إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- قوة من الجيش أوقفت مطلوبين في جرود بريتال وحورتعلا
- تجمع موظفي الإدارة العامة يُوضح قرار المثابرة
- وفاة مروان عبدالقادر مسالخي، الدفن ظهر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
- البزري يلتقي وفد من جمعية عمل تنموي بلا حدود ' نبع '
- مطاعم لبنان تتحسّر على صيف 2023.. الحرب سرقت كلّ شيء
- الانتخابات البلدية تقترب نظريًا.. هل 'حُسِم' أمر تأجيلها؟!
- لماذا وسّعت إسرائيل دائرة إستهدافاتها في لبنان وسوريا؟
- 'الحزب' نعى 3 شهداء من عناصره سقطوا 'على طريق القدس'
- 'الحزب' نعى الشهيد مصطفى ناصيف من بلدة الحفير والشهيد علي الحاف من بلدة الحلوسية
- وفاة الشاب محمد عدنان معتوق، الدفن عصر يوم الجمعة في 29 آذار 2024
غموض حكومي رغم ليونة ميقاتي.. العقد تتوالد والعين على لقاء الغد |
تاريخ النشر :
01 Aug 2021 |
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٩ آب ٢٠٢٤
كتبت" الأنباء الالكترونية": فيما الأنظار تتجه إلى اللقاء المرتقب غداً الاثنين بين رئيس الجمهورية ميشال عون والرئيس المكلف نجيب ميقاتي، وهو الرابع في حسابات اللقاءات التي تتمحور حول عملية تشكيل الحكومة التي ينتظرها اللبنانيون بفارغ الصبر، تحدثت مصادر مواكبة لعملية التشكيل عن تراجع منسوب التفاؤل بإنجاز هذا الملف، حيث عادت الشروط والعقد لتتوالد تباعاً، رغم الليونة التي يظهرها ميقاتي، ليكون "التشاؤل" سيد الموقف.
المصادر أشارت عبر جريدة "الانباء" الالكترونية الى أن عودة رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل لاستخدام أسلوب الابتزاز الذي مارسه مع الرئيس سعد الحريري لا تبشر بالخير، وكذلك تمسك رئيس الجمهورية بحقيبتي الداخلية والعدل وتسمية الوزيرين المسيحيين، والتي هي بالحقيقة أصعب من التمسك بالثلث المعطل.
المصادر لفتت الى أزمة حكومية طويلة في حال مر اللقاء الرابع بين عون وميقاتي دون حصول مؤشرات إيجابية تتحدث عن تقدم ملموس في الملف الحكومي.
في المقابل أشارت مصادر تكتل "لبنان القوي" عبر "الانباء" الالكترونية الى محاولة الرئيس المكلف اعتماد نفس الأسلوب الذي كان يتبعه الحريري، وهو ما قد يطيل عملية التأليف، داعيةً ميقاتي الى "المرونة والخروج من عقدة رؤساء الحكومات السابقين لأن تشكيل الحكومة يتطلب التعاطي بأسلوب مغاير وبأفكار متقدمة".
وعن الأسباب التي دفعت باسيل للتلويح بحجب الثقة عن الحكومة، أكدت مصادر التكتل على موقفه "الرافض لأي حكومة لا تراعي مطالب الوطني الحر، ومنها الاصلاحات والتدقيق الجنائي ومعالجة الاقتصاد المنهار".
المصادر أشارت عبر جريدة "الانباء" الالكترونية الى أن عودة رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل لاستخدام أسلوب الابتزاز الذي مارسه مع الرئيس سعد الحريري لا تبشر بالخير، وكذلك تمسك رئيس الجمهورية بحقيبتي الداخلية والعدل وتسمية الوزيرين المسيحيين، والتي هي بالحقيقة أصعب من التمسك بالثلث المعطل.
المصادر لفتت الى أزمة حكومية طويلة في حال مر اللقاء الرابع بين عون وميقاتي دون حصول مؤشرات إيجابية تتحدث عن تقدم ملموس في الملف الحكومي.
في المقابل أشارت مصادر تكتل "لبنان القوي" عبر "الانباء" الالكترونية الى محاولة الرئيس المكلف اعتماد نفس الأسلوب الذي كان يتبعه الحريري، وهو ما قد يطيل عملية التأليف، داعيةً ميقاتي الى "المرونة والخروج من عقدة رؤساء الحكومات السابقين لأن تشكيل الحكومة يتطلب التعاطي بأسلوب مغاير وبأفكار متقدمة".
وعن الأسباب التي دفعت باسيل للتلويح بحجب الثقة عن الحكومة، أكدت مصادر التكتل على موقفه "الرافض لأي حكومة لا تراعي مطالب الوطني الحر، ومنها الاصلاحات والتدقيق الجنائي ومعالجة الاقتصاد المنهار".
Tweet |