إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- تفاصيلُ مقتل الإسرائيلي بصاروخ الحزب في مزارع شبعا المحتلة
- الحلبي: اجتماع اليوم سيحدد كيفية إجراء الامتحانات الرسمية
- وفاة حسام محمد الرواس، الدفن بعد صلاة الجمعة في 26 نيسان 2024
- بيان من 'حراك المتقاعدين العسكريين'
- بالجرم المشهود... توقيف مروج مخدّرات
- 'متقلب مع امطار متفرقة'... إليكم طقس الأيام المقبلة!
- وزير التربية: سأصدر مذكّرة نقرّ بموجبها عطلة للمدارس يوم الخميس ٢ أيار
- 'إلغاء تعميم الـ 20 مليون ليرة'... بيان من 'الضمان'
- إنخفاضٌ في أسعار المحروقات!
- مؤشرات توحي بأن الحراك الرئاسي مجرد كسب وقت
'جريمة غامضة'..امرأة مقطوعة الرأس تثير استنفار السلطات الأمنية! |
المصدر : سكاي نيوز | تاريخ النشر :
15 Oct 2021 |
المصدر :
سكاي نيوز
تاريخ النشر :
الجمعة ٢٦ تشرين أول ٢٠٢٤
دخلت السلطات الأمنية الفرنسية في حالة استنفار بعد وقوع "جريمة غامضة" في إحدى المناطق الواقعة جنوبي البلاد.
وعُثر، مساء الأربعاء، على امرأة تبلغ من العمر 77 عاما مقطوعة الرأس في منزلها الواقع في منتجع أغد البحري في جنوب فرنسا، وفق ما أفادت الشرطة الخميس.
واكتشفت الشرطة الجثة نحو الساعة العاشرة من مساء الأربعاء (20:00 توقيت غرينيتش) بعد تلقيها اتصالا من ابن الضحية الذي كان قلقاً لعدم تلقيه أي أخبار عن والدته بينما يتحدث معها عادة يومياً، وفق ما أفاد مصدر في الشرطة.
ودخل الابن إلى نظام كاميرات مراقبة المنزل ورأى ظلاً على الأرض.
وبحسب مصدر آخر، فإن رأس الضحية كان موضوعاً على طاولة إلى جانب الجثة. ولم تكن هناك آثار اقتحام والباب الخارجي كان مغلقاً فيما لم يكن باب مدخل المنزل موصداً.
هذا ولم يتمّ ترجيح أي فرضية حتى الآن.
وأوضحت النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب لوكالة فرانس برس أنه لم يتمّ التواصل معها بشأن هذا الملف.
وبحسب الشرطة القضائية التي كُلّفت التحقيق، فإن فرضية الإرهاب ليس مرجّحة "في هذه المرحلة".
وعُثر، مساء الأربعاء، على امرأة تبلغ من العمر 77 عاما مقطوعة الرأس في منزلها الواقع في منتجع أغد البحري في جنوب فرنسا، وفق ما أفادت الشرطة الخميس.
واكتشفت الشرطة الجثة نحو الساعة العاشرة من مساء الأربعاء (20:00 توقيت غرينيتش) بعد تلقيها اتصالا من ابن الضحية الذي كان قلقاً لعدم تلقيه أي أخبار عن والدته بينما يتحدث معها عادة يومياً، وفق ما أفاد مصدر في الشرطة.
ودخل الابن إلى نظام كاميرات مراقبة المنزل ورأى ظلاً على الأرض.
وبحسب مصدر آخر، فإن رأس الضحية كان موضوعاً على طاولة إلى جانب الجثة. ولم تكن هناك آثار اقتحام والباب الخارجي كان مغلقاً فيما لم يكن باب مدخل المنزل موصداً.
هذا ولم يتمّ ترجيح أي فرضية حتى الآن.
وأوضحت النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب لوكالة فرانس برس أنه لم يتمّ التواصل معها بشأن هذا الملف.
وبحسب الشرطة القضائية التي كُلّفت التحقيق، فإن فرضية الإرهاب ليس مرجّحة "في هذه المرحلة".
Tweet |