إختر من الأقسام
صيدا |
لبنان |
شؤون فلسطينية |
عربي ودولي |
مقالات وتحقيقات |
صحة وطب |
تكنولوجيا |
مشاهير وفن |
المرأة والرجل |
منوعات |
رياضة |
إقتصاد وأعمال |
ثقافة وأدب |
صور وفيديو |
إعلانات |
آخر الأخبار |
- صوت انفجار قوي يهزّ النبطية.. ماذا فعلت إسرائيل قبل قليل؟
- نيرانٌ بالقرب من منزل نتنياهو ومتظاهرون يحاصرون بن غفير
- السفير المصري: الملف الرئاسيّ داخلي لا خارجي ونحن نحاول فصل ما يحصل في غزة عن هذا الملف
- المتحدث باسم نتانياهو اكد بانه تم أخذ القرار باجتياح رفح: الحزب يجر لبنان إلى الحرب
- مطلوب خطير بقبضة الجيش.. جرائمه غير عادية و 'إرهابية'!
- بالصورة.. هذا ما حصل مع سيارة لـ'قوى الأمن' في جبيل!
- قنابل مضيئة وقصف مدفعي.. هكذا يبدو وضع الجنوب حالياً
- وفاة آمال محمد صلاح الملاح، الدفن ظهر يوم الخميس في 25 نيسان 2024
- 'المقاومة جاهزة'... فضل الله: اسرائيل أعجز من ان تفتح حربا واسعة
- تقرير يكشف الإنجازات.. صواريخ 'الحزب' شلّت قدرة إسرائيل على الرصد والتجسس
وقفة إحتجاجية لعناصر في شرطة بلدية صيدا في باحة القصر البلدي لإطلاق صرخة وجع |
تاريخ النشر :
30 Jan 2023 |
تاريخ النشر :
الخميس ٢٥ كانون ثاني ٢٠٢٤
دفعت تداعيات الأزمة المعيشية الخانقة والإنهيار الإقتصادي والمالي للقوة الشرائية لليرة اللبنانية عناصر في شرطة بلدية صيدا لتنفيذ وقفة إحتجاجية رمزية لهم في باحة القصر البلدي في المدينة، وذلك لإطلاق "صرخة وجع "من أجل تحسين أوضاعهم ورواتبهم ومستحقاتهم المالية، بعدما أضحت هذه العائدات لا قيمة لها مقابل الإرتفاع غير المسبوق في سعر صرف الدولار وتاليا إرتفاع أسعار السلع .
وأكد المشاركون في الوقفة أن هذا التحرك الرمزي ليس موجها ضد البلدية، لأننا نعرف ظروف كافة البلديات والمؤسسات العامة التي تعاني أيضا من الإنهيار وعدم صرف مستحقات البلديات المالية، ما يساهم أيضا في تفاقم وقع الأزمة علينا وعليهم وعلى جميع العاملين في البلدية والإدارات العامة .
أحد عناصر الشرطة قال: نحن في خدمة مدينتنا وبلديتنا 24 ساعة / 24 ساعة ، ولكن وصلنا لدرجة أننا لم نعد نستطيع تأمين البنزين والمحروقات لنأتي إلى البلدية لمزاولة عملنا، وحتى البلدية لم يعد بإمكانها صرف المحروقات لنقوم بالدوريات وبواجبنا كشرطة .
وقال آخر : صدقوا أننا نستدين من أقرباء لنا لنتمكن من العيش مستورين لأن الراتب مع الإضافات والمساعدات لا يكفي مصاريف ومستلزمات لأيام معدودة لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة، فكيف نعيش مع عائلاتنا باقي الأيام في ظل الغلاء الذي يكوينا ؟ وكيف ندفع فواتير الكهرباء والمولدات والمياه والإيجارات والطعام والملبس؟
وفي نهاية الوقفة قال شرطي بلدي مشارك : بإختصار نحن هنا لنواسي بعضنا البعض، قبل أن يأتي اليوم الذي قد نعزي فيه ببعضنا بسبب سؤ الأحوال، حتى أننا نعاني من تعسف بعض المصارف التي لا تصرف مستحقاتنا الموطنة ويتم تأخيرها لأشهر .
وأكد المشاركون في الوقفة أن هذا التحرك الرمزي ليس موجها ضد البلدية، لأننا نعرف ظروف كافة البلديات والمؤسسات العامة التي تعاني أيضا من الإنهيار وعدم صرف مستحقات البلديات المالية، ما يساهم أيضا في تفاقم وقع الأزمة علينا وعليهم وعلى جميع العاملين في البلدية والإدارات العامة .
أحد عناصر الشرطة قال: نحن في خدمة مدينتنا وبلديتنا 24 ساعة / 24 ساعة ، ولكن وصلنا لدرجة أننا لم نعد نستطيع تأمين البنزين والمحروقات لنأتي إلى البلدية لمزاولة عملنا، وحتى البلدية لم يعد بإمكانها صرف المحروقات لنقوم بالدوريات وبواجبنا كشرطة .
وقال آخر : صدقوا أننا نستدين من أقرباء لنا لنتمكن من العيش مستورين لأن الراتب مع الإضافات والمساعدات لا يكفي مصاريف ومستلزمات لأيام معدودة لا تتجاوز أصابع اليد الواحدة، فكيف نعيش مع عائلاتنا باقي الأيام في ظل الغلاء الذي يكوينا ؟ وكيف ندفع فواتير الكهرباء والمولدات والمياه والإيجارات والطعام والملبس؟
وفي نهاية الوقفة قال شرطي بلدي مشارك : بإختصار نحن هنا لنواسي بعضنا البعض، قبل أن يأتي اليوم الذي قد نعزي فيه ببعضنا بسبب سؤ الأحوال، حتى أننا نعاني من تعسف بعض المصارف التي لا تصرف مستحقاتنا الموطنة ويتم تأخيرها لأشهر .
عرض الصور
Tweet |