إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- بين حراك الخماسية وشهر حزيران: الرئاسة لما بعد الإنتخابات الأميركية؟!
- الاتحاد الأوروبي جاهز لدفع 160 مليون يورو لإبقاء النازحين في لبنان وزيارة مرتقبة لرئيسي قبرص والمفوضية الأوروبية
- مجلس النواب يمدّد للفراغ البلدي
- تمكين ثم تمديد
- تهديدات غربية لميقاتي: افصلوا المسارين
- واشنطن تحذر من 'تصعيد حاد' عبر الحدود: 'فرصة لتسوية دبلوماسية'
- التمديد الثالث للبلديات اليوم والمعارضة تقاطع
- غارات الجنوب تُنذر بالأخطر.. والحزب يرد: التهويل لن يغيّر في قرار مساندة غزة ميدانياً
- بالأرقام: هكذا نصرف تحويلات المغتربين!
- موظفو البلديات في أسوأ وضع تاريخياً
ميقاتي يستند لخمسة عوامل في التأليف الحكومي |
تاريخ النشر :
27 Jun 2022 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ حزيران ٢٠٢٤
قالت مصادر مطّلعة للنشرة أن التفاؤل بإمكانية ولادة حكومة جديدة قائم، "ولا يمكن القول الا قدرة لتأليف حكومة قبل نهاية العهد الرئاسي الحالي".
واضافت المصادر ان التواصل بين القوى السياسية كان خجولاً في الايام الماضية، بإنتظار ما سيحمل من لقاءات، بعد انتهاء الاستشارات النيابية الرسمية.
واوضحت المصادر ذاتها أن رئيس حكومة تصريف الاعمال والمكلف بتأليف حكومة جديدة نجيب ميقاتي يستند الى عوامل عدة:
- اولاً، حضانة سنّية روحية وسياسية وشعبية لحفظ دور رئاسة الحكومة من خلال عدم البقاء في تصريف الاعمال.
- ثانياً، دعم بكركي لجهود ميقاتي في تأليف حكومة جديدة، وهو ما يؤمن له التغطية المسيحية ويسدّ ثغرات عدم تسميته من قبل التيار الوطني الحر وحزب القوات.
- ثالثاً، ضغوط غربية، وتحديداً فرنسية، لتأليف الحكومة تحت طائلة عدم تقديم التسهيلات المالية للبنان.
- رابعاً، حاجة بيروت الى بت مسار التفاوض مع صندوق النقد الدولي من جهة، وانهاء مشكلة ترسيم الحدود البحرية الجنوبية، لوضع عجلات التنقيب عن الغاز على السكة.
- خامساً، وجوب اعطاء اندفاعة ايجابية معنوية للبنانيين والعواصم الدولية، للإيحاء بعدم وجود فراغ سلطوي في البلد.
على هذا الأساس ينطلق ميقاتي في مهمته، لكن مطّلعين اكدوا للنشرة ان رئيس الحكومة لا يشعر بعدم الارتياح، لأنه نجح عندما فرض نفسه رئيساً مكلّفاً بالتأليف الى جانب التصريف، وبالتالي فهو يدرك ان استمرار التصريف سيكون هو أسوأ الإحتمالات، وان كان البلد يحتاج الى حكومة اصيلة تتابع الملفات الدسمة الموجودة على الطاولة اللبنانية.
واضافت المصادر ان التواصل بين القوى السياسية كان خجولاً في الايام الماضية، بإنتظار ما سيحمل من لقاءات، بعد انتهاء الاستشارات النيابية الرسمية.
واوضحت المصادر ذاتها أن رئيس حكومة تصريف الاعمال والمكلف بتأليف حكومة جديدة نجيب ميقاتي يستند الى عوامل عدة:
- اولاً، حضانة سنّية روحية وسياسية وشعبية لحفظ دور رئاسة الحكومة من خلال عدم البقاء في تصريف الاعمال.
- ثانياً، دعم بكركي لجهود ميقاتي في تأليف حكومة جديدة، وهو ما يؤمن له التغطية المسيحية ويسدّ ثغرات عدم تسميته من قبل التيار الوطني الحر وحزب القوات.
- ثالثاً، ضغوط غربية، وتحديداً فرنسية، لتأليف الحكومة تحت طائلة عدم تقديم التسهيلات المالية للبنان.
- رابعاً، حاجة بيروت الى بت مسار التفاوض مع صندوق النقد الدولي من جهة، وانهاء مشكلة ترسيم الحدود البحرية الجنوبية، لوضع عجلات التنقيب عن الغاز على السكة.
- خامساً، وجوب اعطاء اندفاعة ايجابية معنوية للبنانيين والعواصم الدولية، للإيحاء بعدم وجود فراغ سلطوي في البلد.
على هذا الأساس ينطلق ميقاتي في مهمته، لكن مطّلعين اكدوا للنشرة ان رئيس الحكومة لا يشعر بعدم الارتياح، لأنه نجح عندما فرض نفسه رئيساً مكلّفاً بالتأليف الى جانب التصريف، وبالتالي فهو يدرك ان استمرار التصريف سيكون هو أسوأ الإحتمالات، وان كان البلد يحتاج الى حكومة اصيلة تتابع الملفات الدسمة الموجودة على الطاولة اللبنانية.
Tweet |