إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- ميقاتي يترأس اجتماعًا وزاريًا وأمنيًا وقضائيًا موسعًا في السراي للبحث بموضوع النازحين
- 'غاب فجأة'.. تطبيق 'مالي' في لبنان خارج الخدمة
- إرتفاع في سعر صفيحتي البنزين
- انتشال شهيد من داخل السيارة التي استهدفتها مسيرة إسرائيلية على طريق عدلون
- على طريق ابو الاسود.. غارة اسرائيلية تستهدف سيارة (صور وفيديو)
- مراوحة أميركية - إسرائيلية بلا أفق: «الطوفان» يطيح «رؤوساً كبيرة»
- إعلام العدو: الحزب يفقدنا التفوّق الجوي
- جلسة نيابية الخميس'لتطيير' الانتخابات البلدية
- حديث عن زيارة جديدة لهوكشتاين.. اوساط معنية: سيسمع الاجابات ذاتها
- نتائج زيارة ميقاتي الى فرنسا محور متابعة.. ماكرون لنتنياهو: لن نقبل بتصعيد في لبنان
الحريري يصل بيروت بعد يومين عائدا من رحلة 'إستجمام' عائلية |
المصدر : الديار | تاريخ النشر :
18 Sep 2021 |
المصدر :
الديار
تاريخ النشر :
الثلاثاء ٢٣ أيلول ٢٠٢٤
يعود رئيس «تيار المستقبل» الرئيس سعد الحريري خلال يومين الى بيروت، وفق ما تؤكد اوساط مقربة منه.
بعدما قضى إجازة عائلية ورحلة «إستجمام سياسي» وكإستراحة محارب بعد اعتذاره عن تشكيل الحكومة، وبعد 9 اشهر من «النقير والنقار» مع كل من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل.
وتشير الاوساط الى ان على عكس ما يحكى ويتردد، لا يعتبر الحريري نفسه «لا منتصراً ولا منكسراً» حكومياً، وليس صحيحاً ان له «حصة مباشرة» في حكومة الرئيس نجيب ميقاتي.
كما تؤكد ان لا خلافات بين الحريري وميقاتي، ولا بين ميقاتي و»نادي الرؤساءالسابقين للحكومة».
فالحريري منذ اللحظة الاولى لاعتذاره وحتى قبل اعلان الاعتذار، وافق على ترشيح ميقاتي ودعمه ولا يزال داعماً لمهمته، وهو اليوم مستمر في هذا الدعم الى حين تعافي البلد.
وتكشف الاوساط ان الحريري وفور عودته، سيباشر ورشة تنظيمية واسعة في تياره استعداداً لإطلاق المعركة الإنتخابية.
وذلك في ظل حديث عن متغيرات كثيرة سيشهدها «التيار» على مستوى القيادات والأسماء الجديدة المرشحة للانتخابات.
بعدما قضى إجازة عائلية ورحلة «إستجمام سياسي» وكإستراحة محارب بعد اعتذاره عن تشكيل الحكومة، وبعد 9 اشهر من «النقير والنقار» مع كل من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس «التيار الوطني الحر» النائب جبران باسيل.
وتشير الاوساط الى ان على عكس ما يحكى ويتردد، لا يعتبر الحريري نفسه «لا منتصراً ولا منكسراً» حكومياً، وليس صحيحاً ان له «حصة مباشرة» في حكومة الرئيس نجيب ميقاتي.
كما تؤكد ان لا خلافات بين الحريري وميقاتي، ولا بين ميقاتي و»نادي الرؤساءالسابقين للحكومة».
فالحريري منذ اللحظة الاولى لاعتذاره وحتى قبل اعلان الاعتذار، وافق على ترشيح ميقاتي ودعمه ولا يزال داعماً لمهمته، وهو اليوم مستمر في هذا الدعم الى حين تعافي البلد.
وتكشف الاوساط ان الحريري وفور عودته، سيباشر ورشة تنظيمية واسعة في تياره استعداداً لإطلاق المعركة الإنتخابية.
وذلك في ظل حديث عن متغيرات كثيرة سيشهدها «التيار» على مستوى القيادات والأسماء الجديدة المرشحة للانتخابات.
Tweet |