائها الحجاب.
ثم أُسقطت عنها الجنسية التركية بعد 11 يوماً من دخولها قاعة البرلمان، وأصدرت المحكمة قراراً بحظر حزب الفضيلة ومنع خمسة من قادته بينهم مروة قاوقجي من ممارسة العمل السياسي 5 سنوات، لكن الاتحاد البرلماني الدولي أصدر بياناً بعدم قانونية إسقاط النيابة والجنسية التركية عن مروة قاوقجي.
غادرت قاوقجي إلى الولايات المتحدة لتكمل دراستها في جامعة هارفارد وعملت عضوَ تدريس في كلية العلاقات الدولية في جامعة جورج واشنطن.
ليعود اسمها للظهور مجدداً في وسائل الإعلام في أواخر تموز 2017، حينما عينتها وزارة الخارجية التركية سفيرة لبلادها في العاصمة الماليزية كوالالمبور.
وتفاعل رواد تويتر مع ظهور الشابة فاطمة ابنة مروة التي طردت من تركيا بسبب حجابها في وقت سابق لتتصدر ابنتها فاطمة المشهد ببروكسل وهي ترتدي حجابها.
المغردة التركية سلمى غوكتشان نشرت صورة فاطمة أبوشنب وهي برفقة الرئيس التركي أردوغان وعلقت عليها قائلة: "دعونا نقول اليوم السلام عليكم من هذه اللقطة الجميلة، الشابة التي تظهر بالصورة وهي ترتدي الحجاب هي ابنة المرأة التي طردت قبل سنوات من البرلمان التركي بسبب ارتدائها الحجاب.. فاطمة أبوشنب ابنة مروة قاوقجي".
فيما علق المغرد التركي إبراهيم على الصورة قائلاً: "أين كنا وأين أصبحنا؟! الحمد لله".
فيما كتب المغرد مهدي قصاب أوغلو: "هذه الصورة ذات مغزى كبير في وقت تتزايد فيه الإسلاموفوبيا في العالم".
فيما نشرت المغردة التركية سومية صورة من اللقاء وعلقت عليها قائلة: "الرئيس التركي يقول أنا أثق في فاطمة هي من تترجم لي لقاءاتي الخاصة.. من تكون فاطمة إذاً؟ هي ابنة البرلمانية التي طردت من البرلمان من حكومة أجويد بسبب حجابها.. الحمد لله مدينون لك سيدي الرئيس".
صحف محلية قالت: إن "الشابة التي أثارت جدلاً في تركيا تدعى فاطمة أبوشنب وهي من أم تركية وأب أميركي من أصل أردني، والدتها مروة قواقجي، وهي سفيرة تركيا في ماليزيا".
الصحف التركية قالت: إن "فاطمة أبوشنب أكملت دراستها الجامعية في العلاقات الدولية في جامعة جورج ميسون الأميركية، ثم تابعت درجة الماجستير في "العلاقات بين المسلمين والمسيحيين" في برنامج الدراسات الليبرالية في جامعة جورج تاون بأميركا .
وعملت أبوشنب باحثة مساعدة في مراكز بحثية مختلفة كمنظمة "بيكي تفند للحرية الدينية" ومركز "وودرو ويلسون" الدولي للعلماء والكونغرس الأميركي، كما تعمل الأن متخصصة في العلاقات الدولية في الرئاسة التركية.
لكن القصة ليست بفاطمة أبوشنب فقط، بل قصة والدتها أيضاً، وهو ما أثار ضجة بتركيا فوالدتها هي الأخيرة دبلوماسية تركية تعمل حالياً سفيرة لتركيا في ماليزيا، وهي أول محجبة تفوز في انتخابات البرلمان التركي عام 1999 عن حزب "الفضيلة" بزعامة رئيس الوزراء التركي السابق نجم الدين أربكان، إلا أنها واجهت صعوبات كبيرة في بلدها آنذاك وطردت من الجلسة بسبب ارتدائها الحجاب.
ثم أُسقطت عنها الجنسية التركية بعد 11 يوماً من دخولها قاعة البرلمان، وأصدرت المحكمة قراراً بحظر حزب الفضيلة ومنع خمسة من قادته بينهم مروة قاوقجي من ممارسة العمل السياسي 5 سنوات، لكن الاتحاد البرلماني الدولي أصدر بياناً بعدم قانونية إسقاط النيابة والجنسية التركية عن مروة قاوقجي.
غادرت قاوقجي إلى الولايات المتحدة لتكمل دراستها في جامعة هارفارد وعملت عضوَ تدريس في كلية العلاقات الدولية في جامعة جورج واشنطن.
ليعود اسمها للظهور مجدداً في وسائل الإعلام في أواخر تموز 2017، حينما عينتها وزارة الخارجية التركية سفيرة لبلادها في العاصمة الماليزية كوالالمبور.
وتفاعل رواد تويتر مع ظهور الشابة فاطمة ابنة مروة التي طردت من تركيا بسبب حجابها في وقت سابق لتتصدر ابنتها فاطمة المشهد ببروكسل وهي ترتدي حجابها.
المغردة التركية سلمى غوكتشان نشرت صورة فاطمة أبوشنب وهي برفقة الرئيس التركي أردوغان وعلقت عليها قائلة: "دعونا نقول اليوم السلام عليكم من هذه اللقطة الجميلة، الشابة التي تظهر بالصورة وهي ترتدي الحجاب هي ابنة المرأة التي طردت قبل سنوات من البرلمان التركي بسبب ارتدائها الحجاب.. فاطمة أبوشنب ابنة مروة قاوقجي".
فيما علق المغرد التركي إبراهيم على الصورة قائلاً: "أين كنا وأين أصبحنا؟! الحمد لله".
فيما كتب المغرد مهدي قصاب أوغلو: "هذه الصورة ذات مغزى كبير في وقت تتزايد فيه الإسلاموفوبيا في العالم".
فيما نشرت المغردة التركية سومية صورة من اللقاء وعلقت عليها قائلة: "الرئيس التركي يقول أنا أثق في فاطمة هي من تترجم لي لقاءاتي الخاصة.. من تكون فاطمة إذاً؟ هي ابنة البرلمانية التي طردت من البرلمان من حكومة أجويد بسبب حجابها.. الحمد لله مدينون لك سيدي الرئيس".
عرض الصور
Tweet |