إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- الحرارة فوق الـ30 درجة اعتباراً من هذا التاريخ...
- شكل زيارات الخماسية يوازي بأهميته مضمونها: لماذا غاب البخاري عن زيارة بنشعي؟
- الذكاء الاصطناعي صعود صاروخي عالميَّأ فماذا عن لبنان؟
- 'إرنا': لا أضرار كبيرة في إيران بعد التقارير عن سماع دويّ انفجارات
- الاستحقاق البلدي: باسيل يزايد ويغطي التمديد
- 7 نقاط سوداء في ملف فضيحة صفقات مصرف لبنان وشركة أوبتيموم
- بلومبيرغ: إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة الخميس أنها تعتزم الرد على الهجوم الإيراني خلال يوم أو يومين
- إجراءات متلاحقة لضبط الانفلاش النقدي في لبنان
- 'الخماسية' أنهت جولتها وعِقَد تواجه اندفاعتها.. باسيل يطالب بـضمانات خطية للمشاركة بالحوار
- ماكرون يستقبل ميقاتي اليوم.. وباريس تدفع أوروبا إلى دعم الجيش والتصدي لملف النازحين
بالفيديو: هل يعود مشهد النفايات إلى شوارع منطقة صيدا الزهراني؟ |
المصدر : LBCI | تاريخ النشر :
21 Jan 2023 |
المصدر :
LBCI
تاريخ النشر :
الجمعة ١٩ كانون ثاني ٢٠٢٤
هكذا بدا المشهد في شوارع مناطق صيدا الزهراني...
شوارع المنطقة مهدّدة بالغرق مرّة جديدة بالنفايات مع إعلان شركة NTCC ، المسؤولة عن جمع ورفع النفايات، التوقف عن العمل بسبب عدم قدرتها على تسيير أعمالها والدفع لموظفيها، نتيجة عدم إقرار مجلس الوزراء في جلسته الاخيرة، مرسوما يخوّلها قبض مستحقاتها المتراكمة منذ شباط 2020 من الصندوق البلدي المستقل، والتي تبلغ قيمتها نحو 40 مليار ليرة لبنانية، أي ما كان يقارب 26 مليون دولار على سعر صرف 1500 ليرة.
الا ان الاتصالات المكثّفة أفرجت منذ نحو شهر، عن مبلغ 3 مليارات ليرة من الفواتير القديمة العائدة للشركة ضمن عقد النقل وذلك عبر تحويل المبلغ من وزارة الداخلية والبلديات الى وزارة المال، إلا أن الشركة لم تتمكن من سحب المبلغ من حساباتها المصرفية بما يتناسب مع حاجتها للسيولة بسبب القيود المصرفية المفروضة على سقف السحوبات.
شوارع المنطقة مهدّدة بالغرق مرّة جديدة بالنفايات مع إعلان شركة NTCC ، المسؤولة عن جمع ورفع النفايات، التوقف عن العمل بسبب عدم قدرتها على تسيير أعمالها والدفع لموظفيها، نتيجة عدم إقرار مجلس الوزراء في جلسته الاخيرة، مرسوما يخوّلها قبض مستحقاتها المتراكمة منذ شباط 2020 من الصندوق البلدي المستقل، والتي تبلغ قيمتها نحو 40 مليار ليرة لبنانية، أي ما كان يقارب 26 مليون دولار على سعر صرف 1500 ليرة.
الا ان الاتصالات المكثّفة أفرجت منذ نحو شهر، عن مبلغ 3 مليارات ليرة من الفواتير القديمة العائدة للشركة ضمن عقد النقل وذلك عبر تحويل المبلغ من وزارة الداخلية والبلديات الى وزارة المال، إلا أن الشركة لم تتمكن من سحب المبلغ من حساباتها المصرفية بما يتناسب مع حاجتها للسيولة بسبب القيود المصرفية المفروضة على سقف السحوبات.
Tweet |