إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- هذه آخر التطورات في قضية الطفلة صوفي مشلب
- 'الجزيرة': إطلاق 3 صواريخ من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل الغربي
- منطقة لبنانية.. إقفال عيادة تجميل
- تعميمٌ من الخليل إلى الوزارات
- 'لدينا كل الأسلحة'... أحمد فرّان: هدفنا الفوز في كل بطولة نشارك فيها!
- مصرية أشعلت نار الاحتجاج بجامعة كولومبيا.. ومدتها في أميركا
- بالصور حادث سير مروّع... ونقل جرحى إلى المستشفيات
- مؤسسة 'مياه لبنان الجنوبي' أنجزت المرحلة الثانية من مشروع تطوير منظومة معروب المائية
- أمن الدولة باشرت إخلاء النازحين السوريين غير المستوفين للشروط من مناطق في الشمال
- جمعية المقاصد الخيرية تنعي الأستاذ بسام توفيق الظريف
ميقاتي: بفضل حسن نية اثنين من أصدقائي العظام، البابا فرنسيس وماكرون، سيخرج لبنان من أزمته |
تاريخ النشر :
28 Nov 2021 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ تشرين ثاني ٢٠٢٤
جاء في "الأنباء" الكويتية:
يقول رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، انه على ثقة بأنه «بفضل حسن نية اثنين من «أصدقائي العظام، قداسة البابا فرنسيس، والرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون»، سينجح لبنان في الخروج من أزمته».
ورهان ميقاتي، محل قناعة كثيرين في لبنان، خصوصا، بعدما خص بابا الفاتيكان لبنان، بجزء كبير من محادثاته مع الرئيس الفرنسي ماكرون مجددا أمس الأول، بعد يوم من استقباله ميقاتي، متناولا مع الرئيس الفرنسي دور والتزام فرنسا في لبنان والشرق الاوسط، وافريقيا، فضلا عن آفاق الرئاسة الفرنسية المقبلة للاتحاد الأوروبي، اضافة إلى جولة ماكرون الخليجية، انطلاقا من السعودية مطلع الشهر المقبل. وكان البابا توجه في برقية الى رئيس الجمهورية ميشال عون، بمناسبة يوم استقلال لبنان بالقول:«ان مشروع امتكم قائم على تخطي الانتماءات الطائفية، وللسير معا نحو عمل وطني مشترك». وثمة أناس يسبحون باتجاه سفينة الإنقاذ، وثمة آخرون يضيعون وقتهم بانتظارها.. ويبدو ان الرئيس ميقاتي من الفئة الأولى، ولهذا كانت رحلته الى الفاتيكان، وستليها زيارة الى انقرة والقاهرة، وكما تقول الأمثال اللبنانية، «الكنيسة القريبة لا تشفي»، خصوصا في حالة لبنان «المتحورة».
يقول رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، انه على ثقة بأنه «بفضل حسن نية اثنين من «أصدقائي العظام، قداسة البابا فرنسيس، والرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون»، سينجح لبنان في الخروج من أزمته».
ورهان ميقاتي، محل قناعة كثيرين في لبنان، خصوصا، بعدما خص بابا الفاتيكان لبنان، بجزء كبير من محادثاته مع الرئيس الفرنسي ماكرون مجددا أمس الأول، بعد يوم من استقباله ميقاتي، متناولا مع الرئيس الفرنسي دور والتزام فرنسا في لبنان والشرق الاوسط، وافريقيا، فضلا عن آفاق الرئاسة الفرنسية المقبلة للاتحاد الأوروبي، اضافة إلى جولة ماكرون الخليجية، انطلاقا من السعودية مطلع الشهر المقبل. وكان البابا توجه في برقية الى رئيس الجمهورية ميشال عون، بمناسبة يوم استقلال لبنان بالقول:«ان مشروع امتكم قائم على تخطي الانتماءات الطائفية، وللسير معا نحو عمل وطني مشترك». وثمة أناس يسبحون باتجاه سفينة الإنقاذ، وثمة آخرون يضيعون وقتهم بانتظارها.. ويبدو ان الرئيس ميقاتي من الفئة الأولى، ولهذا كانت رحلته الى الفاتيكان، وستليها زيارة الى انقرة والقاهرة، وكما تقول الأمثال اللبنانية، «الكنيسة القريبة لا تشفي»، خصوصا في حالة لبنان «المتحورة».
Tweet |