إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- رمي مناشير في البيرة ـ عكار.. ماذا تضمنت؟
- صيدا المدينة الرمضانية الاولى.. ولكن ماذا عن باقي أشهر السنة.. وبلدية صيدا على خط استدامة الانشطة الى ما بعد شهر رمضان
- نقيب اصحاب الأفران: سعر ربطة الخبز سيشهد ارتفاعًا في اول شهر نيسان المقبل بإضافة 1000 ليرة
- طقس لبنان... إرتفاع إضافيّ في درجات الحرارة
- الأجواء المواكبة لحراك الخماسية لا تبدو مشجعة على التفاؤل
- كيف تواجه مشكلة ضعف العضلات؟
- لا حرب... باريس: حراكٌ مكثف لاحتواء التصعيد
- الحراك الرئاسي متواصل... في الكواليس
- صباحا... توتر شديد يخيم على المنطقة الحدودية بالقطاع الشرقي وسط تحليق للطيران الإسرائيلي
- الأمم المتحدة قلقة إزاء انتشار الكوليرا في الصومال: 4400 إصابة و54 وفاة منذ مطلع العام
نادي القراءة في المواساة استضاف الكاتبة هدى عيد |
تاريخ النشر :
28 Jun 2022 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٨ حزيران ٢٠٢٤
استضاف نادي القراءة في جمعية المواساة الكاتبة هدى عيد لمناقشتها في أحدث إصداراتها رواية "حبيبتي مريم" الصادرة عن دار الفارابي، والتي تدور أحداثها بعد انفجار الرابع من آب الذي هزّ مدينة بيروت حيث يروي أبطال الرواية افراد عائلة غريب جوال وولديه حكيم وجودي عن تداعياته في مجريات حياتهم فغيرتها إلى الأبد.
وهذه الرواية هي التاسعة في سلسة إنتاجات الكاتبة وتتميز بلغة أنيقة راقية وسلاسة في توالي الأحداث فتشدّ القارىء وتمتعه، خاصة أن القسم الأول من الرواية يرويه حكيم وحيد مريم، ويروي القسم الثاني غريب جوال حبيب مريم، وتروي القسم الثالث مريم، وتروي القسم الرابع جودي إبنة مريم، وهذا يعني تعدد الرواة في الرواية، فكل راوٍ من هؤلاء الرواة يروي الأحداث من منظوره بضمير المتكلم، ومن موقعه الزماني والمكاني، فتتداخل الأزمنة، ويتشكل زمن روائي مختلف عن الزمن الخطي الطبيعي.
بداية رحبت رئيسة جمعية المواساة السيدة رولا شماع الأنصاري بالكاتبة والحاضرات، ثم قدمت السيدة مطيعة النعماني تعريفاً عن الكاتبة والرواية، قامت بعده السيدات الحاضرات بطرح العديد من الأسئلة حول الرواية ومواضيع مختلفة فأجابتهن الأستاذة هدى بكل رحابة صدر وغزارة معلومات مما أضفى ألقاً على اللقاء.
والجدير بالذكر أن نادي القراءة في المواساة يحث الطلاب دوماً على قراءة الاصدارات الأدبية وسيتم في العام القادم انشاء نادي قراءة خاص بالطلاب لتشجيعهم على المطالعة.
وهذه الرواية هي التاسعة في سلسة إنتاجات الكاتبة وتتميز بلغة أنيقة راقية وسلاسة في توالي الأحداث فتشدّ القارىء وتمتعه، خاصة أن القسم الأول من الرواية يرويه حكيم وحيد مريم، ويروي القسم الثاني غريب جوال حبيب مريم، وتروي القسم الثالث مريم، وتروي القسم الرابع جودي إبنة مريم، وهذا يعني تعدد الرواة في الرواية، فكل راوٍ من هؤلاء الرواة يروي الأحداث من منظوره بضمير المتكلم، ومن موقعه الزماني والمكاني، فتتداخل الأزمنة، ويتشكل زمن روائي مختلف عن الزمن الخطي الطبيعي.
بداية رحبت رئيسة جمعية المواساة السيدة رولا شماع الأنصاري بالكاتبة والحاضرات، ثم قدمت السيدة مطيعة النعماني تعريفاً عن الكاتبة والرواية، قامت بعده السيدات الحاضرات بطرح العديد من الأسئلة حول الرواية ومواضيع مختلفة فأجابتهن الأستاذة هدى بكل رحابة صدر وغزارة معلومات مما أضفى ألقاً على اللقاء.
والجدير بالذكر أن نادي القراءة في المواساة يحث الطلاب دوماً على قراءة الاصدارات الأدبية وسيتم في العام القادم انشاء نادي قراءة خاص بالطلاب لتشجيعهم على المطالعة.
عرض الصور
Tweet |