إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الاستحقاق البلدي: باسيل يزايد ويغطي التمديد
- 7 نقاط سوداء في ملف فضيحة صفقات مصرف لبنان وشركة أوبتيموم
- بلومبيرغ: إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة الخميس أنها تعتزم الرد على الهجوم الإيراني خلال يوم أو يومين
- إجراءات متلاحقة لضبط الانفلاش النقدي في لبنان
- 'الخماسية' أنهت جولتها وعِقَد تواجه اندفاعتها.. باسيل يطالب بـضمانات خطية للمشاركة بالحوار
- ماكرون يستقبل ميقاتي اليوم.. وباريس تدفع أوروبا إلى دعم الجيش والتصدي لملف النازحين
- إسرائيل ترد مباشرة على الهجوم الإيراني.. دوي انفجارات في أصفهان وتعليق للطيران
- انتهاء جولة «الخماسية»: تمايز سعودي ضدّ فرنجية أم واشنطن؟
- هل تفضّل إسرائيل حرب استنزاف طويلة مع الحزب؟
- منصوري للمغتربين: لا يمكن إعادة الودائع كلّها
الاخبار: سلامة يتجه لتمديد دفع الودائع بالدولار المُحتجزة بالمصارف وفق سعر صرف 3900 ليرة |
تاريخ النشر :
18 Sep 2021 |
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ أيلول ٢٠٢٤
ذكرت "الاخبار" بانه يتّجه حاكم مصرف لبنان، رياض سلامة، إلى تمديد العمل بالتعميم 151، أي دفع الودائع بالدولار المُحتجزة في المصارف وفق سعر صرف 3900 ليرة للدولار. هذا الاختراع كان وسيلة سلامة والمصارف للتخلّص من الخسائر في ميزانياتهما عبر دفع المودعين الصغار والمتوسطين إلى سحب ودائعهم ورميهم خارج القطاع المصرفي.
وبعدما كان التعميم موضوع نقاشٍ بين وزارة المالية ومصرف لبنان ولجنة المال والموازنة التي طرح بعض أعضائها دفع الودائع بحسب سعر صرف 10 آلاف ليرة، قرّر سلامة تجميد النقاش في الأمر حالياً بطلب من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، الذي لا يُريد أن ترتفع الكتلة النقدية في التداول بما يؤدي إلى زيادة الضغوط على سعر الصرف، لأنّ الهدف الذي يعمل عليه ميقاتي ــــ سلامة حالياً هو ضبط سعر الصرف قدر الإمكان، والعمل على خفضه.
ولم تتّضح بعد ردّة فعل المصارف الراغبة في زيادة سعر صرف الدولار المحجوز (اللولار) لتقليص حجم المطلوبات في ميزانياتها، بعدما تراجع الإقبال على السحب بسعر 3900 ليرة للدولار المحجوز.
وبعدما كان التعميم موضوع نقاشٍ بين وزارة المالية ومصرف لبنان ولجنة المال والموازنة التي طرح بعض أعضائها دفع الودائع بحسب سعر صرف 10 آلاف ليرة، قرّر سلامة تجميد النقاش في الأمر حالياً بطلب من رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، الذي لا يُريد أن ترتفع الكتلة النقدية في التداول بما يؤدي إلى زيادة الضغوط على سعر الصرف، لأنّ الهدف الذي يعمل عليه ميقاتي ــــ سلامة حالياً هو ضبط سعر الصرف قدر الإمكان، والعمل على خفضه.
ولم تتّضح بعد ردّة فعل المصارف الراغبة في زيادة سعر صرف الدولار المحجوز (اللولار) لتقليص حجم المطلوبات في ميزانياتها، بعدما تراجع الإقبال على السحب بسعر 3900 ليرة للدولار المحجوز.
Tweet |